جربوا العودة الى السودان ياشتات العمالة والإرتزاق
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
• ماحدث لقيادات وكلاب صيد المليشيا بالعاصمة البريطانية لندن سيكون حاضراً علي مائدة وكواليس أي تحركات إقليمية أو دولية لفرض تسوية تعيد إلي المشهد السياسي السوداني عملاء السفارات والمخابرات العابرة للقارات ..
• لن تستطيع أي دولة مهما كان ثقلها العالمي أو الإقليمي فرض تسوية علي السودان .. وحده الشعب السوداني من ستكون له الكلمة العليا والحاسمة في تشكيل مستقبله ومستقبل أجياله القادمة .
• وعلي المتعاونين والمتماهين مع مليشيا التمرد أن يتذكروا جيداً أن أرض السودان ستضيق عليهم بما رحُبت إن فكروا مجرد التفكير في العودة إلي البلاد التي أحرقوها محمولين علي ظهر تسوية أراقوا ماء وجههم للحصول عليها ..
• لندن التي قذفتهم بقوارير المياه وبقايا فضلات الطعام لن تكون أكثر رأفةً بهم من أي قرية سودانية تتنظرهم علي أحر من الجمر ..
• جربوا العودة ياشتات العمالة والإرتزاق ..
عبد الماجد عبد الحميد
عبدالماجد عبدالحميد
إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
محمد جبران: مصر نجحت في رئاسة منظمة العمل العربية بعد غياب 12 عامًا
أعلن محمد جبران، وزير العمل، عن نجاح مصر في رئاسة منظمة العمل العربية بعد غياب استمر 12 عامًا، مشيرًا إلى أن هذه الخطوة تعكس مكانة مصر المتميزة بين الدول العربية ودورها الريادي في دعم العمالة وتحقيق التعاون الإقليمي.
وأكد "جبران" خلال لقاء خاص مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "بالورقة والقلم" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء اليوم السبت، أن مصر حرصت على طرح رؤيتها داخل المنظمة، وعززت تعاونها مع الدول العربية.
وأشار إلى لقاءاته المستمرة مع وزراء العمل في المنطقة، وكان آخرها مع وزير العمل الليبي، حيث تم تنفيذ مشروع الربط الإلكتروني؛ لضمان حقوق العمالة المصرية بالخارج.
وفي سياق دعم العمالة الوطنية، أشار جبران إلى أن مصنع الغزل والنسيج الجديد، الذي يعد من أكبر المشروعات الصناعية، بدأ في استيعاب آلاف العمال، مما يسهم في توفير فرص عمل كبيرة وتحقيق نقلة نوعية في القطاع الصناعي.
وتطرق إلى أهمية تطوير التعليم التكنولوجي، مشيدًا بوجود 27 جامعة تكنولوجية في مصر إلى جانب الجامعات الأهلية، التي أضافت نقلة نوعية في التعليم وأصبحت نموذجًا مشرفًا للخريجين.
وأوضح أن التحول من التعليم التقليدي إلى الإلكتروني يتم بالشراكة مع الجامعات الأوروبية؛ لضمان تأهيل العمالة المصرية وفق المعايير العالمية.
وأضاف أن التعليم التجاري يمثل تحديًا كبيرًا، مشددًا على ضرورة إعادة هيكلته ليتماشى مع احتياجات السوق، مع التركيز على الوظائف المستحدثة التي تتطلبها الشركات العالمية، لضمان توفير فرص عمل تتناسب مع التطورات الحديثة في سوق العمل.