عمر مصطفى متولي يثير الجدل على «السوشيال ميديا» وكلمة السر محمد إمام وفيلم شمس الزناتي
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
عمر مصطفى متولي.. تصدر الفنان عمر مصطفى متولي، تريند محرك البحث «جوجل» ومواقع التواصل الإجتماعي، بسبب تصريحاته الأخيرة بشأن فيلم شمس الزناتي، المقرر انتاجه مرة أخرى بعد عرض الفيلم الأصلي بعد مرور 33 عام.
محمد إمام وعمر مصطفى متوليوانتشر خلال الساعات القليلة الماضية، شائعات تفيد بوجود خلافات بين الفنان عمر مصطفى متولي والفنان محمد إمام، وذلك بسبب اعتذار الأخير عن المشاركة في فيلم «شمس الزناتي 2».
ولكن، نفى عمر مصطفى متولي، تلك الشائعات خلال لقائه ببرنامج «الراديو بيضحك» من تقديم فاطمة مصطفى عبر إذاعة «الراديو 9090» قائلاً: «مفيش مشاكل خالص، أنا بحب شخصية «سيد سبرتو» من زمان من قبل ما أمثل وأنا نفسي أقدمها، تزامن ده مع أن الفيلم بيعمله محمد إمام، أنا معنديش مشكلة إني أعمل مسلسل وفيلم مش بحسبها كده أنا بحب الدور الحلو».
اعتذار عمر مصطفى متولي عن فيلم شمس الزناتيوكشف الفنان عمر مصطفى متولي، خلال لقائه عن حقيقة اعتذاره عن إعادة تقديم شخصية والده في فيلم «شمس الزناتي»، بطولة الفنان محمد إمام والذي يجري تصويره حاليًا.
وقال عمر مصطفى متولي: «لكن اللي حصل وقت ما كنا بنحضر وفي منتج صعب إني أقول له إني هعمل الشخصية دي في فيلم وبعدين هرجع أعملها معاك في مسلسل كانت هتبقى مشكلة فاعتذرت وقتها ومحصلش أي مشاكل ولا خلافات، وبالمناسبة الممثل اللى هيعمل الشخصية مميز جدًا، ولو أنا بفكر أختار مش هلاقي أحسن منه يقدم الدور».
فيلم شمس الزناتيوأنتج فيلم شمس الزناتي عام 1991، وحقق الفيلم نجاحًا كبيرًا عند عرضه في السينمات، وكان الفيلم مقتبس من الفيلم الأمريكي «السبعة الرائعون» الذي عرض عام 1960.
فيلم شمس الزناتي من بطولة عادل إمام ومحمود حميدة وسوسن بدر ومحمود الجندي وأحمد ماهر ومصطفى متولي وعلي عبد الرحيم وعبد الله محمود وإبراهيم نصر، ومن إخراج سمير سيف.
اقرأ أيضاًبنسيون دلال.. فيلم جديد للفنان عمر مصطفى متولي | تفاصيل
بعد تصدره التريند.. اعرف آخر أعمال الفنان عمر متولي الدرامية والسينمائية
عمر متولي في ضيافة الراديو بيضحك بهذا الموعد (صورة)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عمر مصطفى متولي مصطفى متولي عمر مصطفى متولى شمس الزناتي فيلم شمس الزناتي شمس الزناتى عمر متولي فيلم شمس الزناتي عادل امام عادل امام شمس الزناتي فیلم شمس الزناتی عمر مصطفى متولی الفنان عمر محمد إمام
إقرأ أيضاً:
العالم الهولندي يثير الجدل.. ماذا سيحدث بعد زلزال تركيا الأخير؟
في تطور مقلق، تعرضت تركيا لزلزال قوي يوم الأربعاء، حيث سجلت قوة الزلزال حوالي 6.2 درجات على مقياس ريختر، وسط تحذيرات عاجلة وتوقعات عن تفاقم الأمور خلال الساعات القليلة الماضية.. فماذا سيحدث؟
أعاد زلزال تركيا الأخير إلى الأذهان، الأحداث الكارثية التي شهدتها البلاد في فبراير 2023، عندما كانت البلاد نفسها قد اهتزت بزلزال آخر بلغت قوته 7.8 درجات، ما أدى إلى دمار واسع وأودى بحياة الآلاف.
تفاصيل زلزال تركياوفقا لمركز أبحاث العلوم الجيولوجية الألماني، كان مركز الزلزال في منطقة سيلفري التي تقع بالقرب من إسطنبول، وعمق الزلزال بلغ حوالي 10 كيلومترات.
تأثرت المناطق المحيطة بشدة، حيث شعر السكان بالهزة وأكدت وزارة الداخلية أنه تم الإبلاغ عن تأثير الزلزال في جميع أنحاء المنطقة.
بعد الزلزال الأول، شهدت إسطنبول مجموعة من الهزات الارتدادية، حيث أعلنت وكالة إدارة الكوارث التركية عن تسجيل 185 هزة ارتدادية حتى الآن، من بينها واحدة بلغت قوتها 4.1 درجات. هذه الهزات الارتدادية تثير القلق بشأن احتمال حدوث زلازل أكبر في المستقبل.
زلازل تركيا مستمرةفي سياق متصل، قالت إدارة الكوارث والطوارئ التركية "آفاد"، اليوم الجمعة، إن زلزالا بقوة 4.6 درجة على مقياس ريختر ضرب مدينة كوتاهية التركية الواقعة بالقرب من بحر إيجة، مشددة على الجميع بضرورة توخى الحذر.
وأكدت إدارة الكوارث والطوارئ التركية في بيان، أن الزلزال وقع على عمق 12.7 كم، وخط طول 28.98889 شرقًا والعرض: 39.21639 شمالًا.
كما أعلنت في بيان صدر عنها اليوم، عن وقوع زلزال في عمق البحر الأسود قوته بلغت 3.6 درجة على مقياس ريختر، وأيضا في بحر مرمرة بالقرب من أسطنبول بقوة 3.6 درجة وكذلك منطقة أماسيا.
تحذيرات عاجلة من الخبراءعلق الخبير الهولندي المعني بالزلازل، فرانك هوجربيتس، على الوضع الحالي مشيرا إلى إمكانية حدوث هزات ارتدادية أخرى قد تكون بمثابة تحذير لحدث أكبر.
وقد شدد الخبير الهولندي، على ضرورة أن يكون السكان في حالة تأهب واستعداد لمواجهة أي طارئ قد يحدث وأهمية الوعي والاستعداد، خاصة بعد التجارب السابقة المريرة التي عاشتها البلاد.
جدير بالذكر أن الزلزال الجديد أعاد إلى الأذهان ذكريات الكارثة السابقة التي أودت بحياة أكثر من 55 ألف شخص وأصابت أكثر من 107 آلاف آخرين.
الفاجعة التي شهدتها تركيا في فبراير كانت بمثابة جرس إنذار للجميع، حيث شددت على أهمية تعزيز الأمان والتقنيات المستخدمة في البناء، بالاضافة إلى أهمية جاهزية الإسعافات الأولية والبنية التحتية للتعامل مع الكوارث الطبيعية.