جامعة أم القرى تبدأ غدًا استقبال طلبات التقديم على برنامج دبلوم الفندقة والضيافة لفئة الأشخاص ذوي الإعاقة
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
المناطق_متابعات
تبدأ جامعة أم القرى غدًا الأحد استقبال طلبات التقديم على برنامج الدبلوم المشارك (الفندقة والضيافة) لفئة الأشخاص ذوي الإعاقة (الإعاقة الفكرية – اضطراب طيف التوحد) حتى يوم الأربعاء المقبل.
وأوضحت الجامعة؛ بأن تقديم الطلب سيتم إتاحته للفصل الدراسي الثاني من العام الجامعي 1446هـ ، للطلاب والطالبات الحاصلين على شهادة الثانوية بالبرنامج التربوي التأهيلي للتربية الفكرية، مبينة ضوابط وشروط التقديم والتي تتمثل في أن يكون المتقدم سعودي الجنسية، أو من أم سعودية، أو أم الأبناء السعوديين، وحاصلًا على شهادة الثانوية في البرنامج التأهيلي للتربية الفكرية بعد المرحلة المتوسطة، وأن يكون المتقدم قابل للتعليم ومن فئة ذوي الإعاقة الفكرية أو اضطراب طيف التوحد، ومن ضمن الفئة العمرية المحددة ما بين (18 – 26) عامًا، إضافة إلى أن يكون لدى المتقدم الاستقلالية التامة في الحركة والاعتماد على النفس بمهارات الحياة اليومية، ولديه الحد الأدنى من المهارات الوظيفية في القراءة والكتابة والحساب، وألاّ تقل درجة الذكاء عن “50 درجة ولا تزيد عن 69 درجة” حسب مقياس ستانفورد بينيه الصورة الخامسة، وألاّ يكون مسجلًا في التأمينات الاجتماعية “مشهد من التأمينات”، وأن يتوفر لدى المتقدمين مشهد بالإعاقة صادر من وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، واجتياز المقابلة الشخصية من قبل اللجنة المختصة، مع اشتراط سداد المقابل المالي الإجمالي لرسوم الدراسة للالتحاق بالبرنامج.
وبينت الجامعة بأن التقديم سيتم عبر بوابة القبول الموحد ( تميـُّز )، وذلك من خلال الرابط التالي: https://uqu.edu.sa/App/Admission?role
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: جامعة أم القرى أم القرى
إقرأ أيضاً:
ليبيا وألمانيا تبحثان تعزيز التعاون بمجال «دعم الأشخاص ذوي الإعاقة»
بحثت وزيرة الشؤون الاجتماعية بحكومة الوحدة الوطنية وفاء ابوبكر الكيلاني، خلال سلسلة لقاءات أجرتها في برلين، على هامش أعمال القمة العالمية للإعاقة، مع المفوض الفيدرالي لشؤون الأشخاص “ذوي الإعاقة” في الحكومة الألمانية، يورغن دوسل، سبل تعزيز التعاون في مجال دعم وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة، وذلك بحضور السفير الليبي في ألمانيا، جمال البرق.
وتناول اللقاء آليات “تبادل الخبرات بين البلدين، لا سيما في مجالات التأهيل والتدريب، إضافةً إلى تطوير مراكز الرعاية الاجتماعية لتقديم خدمات أكثر كفاءة لذوي الإعاقة في ليبيا”.
وأكدت الكيلاني، “أهمية الاستفادة من التجربة الألمانية الرائدة في هذا المجال، مشددة على التزام الحكومة بتحسين جودة المرافق والخدمات المقدمة في مراكز الرعاية الاجتماعية وفق المعايير الدولية”.
من جانبه، أعرب دوسل، عن “استعداد ألمانيا لتقديم الدعم الفني والتقني لتعزيز قدرات المؤسسات الليبية المعنية، مشيرًا إلى أهمية التنسيق المشترك لضمان تنفيذ برامج فعالة تلبي احتياجات هذه الفئة”.