أحمد مجدى: أتمنى دعم صناعة سينما الأفلام القصيرة
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تحدث الفنان أحمد مجدي، عن مشاركته كعضو لجنة تحكيم في مسابقة النجمة الخضراء، ضمن مسابقات مهرجان الجونة في دورته السابعة.
وأوضح أحمد مجدي، في لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت، المذاع على قناة صدى البلد، أن مشاهدته للعديد من الأفلام والمشاريع ضمن فعاليات مهرجان الجونة السينمائي، ساعده كثيرًا قبل انطلاق مهرجان الفيوم لأفلام البيئة، الذي يواصل تحضيراته حاليًا.
مهرجان الجونة
وأضاف أحمد مجدي، أنه تعاون من خلال شركته الخاصة بالتسويق، مع إدارة مهرجان الجونة السينمائي، والذي يعد واحدًا من أهم المهرجانات في العالم.
ولفت أحمد مجدى إلى أنه شارك بفيلم قصير في مسابقة «سيني جونة»، وتمنى أن يحصل على منحة إنتاجية من أجل دعم صناعة السينما الخاصة بالأفلام القصيرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد مجدى صدى البلد المهرجانات الأفلام مهرجان الجونة السينمائي الإعلامية شيرين سليمان مهرجان الجونة
إقرأ أيضاً:
تجمع بين المتعة والثقافة.. سينما الأطفال في متحف الإسكندرية القومي
يستعد متحف الإسكندرية القومى ،لإطلاق منتج جديد تحت مسمي "سينما الأطفال" ، لتحسين التجربة السياحية لدى الزائرين والسائحين للاستمتاع بما يقدمة المتحف من ثراء للتاريخ.
وأوضحت إدارة متحف الإسكندرية القومي، أن سينما الأطفال ستأخذ الزوار في رحلة ساحرة مع مجموعة مختارة من الأفلام الدولية المخصصة للأطفال، وذلك على مدار شهري أبريل ومايو.
متحف الإسكندرية القومىوأوضحت إدارة المتحف، أنها ستقدم هذه التجربة بالتعاون مع الجمعية المصرية للكتاب ونقاد السينما ومهرجان الإسكندرية السينمائي الدولي في ملتقى الإسكندرية الدولي لسينما الأطفال ، مؤكدة أننا ستقدم تجربة سينمائية فريدة تجمع بين المتعة والثقافة.
ويُعد المتحف تحفة معمارية فريدة، وكان في الأصل قصراً لأسعد باسيلي باشا، وأقام فيه حتى عام 1954، ثم تم تحويله إلى متحف عام 2003، ليضم مجموعة متميزة من القطع الأثرية لمختلف الحقب التاريخية من الحضارة المصرية.
ويتميز سيناريو العرض المتحفي له بالتسلسل الزمني حيث ينقسم المتحف لثلاثة أقسام من الأقدم للأحدث: القسم المصري القديم، والقسم اليوناني الروماني، والقسم القبطي، والقسم الإسلامي، والقسم الحديث.
ومن أهم القطع الأثرية المعروضة به تمثال للمعبود آمون، ورأس تمثال الملك أخناتون، ورأس تمثال الملكة حتشبسوت، ورأس تمثال الإسكندر الأكبر، وتمثال للمعبود سيرابيس، وتماثيل عدد من الأباطرة الرومان، وغطاء إنجيل، وأيقونة العشاء الأخير، ومشكاة من الزجاج، وخوذة من العصر العثماني، ميدالية جامعة فاروق الأول.