حالة المرور.. انتظام حركة السيارات على أغلب طرق وشوارع القاهرة والجيزة
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تشهد الحالة المرورية، صباح اليوم السبت 9 نوفمبر 2024، سيولة مرورية وانتظام في حركة السيارات بأغلب الطرق والشوارع الرئيسية والميادين بمحافظتي القاهرة والجيزة، وسط انتشار أمني مكثف لتنظيم حركة المرور.
سيولة مروريةشهدت حالة المرور أعلى محاور وكباري محافظة الجيزة خاصة منطقتي الدقي والعجوزة وسط المحافظة، سيولة مرورية مرورًا بشارعي السودان وجامعة الدول العربية، ونزلة الطريق الدائري اتجاه طريق الكريمات الصحراوي ومحور صفط اللبن اتجاه الجيزة، وشارعي الهرم، والبحر الأعظم، مرورًا بشارع فيصل وشارع ترسا ومنطقة المريوطية ومدينة السادس من أكتوبر.
وانتظمت حركة السيارات أعلى كورنيش النيل بمحافظة القاهرة، في اتجاه مناطق حلوان والملك الصالح، وحي عين شمس وسرايا القبة، مرورا بكوبري القبة وحمامات القبة، كما انتظمت حركة السيارات بالطريق الزراعي في الاتجاه القادم من مدينة بنها في طريقه إلى ميدان المؤسسة ومدينة الفسطاط.
حركة السياراتكما شهدت حركة السيارات بميدان التحرير ومنشية الصدر والدمرداش، حالة من الانسياب المروري مرورا بمنطقة غمرة وأحمد عرابي وجمال عبد الناصر وأعلى كوبري أكتوبر وعبد المنعم رياض ومناطق وسط البلد، فيما انتظمت حركة السيارات بميدان روكسي ورمسيس وسط تواجد أمني مكثف، منعا لحدوث حوادث بالطرق وتطبيق قانون ولوائح المرور على قائدي المركبات المخالفة وضبط المخالفين منهم لاتخاذ الإجراءات القانونية.
اقرأ أيضاًضبط 5 أشخاص للتعدي بالضرب على كلب ضال وابتزاز سيدة لتسليمه لها بأسيوط
غدا.. استكمال محاكمة 73 متهما في قضية «خلية التجمع الإرهابية»
قبل بيعها للسوق السوداء.. ضبط 3 أطنان دقيق مدعم بحوش عيسى في البحيرة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحالة المرورية سيولة مرورية انتظام حركة السيارات انسياب مروري حرکة السیارات
إقرأ أيضاً:
اليوم العالمي لإحياء ذكرى ضحايا حركة المرور على الطرق لعام 2024
في كل يوم، يلقى 300 شخص على الأقل في إقليم منظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط حتفهم بسبب التصادمات على الطرق، ويعاني كثيرٌ غيرهم من الإصابات والإعاقات.
ولذلك، نحن لا ننسى أبدًا الوجوه التي تحصيها الأرقام، فقد بدأ الاحتفال باليوم العالمي لإحياء ذكرى ضحايا حركة المرور على الطرق في عام 1993. وفي عام 2005، أقرت الأمم المتحدة هذا اليوم بوصفه يومًا عالميًا يُحتَفَل به يوم الثالث نوفمبر من كل عام.
ويُركز اليوم العالمي لإحياء ذكرى ضحايا حركة المرور على الطرق 2024 لهذا العام على "ذلك اليوم" - أي اليوم الذي تسبب فيه الحادث المروري في وقف مسار حياة الضحايا أو تغييره إلى الأبد. ولكل ضحية قصتها في ذلك اليوم، وتظل تلك القصة محفورة في ذاكرة أقاربها وأصدقائها ومعارفها. ويتمثل الهدف من اليوم العالمي لإحياء ذكرى ضحايا حركة المرور على الطرق في إحياء ذكرى الآلاف من القتلى والجرحى نتيجة لحوادث الطرق كل دقيقة وتَذَكُّرهم.
وموضوع اليوم العالمي لإحياء هذه الذكرى هو: تذكر. سانِد. ادعم: فعلينا أن نتذكر مَن قُتِلوا وأصيبوا إصابات بالغة في حوادث المرور، وأن نساند الذين يتحملون عواقب حوادث الطرق، وأن نعمل على الوقاية من تلك الحوادث والاستجابة لآثارها.
ووفقًا للتقرير العالمي عن حالة السلامة على الطرق لعام 2023، فإن إقليم شرق المتوسط يستأثر بنسبة 11% من الوفيات الناجمة عن التصادمات على الطرق عالميًا؛ ولديه ثاني أعلى معدّل للوفيات الناجمة عن التصادمات في العالم. ويمثل الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 45 عامًا ما يقرب من 70% من الوفيات الناجمة عن حوادث المرور المُبلغ عنها. وتؤثر هذه المشكلة جميع بلدان الإقليم وأراضيه، بصرف النظر عن مستوى دخلها.
ووجد التقرير العالمي أن ما يقرب من 50% من الوفيات الناجمة عن حوادث الطرق تحدث في صفوف مستخدمي الطرق المعرضين للخطر (المشاة، وسائقي الدراجات النارية، وسائقي الدراجات الهوائية)، ويقع 40% من الوفيات في صفوف سائقي وركاب المركبات ذات الأربع عجلات.
ويستضيف مركز أبو ظبي للتنقل ووزارة الصحة ووقاية المجتمع بالإمارات العربية المتحدة، بالشراكة مع منظمة الصحة العالمية، فعالية للاحتفال باليوم العالمي لإحياء ذكرى ضحايا حركة المرور على الطرق، وإصدار التقرير الإقليمي عن السلامة على الطرق في إقليم شرق المتوسط.
ويهدف هذا الحدث إلى تسليط الضوء على التحديات التي تواجه السلامة على الطرق في الإقليم، والتأكيد على الحاجة إلى بذل جهود متواصلة لتحسين نُظُم السلامة على الطرق.
وقد شَكَّل التقرير العالمي عن حالة السلامة على الطرق لعام 2023 خط الأساس لعَقد العمل من أجل السلامة على الطرق 2021-2030 الذي يستهدف خفض الوفيات والإصابات الخطيرة الناجمة عن التصادمات المرورية بنسبة 50٪ بحلول عام 2030. وسيقدِّم التقرير الإقليمي عن السلامة على الطرق لمحة عامة شاملة عن الوضع في جميع أنحاء الإقليم، وتحليلًا للاتجاهات الحالية والتحديات الماثلة والفرص السانحة للتحسين.