أوكسير يخدم سان جيرمان بإسقاط مارسيليا!
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
مارسيليا (أ ف ب)
أهدر مارسيليا المزيد من النقاط في سباقه الى اللقب مع باريس سان جيرمان، بعد اأن سقط على أرضه امام أوكسير 1-3، ضمن المرحلة الحادية عشرة من الدوري الفرنسي لكرة القدم.
وبقي فريق المدرب الإيطالي روبرتو دي تسيربي في المركز الثاني برصيد 20 نقطة، لكن بفارق ست نقاط عن فريق العاصمة، الذي يملك فرصة توسيع الفارق إلى تسع نقاط عندما يلتقي أنجيه المتعثر اليوم.
ومنح الثلاثي المالي لاسين سينايوكو وجايتان بيرين والعاجي حامد تراوري تقدماً كبيراً ومفاجئاً لأوكسير على مارسيليا بثلاثية نظيفة قبل نهاية الشوط الاول، قبل أن يقلّص الإنجليزي مايسون جرينوود النتيجة لأصحاب الأرض من ركلة جزاء (65).
وقد يجد مارسيليا نفسه خارج المراكز الأربعة الأوائل مع نهاية الأسبوع، إذ يلعب موناكو الثالث (20 نقطة) مع ستراسبورج اليوم، فيما يلتقي ليل الرابع (18 نقطة) مع نيس غداً الأحد.
وهذه الخسارة الثانية في آخر ثلاث مباريات للنادي الجنوبي، بعدما كان خسر في الجولة قبل الماضية أمام سان جيرمان بثلاثية نظيفة.
من جهته، شقّ أوكسير طريقه نحو المراكز المؤهلة إلى المسابقات القارية بحلوله سادساً برصيد 16 نقطة. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: باريس سان جيرمان مارسيليا الدوري الفرنسي سان جیرمان
إقرأ أيضاً:
ماكرون يستعيد ذكريات تكريم البابا فرنسيس و زيارته إلى مارسيليا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في أعقاب وفاة البابا فرنسيس، عبّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن تقديره العميق للبابا الراحل، وتعاطفه تجاه زيارة البابا إلى مارسيليا في سبتمبر 2023. وقال ماكرون: “بينما نقدم تكريمنا للبابا فرنسيس، أتأمل بعاطفة في زيارته إلى مارسيليا. كانت لحظة من الأخوة، لحظة من السلام والأمل، محفورة في قلب الأمة.”
زيارة مارسيليا.. لحظة تاريخية في العلاقات بين الكنيسة والشعب الفرنسي
كانت زيارة البابا فرنسيس إلى مارسيليا في سبتمبر 2023 حدثًا تاريخيًا بالنسبة لفرنسا، حيث اجتمع العديد من الفرنسيين من جميع الأعمار والخلفيات لتلقي رسالته عن السلام، الأخوة، والتضامن وكان البابا خلالها يروج لقيم المحبة الإنسانية التي ميزت سنوات حبريته.
ذكريات تدوم في الذاكرة الوطنية
تُعد هذه الزيارة إحدى اللحظات التي شكلت أثرًا عميقًا في الذاكرة الوطنية لفرنسا، مما يعكس العلاقة الوثيقة بين الكنيسة والشعب الفرنسي. وقد لاقت كلمة البابا في مارسيليا ترحيبًا كبيرًا، حيث سلط الضوء على الحاجة إلى التفاهم والتعاون بين مختلف الثقافات والأديان.
رئيس فرنسا يشارك في وداع البابا
كما أكد الرئيس الفرنسي على أهمية الدور الذي لعبه البابا فرنسيس في تعزيز العلاقات الدولية، مشيرًا إلى أنه كان صوتًا من أجل السلام والعدالة الاجتماعية. وأضاف ماكرون أنه رغم الحزن على وفاته، فإن البابا سيظل حيًا في القلوب والعقول، وخاصة في فرنسا حيث زرع بذور الأمل والمحبة.