مقالات مشابهة بجودة hd.. مباراة ريال مدريد واوساسونا اليوم في الدوري الاسباني القنوات الناقلة على جميع الأقمار

‏39 دقيقة مضت

“خطوات بسيطة لتحقيق حلمك” خطوات الاشتراك في مسابقة الحلم 2024 والدخول علي سحب 100 ألف دولار

‏42 دقيقة مضت

موعد نزول حساب المواطن الدفعة 84 لشهر نوفمبر 2024 .. والشروط اللازمة للاستحقاق

‏53 دقيقة مضت

سعر الذهب اليوم السبت 9 نوفمبر 2024 … انخفاض عيار 21 في التعاملات الصباحية

‏ساعتين مضت

سياسات الحياد الكربوني تتأثر بالتحولات العالمية.

. بريطانيا نموذجًا (تقرير)

‏3 ساعات مضت

مسابقة التوظيف.. موضوع الاختبارات الكتابية مشرف تربية ونائب مقتصد وجميع الرتب وزارة التربية الوطنية

‏4 ساعات مضت

تجذب حقول الغاز الجزائرية -ومن بينها حقل تين فوي تبنكورت- أنظار كبريات شركات الطاقة العالمية، خاصة في ظل تعطش القارة العجوز لإمدادات تعوض غياب الغاز الروسي.

وأبدت شركة توتال إنرجي (Total Energies) الفرنسية اهتمامها بتطوير الحقل، ولم يقتصر الأمر على لذلك بل شد انتباه شركة ريبسول (Repsol) الإسبانية أيضًا، ليصبح أحد أكبر حقول الغاز الجزائرية التي ضخت شركات طاقة عالمية كبرى استثمارات بها.

ووفق معلوماته لدى منصة الطاقة المتخصصة (مقرها واشنطن)، دخلت الشركتان الفرنسية والإسبانية في اتفاق لتقاسم إنتاج حقل تين فوي تبنكورت مع شركة سوناطراك (Sonatrach) الحكومية، نهاية القرن الماضي.

وتسعى الجزائر للاستفادة من مواردها الهائلة في قطاع الغاز، لزيادة الصادرات إلى أوروبا بصورة خاصة بعدما تسبّبت الحرب الأوكرانية والعقوبات التي تلتها في تغييرات جذرية بسوق الغاز وخريطة الشراء.

معلومات عن حقل تين فوي تبنكورت

يصنف حقل تين فوي تبنكورت حاليًا بوصفه حقل غاز قيد التشغيل، ورغم أنه اكتُشف في ستينيات القرن الماضي؛ فإن خطوات التطوير الفعلية تأخرت حتى نهاية القرن.

وفي أبريل/نيسان 2023، تابع الرئيس المدير العام السابق لسوناطراك “توفيق حكار” تطورات الحقل الغازي الواقع في حوض إليزي جنوب شرق الجزائر، لضمان تنفيذ خطة تطوير بالتنسيق مع “توتال إنرجي”.

وتهدف خطة التطوير إلى حفر 35 بئرًا إضافية بالحقل، وتطوير المرافق الصناعية وأنظمة التحكم، بالإضافة إلى توسعة شبكات وخطوط تجميع الإمدادات من الآبار لتتجاوز 150 كيلومترًا، بحسب ما نشرته الشركة الجزائرية آنذاك.

توقيع اتفاق تطوير سابق بين سوناطراك وتوتال إنرجي – الصورة من صفحة سوناطراك على فيس بوك

وركّزت الشركتان الجزائرية والفرنسية أنظارهما باتجاه زيادة إنتاج الغاز من حقل تين فوي تبنكورت، بغرض زيادة الصادرات إلى أوروبا.

وفي يوليو/تموز 2023، وقّعت الشركتان اتفاقيات مختلفة بقيمة إجمالية تصل إلى 740 مليون دولار، بهدف زيادة إنتاج بعض الأصول وتصدير الغاز المسال للقارة العجوز.

وتضمّنت هذه الاتفاقيات تخصيص استثمارات قدرها 332 مليون دولار لصالح تطوير مرافق الحقل في بئر تي إف تي 2 (TFT II)، وسط هدف طموح لزيادة إنتاجها إلى 43 مليار متر مكعب من الغاز، و4.3 مليون طن مكثفات، و5.7 مليون طن من غاز النفط المسال.

وتخصص 407 ملايين دولار أخرى لتطوير بئر تي إف تي ساوث (TFT South)، بما يرفع إنتاجها إلى 11.5 مليار متر مكعب من الغاز، و1.3 مليون طن مكثفات، و1.6 مليون طن من غاز النفط المسال، حسب موقع إنرجي كابيتال أند باور (Energy Capital & Power).

شركاء التطوير

بدأ حقل تين فوي تبنكورت (Tin Fouye Tabankort) للغاز في الجزائر أولى خطوات التطوير عام 1996، بعد سنوات من اكتشافه في حوض إليزي ربما في الستينيات.

واتفقت الشركات الـ3 (سوناطراك، توتال إنرجي، ريبسول) على تفاصيل عقد رخصة إنتاج تمتد لنحو 20 عامًا؛ إذ انتهت عام 2016.

وخلال هذه الآونة، يبدو أنه نشب خلاف بين سوناطراك وتوتال حول بنود بعض اتفاقيات التطوير بينهما تعود جذوره لعام 2006؛ إذ أعلنت الدولة الواقعة شمال أفريقيا عزمها فرض ضريبة “أرباح استثنائية” على شركات الطاقة العاملة بحقولها.

ولوحت شركة “توتال” منتصف عام 2016 باللجوء للقانون والتحكيم الدولي، بعدما فشلت محاولات حل الأمر وديًا مع سوناطراك، بحسب ما نشره موقع بي بي سي عربي (BBC) حينها.

ويبدو أن الشركتين توصلتا لحل ما، وفي نوفمبر/تشرين الثاني عام 2018، أبرمت الشركات المطورة عقدًا جديدًا يمتد لنحو 25 عامًا لتطوير حقل الغاز والمكثفات (الذي يطلق عليه اختصارًا حقل تي إف تي TFT)، بحصص: (51% لسوناطراك، 26.4% لتوتال، و22.6% لريبسول)، طبقًا للموقع الإلكتروني لتوتال.

وخصصت الشركات ما قيمته 324 مليون دولار استثمارات تُضَخ في المشروع، وفق صحف محلية من بينها: “وكالة الأنباء الجزائرية، وإيكو ألجيريا”.

أحد مقرات شركة سوناطراك – الصورة من African Energyمحطات مهمة

ربما انسحبت “ريبسول” في مرحلة لاحقة، وأوضحت توتال، العام الماضي (2023)، أنها وقّعت اتفاقيات عدة مع “سوناطراك” حول زيادة إنتاج حقل تين فوي تبنكورت بحصص: 51% للشركة الجزائرية و49% للفرنسية، والتوسع في الصادرات.

وبدأ تطوير حقل تين فوي تبنكورت الجزائري بوصفه حقل نفط، لكن مع بدء التطوير نهاية تسعينيات القرن الماضي بدأ الشركاء إنتاج الغاز الرطب منه، طبقًا لما نشرته شركة الأبحاث وود ماكنزي (Wood Mackenzie).

ويسهم الحقل بنحو 2% من الإنتاج اليومي للجزائر، وتُشير التوقعات إلى أن عمره الإنتاجي سيستمر حتى عام 2042، بحسب بيانات أوفشور تكنولوجي (Offshore Technology).

يُشار إلى أن الغاز يُنتج بطريقتين؛ إما خلال التنقيب عن النفط ويطلق عليه حينها “غازًا مصاحبًا”، أو من حقول تضم مكامن للغاز فقط.

وتستهدف الشركات المطورة رفع إنتاج حقل تين فوي تبنكورت من 60 ألف برميل مكافئ يوميًا إلى 100 ألف برميل، بحلول عام 2026، وفق موقع روغ تك (ROGTEC).

وفي نهاية أكتوبر/تشرين الأول 2022، وقعت سوناطراك وتوتال عقدًا مع شركة “أركاد” الإيطالية، لتنفيذ وحدة للضغط المنخفض وشبكة تُتيح ربط 24 بئرًا جديدة تحافظ على مستوى إنتاج حقل تين فوي تبنكورت عند 11 مليون متر مكعب يوميًا، وفق ما نشرته الشركة الجزائرية على صفحتها الرسمية في “فيس بوك” حينها.

وفيما يلي، أبرز حقول النفط والغاز في الجزائر:

موضوعات متعلقة..

إشترك في النشرة البريدية ليصلك أهم أخبار الطاقة.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: زیادة إنتاج توتال إنرجی ملیون طن

إقرأ أيضاً:

بوتين يسمح بسداد ثمن الغاز الروسي عبر شركات إئتمانية روسية إلى جانب “غازبروم بنك”

روسيا – أصدر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوما يسمح للمشترين الأجانب للغاز الروسي بتسديد مدفوعاتهم بالروبل حتى 1 أبريل 2025 عبر شركات إئتمانية روسية إلى جانب “غازبروم بنك”.

وجاء في المرسوم الرئاسي: “حتى 1 أبريل 2025، يعتبر التزام المشتري الأجنبي بسداد ثمن الغاز الطبيعي على أنه قد تم بشكل صحيح إذا تم تحويل الأموال بالروبل إلى حساب يفتحه المصدّر الروسي في مؤسسة ائتمانية روسية بالروبل (الروسي)”.

وكان الرئيس بوتين قد وقع مرسوما في بداية ديسمبر الجاري لتحديث إجراءات مدفوعات الغاز الروسي من قبل المشترين الأجانب، وسمح للشركات الأجنبية بدفع ثمن الغاز بشكل غير مباشر من خلال “غازبروم بنك”.

في الـ21 من نوفمبر الماضي، فرضت الولايات المتحدة عقوبات على “غازبروم بنك”، الذي تتم من خلاله معالجة المدفوعات الأجنبية مقابل الغاز والنفط الروسيين.

وذكر خبراء أن العقوبات الأمريكية قد تجبر المشترين الأجانب للنفط والغاز الروسيين على البحث عن طرق دفع بديلة بسبب خطر العقوبات الثانوية وتحمل تكاليف عالية، وفي حالة أوروبا، تؤدي إلى ارتفاع أسعار الهيدروكربونات من روسيا.

وأشار المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف إلى أن العقوبات المفروضة على “غازبروم بنك” يمكن اعتبارها محاولة لعرقلة إمدادات الغاز إلى أوروبا، مؤكدا في الوقت نفسه أنه سيتم العثور على طرق بديلة للدفع.

بدوره، أفاد نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك بأن روسيا تعمل على مسألة شكل مدفوعات الغاز مع الدول الأوروبية وتركيا بعد فرض العقوبات الأمريكية على “غازبروم بنك”، وأن الشركات تجري حوارا حول الموضوع.

وأشار إلى أن المستهلكين والمورّدين على حد سواء لا يرون مصلحة في وقف إمدادات الغاز إلى أوروبا.

المصدر: RT

مقالات مشابهة

  • أي ثمن دفعه السوريون لقاء نقل الغاز القطري إلى أوروبا عبر تركيا؟
  • البدء في إنتاج الغاز بالحقل المشترك بين موريتانيا والسنغال مطلع 2025 (وزير موريتاني)
  • تتعلق بشراء الغاز والنفط.. ترامب يهدد أوروبا بفرض رسوم
  • بوتين يسمح لمشتري الغاز بالدفع في بنوك غير "بنك غازبروم"
  • بوتين عن موقف كييف من عقد ترانزيت الغاز الروسي إلى أوروبا: تعض اليد التي تطعمها
  • بوتين يسمح بسداد ثمن الغاز الروسي عبر شركات إئتمانية روسية إلى جانب “غازبروم بنك”
  • الأمم المتحدة تحجم عن التعليق على رفض زيلينسكي تمديد عقد ترانزيت الغاز الروسي إلى أوروبا
  • بوتين: لن يكون هناك اتفاق جديد لنقل الغاز عبر أوكرانيا
  • بوتين: لن يكون هناك اتفاق لنقل الغاز عبر أوكرانيا
  • أوكرانيا تعلن اعتزامها عدم تمديد اتفاقية نقل الغاز الروسي إلى أوروبا عبر أراضيها