الميدان اليمني:
2025-03-03@22:37:07 GMT

الذكاء الاصطناعي يصل إلى مايكروسوفت آوتلوك

تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT

مقالات مشابهة اللقاء المرتقب للميرنجي.. موعد مباراة ريال مدريد وأوساسونا في الدوري الإسباني والقنوات الناقلة والتشكيل

‏11 دقيقة مضت

مشروع أنغولا للغاز المسال يكشف عن خطط توسعية جديدة

‏21 دقيقة مضت

تعرف على سعر الريال السعودي اليوم السبت 9 نوفمبر 2024 في مصر

‏23 دقيقة مضت

استقبل تردد قناة فور كيدز الجديد 2024 علي النايل سات

‏27 دقيقة مضت

تكامل تيك توك مع تطبيقات الصوتيات

‏30 دقيقة مضت

لا تفوت فرصة الربح.

. الاشتراك في مسابقة الحلم 2024 للدخول في سحب الـ 100,000$

‏47 دقيقة مضت

تلقى تطبيق البريد الإلكتروني الخاص بشركة مايكروسوفت، آوتلوك Outlook، على نظام التشغيل ويندوز لأجهزة الكمبيوتر، تحديثات جديدة تجلب أحد الميزات التي تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، وذلك تزامنًا مع طرح التحديثات الكبيرة لنظام ويندوز 11 إصدار 24H2.

أطلقت شركة مايكروسوفت خلال الأيام الأخيرة حزمة التحديثات الكبيرة لنظام التشغيل ويندوز 11 لعام 2024 الجاري تحت اصدار رقم 24H2، والذي جلب العديد من التحسينات على النظام وكذلك تقنيات الذكاء الاصطناعي التي وصلت لبرامج وتطبيقات الشركة الخاصة على النظام.

وعبر بيان على موقع الشركة، أعلنت مايكروسوفت عن إضافة ميزة جديدة لتغيير ثيمات تطبيق آوتلوك للبريد الإلكتروني تحت اسم Themes by Copilot، وهي ميزة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تتيح لمستخدمي Outlook تخصيص شكل البريد الإلكتروني بشكل أكثر أناقة وجاذبية.

تتطلب هذه الميزة توفر اشتراك كوبايلوت برو المدفوع Copilot Pro أو ترخيص خاص للشركات لتفعيلها في تطبيق البريد الإلكتروني الخاص بمايكروسوفت.

لن تكتفي التحديثات الجديدة للتطبيق على نظام ويندوز فقط، لكن ستكون هذه الثيمات متاحة عبر مختلف برامج Outlook على الأنظمة المختلفة بما في ذلك ويندوز، ماك، iOS، أندرويد، وكذلك على الويب، حيث تهدف إلى جعل التطبيق “أكثر جمالاً وسهولة في التعامل” حسب بيان مايكروسوفت.

يمكن للمستخدمين إنشاء ثيمات تعتمد على حالة الطقس أو المواقع، بحيث يمكنها التحديث ديناميكياً كل بضع ساعات أو يومياً أو أسبوعياً أو شهرياً.

وأوضحت مايكروسوفت أنه “إذا قمت بتمكين أذونات الموقع في آوتلوك، فإن ثيم ‘My Location’ سيجلب صوراً مستوحاة من الموقع الجغرافي الفعلي للمستخدم، وتحديثها بشكل تلقائي عند السفر أو الذهاب في عطلة”.

تأتي كل ثيمة مدعومة بالذكاء الاصطناعي بخلفية لسطح المكتب على نسخة آوتلوك للحواسيب، أو الجزء العلوي من تطبيقات Outlook على iOS وأندرويد، كما تشمل لوناً مميزاً يؤثر على بقية واجهة التطبيق.

إضافةً لذلك، طرحت مايكروسوفت مجموعة من الثيمات غير المدعومة بالذكاء الاصطناعي التي يمكن لجميع المستخدمين الوصول إليها دون الحاجة إلى ترخيص كوبايلوت المدفوع، وتضم المجموعة خيارات بألوان مثل الأخضر والأحمر والبنفسجي، وهي متاحة عبر نسخ الويب، والحواسيب، والهواتف المحمولة.


Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

أبوظبي.. أول برنامج بكالوريوس في مجال الذكاء الاصطناعي

أعلنت جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي إطلاق أول برنامج بكالوريوس في مجال الذكاء الاصطناعي، مُحدثةً تحولاً جذرياً في التعليم الجامعي لهذا المجال.
إذ يتميّز البرنامج بنهجه الشامل الذي يجمع ما بين المعرفة التقنية المعمّقة، ومهارات القيادة، وريادة الأعمال، وخبرة قطاع الصناعة، والتطبيقات العملية، ما يجعله متميّزاً عن المناهج التقليدية.
يعد «برنامج بكالوريوس العلوم في الذكاء الاصطناعي» نموذجاً مبتكراً متعدد التخصصات يزوّد الطلاب بأسس متينة في مجالات الذكاء الاصطناعي المختلفة، بما في ذلك تعلّم الآلة، ومعالجة اللغة الطبيعية، والرؤية الحاسوبية، وعلم الروبوتات.
ويشمل البرنامج تدريباً مكثفاً في الأعمال، والشؤون المالية، والتصميم الصناعي، وتحليل السوق، والإدارة، ومهارات التواصل.
ويعتمد البرنامج في مضمونه العلمي على نهج عملي يعزز التفكير الريادي، ما يمكّن الطلاب من قيادة التحولات العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي ويهدف إلى إعداد مفكرين يتمتعون برؤى مميّزة ومهارات متعددة لحل التحديات والمساهمة في تطوّر هذا المجال على المستوى العالمي.
وأكد معالي خلدون خليفة المبارك، رئيس مجلس أمناء جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي، أهمية هذا البرنامج الذي سيسهم في إحداث تحول جذري تحقيقًا لرؤية القيادة الحكيمة لضمان مواصلة الإمارات ترسيخ مكانتها الرائدة في مجال الأبحاث الخاصة بالذكاء الاصطناعي وتطبيقه واستثمار إمكاناته لدفع عجلة الابتكار، وتعزيز النمو الاقتصادي، وتحقيق التقدّم المجتمعي.
ونوه إلى أن البرنامج سيسهم أيضا في تزويد الجيل القادم بالمهارات التقنية المتقدّمة والفهم الشامل لدور الذكاء الاصطناعي، مما يعزز قدرة الدولة على بناء قوة عمل مؤهلة ومتخصصة تقود التحولات المستقبلية في الذكاء الاصطناعي بما يحقق مصلحة الدولة والمنطقة والعالم أجمع. وإلى جانب تزويد الطلاب بالمهارات التقنية الأساسية في مجال الذكاء الاصطناعي، تكرّس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي جهودها لإعداد الجيل القادم من المبتكرين، والمطورين، والمديرين، والقادة في هذا المجال.
وانطلاقاً من هذه الرؤية، يعزز هذا البرنامج الشامل مهارات الطلاب القيادية، ويُكسبهم أساسيات الشؤون المالية والقانونية والإدارية، بالإضافة إلى مهارات التواصل والتفكير النقدي، ما يؤهلهم لدفع عجلة تطوير الذكاء الاصطناعي واعتماد تطبيقاته في المستقبل.
ويعتمد البرنامج على نموذج التعليم التعاوني الذي يتمحور حول التعاون بين المعلمين والطلاب ويدمج الذكاء الاصطناعي في جميع جوانب التجربة الأكاديمية، ليؤدي دوراً محورياً في عملية التعلّم.
وتشمل مساقات البرنامج محاور متقدمة، مثل التعلّم العميق، والذكاء الاصطناعي التوليدي، والذكاء الاصطناعي في مجال العلوم، بالإضافة إلى التدريب في مجالات الأعمال وريادة الأعمال.
من جهته، أكد البروفيسور «إريك زينغ»، رئيس جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي والبروفيسور الجامعي أن البرنامج يأتي ضمن الرؤية المستقبلية للجامعة.
وأشار إلى أن البرنامج يجمع تعليم الذكاء الاصطناعي مع ريادة الأعمال، واستكشاف المشكلات، واكتساب المهارات الأساسية لتطوير المنتجات وأكد الحرص على إعادة تعريف مفهوم التعليم في مجال الذكاء الاصطناعي، إذ لا يقتصر البرنامج على إعداد مهندسين فحسب، وإنما يعد أيضاً رواد أعمال، ومصممين، ومؤثرين، ومديرين، ومبتكرين قادرين على قيادة الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي عبر مختلف القطاعات، وفي جميع المراحل.
ويجمع البرنامج ما بين التدريب متعدد التخصصات والتعلّم العملي ويطّلع الطلاب من خلاله على مجالات متنوّعة، تشمل العلوم الإنسانية، والأعمال، والفنون الحرة، ليمنحهم منظوراً أوسع يتجاوز نطاق علوم الحاسوب والتخصصات العلمية التقليدية وليكتسبوا خبرة عملية من خلال فترات تدريب تعاونية في القطاع الصناعي، إلى جانب برامج تدريبية وإرشادية، وشراكات مع كبرى الجهات الفاعلة في مجالات الصناعة والبحث في الذكاء الاصطناعي.
يشمل البرنامج مسارين أكاديميين متميّزين هما مسار الأعمال، الذي يركز على التكامل التجاري وريادة الأعمال، ومسار الهندسة، الذي يركز على تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي ونشرها، وتعزيز استخدامها في مختلف القطاعات.
ويتوافر للطلبة الملتحقين بالبرنامج بيئة متكاملة تضم موارد حاسوبية متقدمة في مجال الذكاء الاصطناعي، وفصولاً دراسية ذكية، ومساحات مخصصة للحاضنات إلى جانب تلقي علومهم على أيدي هيئة تدريسية عالمية تتمتع بخبرة واسعة في الأوساط الأكاديمية والصناعية.
يُذكر أن التقدّم للالتحاق بهذا البرنامج الرائد متاح أمام الطلاب المحليين والدوليين، ويهدف لاستقطاب ألمع المواهب وأكثرها طموحاً، ما يعزز مكانة جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي جهة رائدة في التعليم الجامعي بمجال الذكاء الاصطناعي.

أخبار ذات صلة الذكاء الاصطناعي نجم معرض برشلونة للأجهزة المحمولة ميزات جديدة لمساعد الذكاء الاصطناعي "Gemini" المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • الذكاء الاصطناعي يقود ثورة في الأسواق.. فرص استثمارية واعدة بمبلغ 200 دولار
  • «إي باي» تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتسريع عمليات الشراء والشحن
  • حَوكمة الذكاء الاصطناعي: بين الابتكار والمسؤولية
  • أبوظبي.. أول برنامج بكالوريوس في مجال الذكاء الاصطناعي
  • الجزائر في طليعة تبني الذكاء الاصطناعي في إفريقيا
  • سامسونج تطلق Galaxy A56 مع دعم ميزات الذكاء الاصطناعي
  • انقطاع خدمة مايكروسوفت يترك آلاف المستخدمين دون وصول
  • مايكروسوفت تستعد لإيقاف تطبيق Skype على أنظمة ويندوز في مايو المقبل
  • يدعم مميزات الذكاء الاصطناعي.. مواصفات وسعر هاتف iPhone 16e الاقتصادي
  • الذكاء الاصطناعي يجيب على أصعب سؤال في رمضان