الأهلي يحارب الإصابات وكولر يرفض الهجوم على الصفقات
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
ضربت الإصابات صفوف الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي بعد مباراة زد بالجولة الثانية للدوري الممتاز التي حسمها الفريق الأحمر بهدف دون رد.
واشتكى إمام عاشور لاعب الوسط من إصابة في العضلة الخلفية بينما عانى رامي ربيعة مدافع الفريق من إصابة في العضلة الضامة بخلاف شكوى حسين الشحات من إصابة في عضلة السمانة.
وقرر الجهاز الطبي لـ الأهلي خضوع اللاعبين الثلاثة لأشعة لفحص حالتهم وتقييمها على أن يتم وضع برنامج علاجي لهم خلال فترة الراحة التي حصل عليها الفريق لمدة أسبوع في ظل توقف الدوري.
ويخضع المغربي أشرف داري مدافع الفريق لبرنامج علاجي مكثف بعد تجدد إصابته في كاحل القدم كما يخضع ياسر إبراهيم مدافع الفريق لعملية جراحية في الفتاق خلال فترة التوقف بينما يواصل الثنائي محمد هاني وعلي معلول البرنامج العلاجي.
كولر يرفض الهجوم على صفقات الأهلي الجديدةورفض السويسري مارسيل كولر المدير الفني للأهلي الهجوم على الصفقات الجديدة في ظل عدم حصولها على الفرصة مؤخراً مثل يوسف أيمن وعمر الساعي وأشرف داري باستثناء يحيى عطية الله.
وأكد كولر أن الظروف تحول دون منح الفرصة لبعض اللاعبين مثل داري ويوسف أيمن موضحاً أن الساعي لاعب جيد وبحاجة لبعض الوقت للانسجام مع باقي عناصر الفريق.
وأشار إلى أن الحديث مبكر عن التعاقد مع لاعبين جدد خاصة أنه مازال هناك أكثر من 45 يوماً على فترة الانتقالات القادمة وبالتالي ليس منطقياً أن يتحدث عن احتياجات فريقه أو ضم لاعبين في مراكز بعينها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي أخبار الرياضة كولر بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
القانونية النيابية: مجلس النواب “مشلول” بسبب الصفقات السياسية
آخر تحديث: 13 مارس 2025 - 2:27 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف عضو اللجنة القانونية النيابية، محمد عنوز، اليوم الخميس (13 آذار 2025)، عن سبب تعطيل ملف الاستجوابات داخل البرلمان.وقال عضو اللجنة محمد عنوز، في حديث صحفي، ان “هناك ما يقارب (6) طلبات استجواب لوزراء ومسؤولين آخرين لكن هذه الاستجوابات معطلة منذ فترة طويلة بسبب المجاملات والضغوطات السياسية، وهناك شبه اتفاق ما بين بعض الأطراف السياسية المتنفذة على تعطيل هذه الملفات وعدم اكمال الإجراءات فيها”.وأضاف أن “مجلس النواب شبه مشلول بسبب الخلافات السياسية وكذلك الصفقات السياسية، ولهذا الجلسات معطلة منذ اكثر من شهر، ولهذا لا نعتقد ان ملفات الاستجواب سوف ترى النور”.وتابع عنوز ان “عمر الحكومة لم يبقى له إلا أشهر قليلة، خاصة في ظل عدم وجود رغبة سياسية حقيقية لمحاسبة أي من المسؤولين المقصرين”.