محمد القس: عملتُ بائعاً وأتمنى العمل في مصر منذ 12 عاماً
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تحدث الممثل السوري محمد القس، عن حياته قبل التمثيل، فقال :"حصلت على معدل 75% في الثانوية العامة بالسعودية، وطمحت لدخول كلية الآداب قسم الإنجليزية في سوريا، لكن الظروف المعيشية قادتني للعمل في بيع الحجابات والشرابات".
وأكد في برنامج تلفزيوني أن تقليد الممثل السوري ياسر العظمة الذي يعتبره قدوته، كان جزءاً من أسلوبه في التعامل مع الزبائن.
وأردف "بعد فترة عدت مرة أخرى إلى السعودية وعملت في محل رخام، وبعدها عملت مندوب مبيعات في شركة، فمساعداً وسباكاً ونقاشاً، ووالدي كان كهربائياً".
وأشار القس إلى محاولاته العديدة للعمل في مصر معلقاً "بقالي 12 سنة بحاول أشتغل في مصر"، وأضاف "وعملت مع عدة مخرجين من خارج مصر، والكثير منهم أثنى على أدائي ونصحني بأن أتوجه لمصر، لكن عند انتهاء العمل بيسافروا مصر وبيعملولي بلوك وبينسوني".
وأبدى إعجابه الشديد محمد سعد، وبشخصية "بوحة" قائلاً: "أنا بحب الفنان محمد سعد وبحب شخصية بوحة.. ومن وجهة نظري بوحة هو عبقرية الأداء، ممكن أشاهده 500 مرة".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية عادل إمام مصر
إقرأ أيضاً:
أرغمان يهدد نتنياهو: إذا عملت ضد القانون سأكشف كل ما أعرفه
نقلت القناة 13 الإسرائيلية عن الرئيس السابق لجهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك) ناداف أرغمان قوله إنه إذا عمل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ضد القانون سأكشف كل ما أعرفه، فيما رفض نتنياهو ما وصفها بـ"التهديدات الإجرامية بأسلوب المافيا" وقال إنه سيفعل كل ما هو ضروري لضمان أمن مواطني إسرائيل.
وقال أرغمان "علينا إنهاء الحرب في غزة فورا واستعادة جميع الأسرى.. لا يوجد في قطاع غزة ما يستدعي البقاء فيه".
ورد نتنياهو على أرجمان قائلا "لم يسبق بتاريخ إسرائيل أن هدد رئيس سابق لجهاز أمني رئيس وزراء في منصبه وابتزه على الهواء مباشرة.
وأضاف "هذه جريمة تضاف إلى حملة كاملة من الابتزاز والتهديد يقودها رئيس الشاباك الحالي"، معتبرا أن "الهدف الوحيد هو منعي من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح جهاز الشاباك بعد فشله الذريع في 7 أكتوبر".
ويوصف أرغمان -الذي لا يتحدث اللغة العربية- بأنه يعرف المجتمع الفلسطيني جيدا، إذ كان على احتكاك أمني دائم معه على مدار الساعة خلال الانتفاضة الفلسطينية الثانية، وشارك بقوة في العملية العسكرية المسماة "السور الواقي" بالضفة الغربية عام 2002.
ووفقا لمصادر أمنية إسرائيلية، فإن أرغمان كان مسؤولا عن تقديم الخدمات الميدانية للوحدات المقاتلة ومكافحة التجسس المضاد، وكان العقل المدبر لاغتيال العديد من القيادات الفلسطينية خاصة من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مثل أحمد الجعبري القيادي في جناحها العسكري كتائب عز الدين القسام والذي اغتالته إسرائيل في نوفمبر/تشرين الثاني 2012.
إعلانوفي سبتمبر/أيلول الماضي، وقبل إبرام اتفاق وقف إطلاق النار بين حماس وإسرائيل، دعا أرغمان إلى وقف القتال في قطاع غزة وإنهاء الحرب، قائلا إن إسرائيل ليست مؤهلة لحروب طويلة.
وأضاف أرغمان -في تصريحات نقلتها القناة 12 الإسرائيلية- أنه كان ينبغي أن تنتهي هذه الحرب منذ وقت طويل، مشددا على أن "أرواح المختطفين أهم من أي شيء، وتجب إعادتهم رغم الثمن المؤلم الذي سندفعه في الصفقة".
ووجه أرغمان انتقاده إلى نتنياهو قائلا إن ما يدفعه الآن هو استمرار حكمه والحفاظ على ائتلافه، وليس أمن إسرائيل.