اليوم.. الحكم على المتهم بسرقة فيلا مدرب حراس مرمى المنتخب السابق
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تصدر محكمة جنح الشيخ زايد، اليوم السبت، حكمها على المتهم بسرقة فيلا أيمن طاهر مدرب حراس مرمى المنتخب السابق.
وكشفت التحقيقات، أن المتهم في غضون شهر يونيو 2024 بدائرة قسم أول الشيخ زايد سرق بعض المنقولات المملوكة للمجني عليه لمدرب الحراس، وذلك من داخل مسكنة عن طريق كسر باب الشقة.
وتابعت التحقيقات، أن المتهم حاز وأحرز أدوات حديدية "بنزة، منشار، شاكوش، كشاف كهربائي، مفتاح عجل، مفتاح إنجليزي، كتر" دون مسوغ قانوني من الضرورة الحرفية أو المهنية أو الشخصية، وبينت التحريات أن المتهم تسلل إلى فيلا المجني عليه مدرب الحراس السابق وكسر باب الحديقة ثم كسر باب غرفة النوم، وسرق 26 سبيكة ذهبية بفواتيرها ولاذ بالفرار.
وأوضحت التحريات، أن المتهم سبق واتهم بسرقة نص كيلو ذهب من فيلا أخرى، وجرى الحكم عليه بالسجن عاما لاتهامه بالسرقة، وخرج من الحبس بعد قضاء فترة العقوبة.
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: سرقة سرقة فيلا أخبار الحوادث فيلا حوادث أن المتهم
إقرأ أيضاً:
مدرب يخسر استئنافه ضد حكم بحبسه 20 عاماً
بكين (أ ب)
أعلنت محكمة صينية، أن لي تي، مدرب المنتخب الصيني لكرة القدم السابق، خسر الاستئناف الذي تقدم به ضد عقوبة الحبس لمدة 20 عاماً بسبب تهم فساد.
وتم الحكم على لي، الذي لعب من قبل مع فريق إيفرتون الإنجليزي، في ديسمبر، بعدما ثبتت إدانته بمنح وقبول رشاوٍ تصل على 120 مليون يوان (5ر16 مليون دولار) أثناء تدريبه فريق هيبي الصيني، والمنتخب الصيني في الفترة مابين 2015 إلى 2021.
واستأنف لي على الحكم، ولكن القاضي في محكمة الشعب العليا في هوبى تمسك بالحكم الأصلي وأقره. ويمكن للي الآن اختيار رفع قضيته إلى المحكمة الشعبية العليا، وهي أعلى هيئة قضائية في الصين. وتسعى الصين منذ عقود إلى القضاء على الفساد وتلاعب المباريات في كرة القدم. في عام 2024، كان لي تي واحداً من عدد من الشخصيات البارزة في الرياضة الذين تمت محاكمتهم في حملة لمكافحة الفساد.
وتم الحكم على تشين شيويوان، الرئيس السابق للاتحاد الصيني لكرة القدم، بالسجن مدى الحياة بتهمة قبول الرشاوي، بينما تم أيضاً إصدار أحكام بالسجن طويلة ضد يو هونجتشن، نائب الرئيس السابق، وتشن يونجليانج، الأمين العام السابق المساعد، ودونج تشنج، المدير العام السابق لرابطة الدوري الممتاز.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا