لتسهيل حصول النازحين على بيانات قيد افرادية.. هذا ما أعلنته المديرية العامة للاحوال الشخصية
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
صدر عن المديرية العامة للأحوال الشخصية البيان الاتي: "في إطار الإجراءات المتخذة من قبل المديرية العامة للأحوال الشخصية لتسهيل شؤون المواطنين النازحين من أماكن سكنهم، وحرصاً منها على عدم تكبدهم عناء الإنتقال من مناطق تواجدهم الى هذه المديرية العامة من أجل الاستحصال على بيانات قيد إفرادية إلكترونية في الحالات التي يقتضي عليهم مراجعة الإدارة المركزية أو على نسخ طبق الأصل عن وثائق الوقوعات.
فقد أصدرت هذه المديرية العامة مذكرة رقم 75 تاريخ 2024/11/07 أوعزت بموجبها الى أقلام النفوس إستقبال الطلبات التي يتعذرعليها إجابتها وإحالتها بالصورة الإدارية وبشكل عاجل وضمن ظرف خاص بواسطة البريد الرسمي مباشرة الى قلم المديرية العامة للأحوال الشخصية، على أن يكون الطلب مستوفيا الشروط المتوجبة (الإيصال المالي أو طوابع مالية، صور شمسية مصدقة، كافة المستندات الثبوتية التي تعرف عن صاحب العلاقة، بالإضافة الى تدوين رقم هاتفه على الطلب) ليُصار الى إجابتها وإصدار بيانات القيد بالسرعة الممكنة".
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: المدیریة العامة
إقرأ أيضاً:
ياسمين عز تتراجع عن طلبها حصول المرأة على نصف ثروة الرجل بعد الطلاق
في حلقة سابقة، من برنامج "كلام الناس"، فتحت الإعلامية ياسمين عز الباب أمام موجة من النقاشات بعد أن وجهت انتقادات لاذعة لبعض الممارسات في العلاقات العاطفية، ثم عادت لتتراجع عن مواقف سابقة أثارت ضجة مجتمعية.
ياسمين عز، بدأت حديثها بتوجيه نصائح للفتيات المقبلات على الزواج، مستخدمة نبرة ساخرة في توصيف سلوكيات خطأ من وجهة نظرها، مثل التظاهر بتعطل الهاتف المحمول فور إعلان الخطوبة، أو الإصرار على طلب هواتف باهظة الثمن من الخطيب.
لكن الجزء الأكثر إثارة للانقسام كان عند حديثها عن مفهوم "العلاقة الصحية"، إذ قالت ياسمين عز، إن العلامة الأهم لنجاح العلاقة هي التوازن العصبي، معتبرة أن القلق والأرق والتوتر مؤشرات لفشل عاطفي ينبغي الانتباه له.
وفي نهاية الحلقة، استدركت ياسمين عز، وناقشت تصريحاتها القديمة حول حق المرأة في الحصول على نصف ثروة الرجل بعد الطلاق، حيث أعربت عن ندمها على هذا التصريح، مؤكدة أنه لا يمكن تعميم ذلك على جميع الرجال، مشيرة إلى أن هناك رجالاً بنوا ثرواتهم بجهد ولا يجوز انتزاعها دون وجه حق.
رسائل عز المتناقضة بين السخرية والتراجع أثارت تفاعلاً واسعًا على مواقع التواصل، بين من رأى فيها صوتًا نسائيًا جريئًا، ومن انتقد طريقة الطرح معتبرًا إياها تفتقر إلى المسؤولية الإعلامية.