الجفاف في منطقة الأمازون يهدد حياة نصف مليون طفل.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
أكدت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، أن الجفاف وندرة المياه في منطقة الأمازون يؤثران على أكثر من 420 ألف طفل في دول البرازيل وكولومبيا وبيرو.
وقالت المنظمة إن هذا الجفاف المستمر منذ العام الماضي، الذي أدى إلى انخفاض غير مسبوق في مستويات الأنهار، يفاقم من معاناة الأطفال والمجتمعات المحلية على ضفاف الأنهار.
أخبار متعلقة اليونيسف: تطعيم الجرعة الثانية لشلل الأطفال يتواصل بشمالي غزةقلق الاختبارات.. نصائح للتخلص من التوترالأمم المتحدة: الحرب في السودان شردت 14 مليون شخص بنسبة 30% من السكانبينما في كولومبيا تراجعت مستويات المياه بنسبة تصل إلى 80%، مما أثر على إمدادات المياه والغذاء وأدى إلى إغلاق أكثر من 130 مدرسة.
#البرازيل.. حرائق غابات الأمازون تلتهم مساحة بحجم #سويسرا#اليوم #حرائق_الغاباتhttps://t.co/lxQ0xty5w3 pic.twitter.com/uJ4afgmBnx— صحيفة اليوم (@alyaum) October 25, 2024تأثير الجفاف على النظام البيئيوذكرت المديرة التنفيذية لليونيسف كاثرين راسل، أن تأثير الجفاف على النظام البيئي، أدى إلى حرمان العديد من الأطفال من الغذاء والماء والرعاية الصحية والتعليم.
ودعت إلى اتخاذ إجراءات، للحد من آثار الأزمات المناخية على الأطفال والأجيال القادمة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس نيويورك الجفاف منطقة الأمازون النظام البيئي
إقرأ أيضاً:
دراسة: النساء يتحدثن أكثر من الرجال بـ "فارق كبير"
أظهرت دراسة جديدة شاملة أن النساء يمِلن إلى التحدث أكثر خلال معظم فترات حياتهن في منتصف العمر.
ووجدت الدراسة التي نشرها موقع ساينس اليرت أنه بين سن 25 و64 عاما، أي خلال مرحلة البلوغ المبكرة وحتى منتصف العمر، تتحدث النساء بمعدل 3,275 كلمة أكثر يوميا من الرجال، أي ما يعادل 20 دقيقة إضافية من الحديث، أما في الفئات العمرية الأخرى، فكانت الأرقام متقاربة نسبيا.
ويقول عالم النفس السريري كولين تيدويل من جامعة أريزونا: "هناك افتراض ثقافي قوي بأن النساء يتحدثن أكثر بكثير من الرجال. أردنا معرفة ما إذا كان هذا الافتراض صحيحا عند اختباره تجريبيا."
ولم تحدد الدراسة سبب هذا الفرق، لكن الباحثين يعتقدون أن تفاعل الأمهات مع الأطفال قد يكون أحد العوامل، حيث تتحمل النساء غالبا الجزء الأكبر من مسؤوليات رعاية الأطفال.
ويقول عالم النفس ماتياس ميل من جامعة أريزونا: "لو كانت العوامل البيولوجية مثل الهرمونات هي السبب الرئيسي، لكان هناك فرق كبير بين الجنسين في مرحلة الشباب. ولو كانت التغيرات الاجتماعية هي الدافع الأساسي، لكنا لاحظنا زيادة تدريجية في الفرق مع تقدم العمر. لكن لم يحدث أي من الأمرين."
وأظهرت الدراسة أيضًا أن الناس أصبحوا يتحدثون أقل بمرور الوقت، بغض النظر عن العمر أو الجنس، وهو ما يعزوه الباحثون إلى زيادة الوقت الذي يقضيه الناس أمام الشاشات.