الأهلي يستعد بقوة في قطر لمواجهة حاسمة أمام ظفار العماني
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
شمسان بوست / خاص:
قرر مجلس إدارة النادي الأهلي بقاء الفريق الكروي في قطر لإقامة معسكر تدريبي قبل لقاء ظفار العماني في مدينة صلالة، المقرر عقده يوم 27 نوفمبر الجاري، وذلك ضمن الجولة الثالثة لبطولة أبطال الخليج للأندية. جاء هذا القرار بعد ترحيب رجل الأعمال هاني الصيادي بفكرة المعسكر وإعلانه استعداده لتحمل كافة تكاليفه، الأمر الذي وافق عليه مجلس الإدارة بالإجماع.
وكان الفريق قد خسر مباراته الأخيرة أمام النصر الإماراتي بنتيجة 3-1، في اللقاء الذي جمعهما على استاد الدحيل. ورغم الهزيمة، قدم الأهلي الصنعاني أداءً جيدًا في الملعب واستعرض إمكانياته.
وتوجه مجلسا الإدارة والشرف الأعلى بالشكر والامتنان لرجل الأعمال هاني الصيادي لدعمه السخي ووقوفه بجانب النادي. ويأتي هذا الدعم ضمن مساعيه المستمرة لمساندة الفريق من خلال تمويله لفكرة المعسكر التدريبي.
وقد تم اللقاء مع رجل الأعمال الصيادي في مقر إقامة الفريق بالدوحة، بحضور رئيس البعثة حمود النقيب والمنسق العام عبد الوهاب الزرقة ومساعد المسؤول الرياضي عادل السالمي ومدرب الفريق إدريس المغربي. خلال الاجتماع، تم الترحيب بفكرة الصيادي قبل عرضها على مجلسي الإدارة والشرف، والذين وافقوا بالإجماع على تنفيذها، نظرًا لما تحققه من مصلحة عامة للنادي والرياضة.
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
بعد توهجه أمام أستون فيلا.. ما عدد مساهمات صلاح التهديفية في الدوري الإنجليزي هذا الموسم؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- سجّل محمد صلاح هدفًا وصنع آخر، قاد من خلالهما فريقه ليفربول لتحقيق الفوز على أستون فيلا بنتيجة 0/2، في مباراة أقيمت على أرض ملعب "آنفيلد"، السبت، ضمن منافسات الجولة الحادية عشرة من الدوري الإنجليزي الممتاز (البريميرليغ).
وكان صلاح قد قدم تمريرة حاسمة إلى زميله داروين نونيز، الذي وضع الكرة في شباك المنافس عند الدقيقة 20.
وأضاف محمد صلاح الهدف الثاني لـ "الريدز" في الدقيقة 84، إذ استخلص الكرة من لاعب المنافس ثم توجه نحو منطقة الجزاء وسدد الكرة من فوق الحارس إيميليانو مارتينيز لتسكن الشباك.
ووصل النجم المصري، البالغ من العمر 32 عامًا، للمساهمة التهديفية رقم 14 في مسابقة البريميرليغ هذا الموسم 2025/2024، إذ أحرز 8 أهداف وقدم 6 تمريرات حاسمة.
ترامب يختار مايك والتز مستشارا للأمن القومي.. من هو وما تأثيره المحتمل على سياسات الأمن القومي؟