المناطق_متابعات

أعلنت وزارة الصحة في جمهورية الكونغو الديمقراطية عن تراجع معدل الوفيات بجدري القردة خلال الأسبوع الماضي إلى 1.6% مقارنة بـ 1.12% للأسبوع السابق عليه.

وقالت وزارة الصحة الكونغولية -في تقريرها عن الحالة الوبائية لجدري القردة في البلاد-: “إن الأسبوع الماضي شهد تسجيل 1017 حالة جديدة يشتبه في إصابتها بجدري القردة، منها 45 حالة مؤكدة (40 حالة في مقاطعة كيفو الشمالية وحدها) و 16 حالة وفاة”.

وفيما يتعلق بالتطعيم ضد جدري القردة، أوضحت الصحة الكونغولية أنها قامت بتطعيم 51 ألف و 649 شخصًا حتى الآن. ومنذ بداية وباء جدري القردة، سجلت جمهورية الكونغو الديمقراطية 39 ألف و 501 حالة، منها 8662 حالة مؤكدة و 1073 حالة وفاة من الحالات المشتبه إصابتها بالمرض.

أخبار قد تهمك المركز الأفريقي لمكافحة الأمراض يؤكد أن الأوضاع بشأن تفشي مرض جدري القردة ليست تحت السيطرة 1 نوفمبر 2024 - 12:41 مساءً وفاة 979 شخصًا بمرض جدري القردة في أفريقيا 11 أكتوبر 2024 - 2:51 مساءً

يذكر أن المركز الأفريقي للسيطرة على الأمراض والوقاية منها، التابع للاتحاد الأفريقي، أعلن في 14 أغسطس الماضي، وباء جدري القردة حالة طوارئ صحية عامة في ضوء تفشي الحالات بقارة أفريقيا.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: جدري القردة جدری القردة

إقرأ أيضاً:

أوغندا تسجل ثاني حالة وفاة بسبب تفشي الإيبولا وسط جهود احتواء الفيروس

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلنت منظمة الصحة العالمية، يوم السبت، وفاة طفل يبلغ من العمر أربع سنوات في أوغندا نتيجة إصابته بفيروس الإيبولا، ليصبح ثاني ضحية مؤكدة منذ عودة تفشي المرض في يناير الماضي.

ووفقًا لبيان صادر عن مكتب منظمة الصحة العالمية في أوغندا، فقد كان الطفل يتلقى العلاج في منشأة صحية رئيسية في العاصمة كامبالا، قبل أن يتوفى يوم الثلاثاء. ولم يتم الكشف عن مزيد من التفاصيل حول ملابسات وفاته.

وأوضح البيان أن "منظمة الصحة العالمية وغيرها من المنظمات تعمل على تعزيز المراقبة وتتبع المخالطين"، فيما لم يعلق المسؤولون الصحيون المحليون على الأمر.

يذكر أن الشخص الأول الذي توفي بسبب هذا المرض في أوغندا كان يعمل ممرضا، حيث توفي قبل يوم من الإعلان عن تفشي المرض مجددا في 30 يناير الماضي. وقبل وفاته، سعى للعلاج في عدة منشآت صحية في كامبالا وشرق أوغندا، كما زار معالجا تقليديا لمحاولة تشخيص حالته، لكنه فارق الحياة في كامبالا.

وتزيد الوفاة الثانية من الشكوك حول تأكيدات مسؤولي الصحة الأوغنديين بشأن السيطرة على تفشي المرض، والذين كانوا يتطلعون إلى وقف التفشي بعد علاج ثمانية أشخاص بنجاح كانوا على اتصال بأول الضحايا، بما في ذلك بعض أفراد عائلته.

ويستمر المسؤولون في البحث عن مصدر المرض، وتتبع المخالطين للمصابين حيث يعد ذلك أمرا أساسيا للحد من انتشار الإيبولا، في ظل عدم وجود لقاحات معتمدة لسلالة السودان من الإيبولا التي تصيب الأشخاص في أوغندا.

من جانبها، أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها سترسل فرقا من الخبراء والمتخصصين في الصحة العامة إلى أوغندا لدعم جهود مكافحة الفيروس، مؤكدة تخصيص مليون دولار للمساعدة في التصدي لهذا التفشي.

وقالت المنظمة إنها ستدعم الحكومة الأوغندية في تسريع تحديد الحالات المصابة وعزلها، وتقديم العلاج اللازم للحد من انتشار الفيروس وحماية السكان.

وكان آخر تفش للمرض في أوغندا عام 2022 وأعلنت القضاء عليه في 11 يناير 2023 بعد ما يقرب من 4 أشهر كافحت خلالها لاحتواء العدوى الفيروسية.

وأودى ذلك التفشي بحياة 55 من أصل 143 مصابا، وكان من بين الوفيات 6 عاملين في قطاع الصحة.

مقالات مشابهة

  • تصاعد التوتر في الكونغو الديمقراطية وسط تحركات إقليمية لمواجهة متمردي أم 23
  • وباء الكوليرا يضرب أنغولا.. 201 حالة وفاة و5574 مصابًا
  • أوغندا تؤكد وفاة ثاني حالة بفيروس إيبولا ليرتفع عدد الوفيات إلى 10
  • الصحة العالمية: تسجيل ثاني حالة وفاة بفيروس «الإيبولا» في أوغندا
  • أوغندا تسجل ثاني حالة وفاة بسبب تفشي فيروس إيبولا
  • أوغندا تسجل ثاني حالة وفاة بسبب تفشي الإيبولا وسط جهود احتواء الفيروس
  • علّقوا صلاة التراويح.. القتال بشرق الكونغو الديمقراطية يعمّق معاناة المسلمين
  • العنف يهدد بحرب إقليمية في الكونغو الديمقراطية
  • وكالات الإغاثة تطلب 2.54 مليار دولار لدعم وحماية 11 مليون شخص في الكونغو الديمقراطية
  • الكونغو الديمقراطية: مصرع أكثر من 8500 شخص في جوما منذ نهاية يناير