الميدان اليمني:
2025-01-30@10:10:49 GMT

الذكاء الاصطناعي يصل إلى مايكروسوفت آوتلوك

تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT

مقالات مشابهة اللقاء المرتقب للميرنجي.. موعد مباراة ريال مدريد وأوساسونا في الدوري الإسباني والقنوات الناقلة والتشكيل

‏11 دقيقة مضت

مشروع أنغولا للغاز المسال يكشف عن خطط توسعية جديدة

‏21 دقيقة مضت

تعرف على سعر الريال السعودي اليوم السبت 9 نوفمبر 2024 في مصر

‏23 دقيقة مضت

استقبل تردد قناة فور كيدز الجديد 2024 علي النايل سات

‏27 دقيقة مضت

تكامل تيك توك مع تطبيقات الصوتيات

‏30 دقيقة مضت

لا تفوت فرصة الربح.

. الاشتراك في مسابقة الحلم 2024 للدخول في سحب الـ 100,000$

‏47 دقيقة مضت

تلقى تطبيق البريد الإلكتروني الخاص بشركة مايكروسوفت، آوتلوك Outlook، على نظام التشغيل ويندوز لأجهزة الكمبيوتر، تحديثات جديدة تجلب أحد الميزات التي تعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة، وذلك تزامنًا مع طرح التحديثات الكبيرة لنظام ويندوز 11 إصدار 24H2.

أطلقت شركة مايكروسوفت خلال الأيام الأخيرة حزمة التحديثات الكبيرة لنظام التشغيل ويندوز 11 لعام 2024 الجاري تحت اصدار رقم 24H2، والذي جلب العديد من التحسينات على النظام وكذلك تقنيات الذكاء الاصطناعي التي وصلت لبرامج وتطبيقات الشركة الخاصة على النظام.

وعبر بيان على موقع الشركة، أعلنت مايكروسوفت عن إضافة ميزة جديدة لتغيير ثيمات تطبيق آوتلوك للبريد الإلكتروني تحت اسم Themes by Copilot، وهي ميزة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تتيح لمستخدمي Outlook تخصيص شكل البريد الإلكتروني بشكل أكثر أناقة وجاذبية.

تتطلب هذه الميزة توفر اشتراك كوبايلوت برو المدفوع Copilot Pro أو ترخيص خاص للشركات لتفعيلها في تطبيق البريد الإلكتروني الخاص بمايكروسوفت.

لن تكتفي التحديثات الجديدة للتطبيق على نظام ويندوز فقط، لكن ستكون هذه الثيمات متاحة عبر مختلف برامج Outlook على الأنظمة المختلفة بما في ذلك ويندوز، ماك، iOS، أندرويد، وكذلك على الويب، حيث تهدف إلى جعل التطبيق “أكثر جمالاً وسهولة في التعامل” حسب بيان مايكروسوفت.

يمكن للمستخدمين إنشاء ثيمات تعتمد على حالة الطقس أو المواقع، بحيث يمكنها التحديث ديناميكياً كل بضع ساعات أو يومياً أو أسبوعياً أو شهرياً.

وأوضحت مايكروسوفت أنه “إذا قمت بتمكين أذونات الموقع في آوتلوك، فإن ثيم ‘My Location’ سيجلب صوراً مستوحاة من الموقع الجغرافي الفعلي للمستخدم، وتحديثها بشكل تلقائي عند السفر أو الذهاب في عطلة”.

تأتي كل ثيمة مدعومة بالذكاء الاصطناعي بخلفية لسطح المكتب على نسخة آوتلوك للحواسيب، أو الجزء العلوي من تطبيقات Outlook على iOS وأندرويد، كما تشمل لوناً مميزاً يؤثر على بقية واجهة التطبيق.

إضافةً لذلك، طرحت مايكروسوفت مجموعة من الثيمات غير المدعومة بالذكاء الاصطناعي التي يمكن لجميع المستخدمين الوصول إليها دون الحاجة إلى ترخيص كوبايلوت المدفوع، وتضم المجموعة خيارات بألوان مثل الأخضر والأحمر والبنفسجي، وهي متاحة عبر نسخ الويب، والحواسيب، والهواتف المحمولة.


Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

"ديب سيك"... تهديد صيني حقيقي لعمالقة الذكاء الاصطناعي الأمريكيين؟

شهد عالم الذكاء الاصطناعي مؤخرًا دخول منافس جديد بقوة على الساحة، وهو روبوت المحادثة الصيني "ديب سيك-آر1" (DeepSeek-R1)، الذي أطلقته شركة صينية ناشئة تحمل الاسم نفسه. تمكن هذا التطبيق، خلال أيام فقط من إطلاقه في 20 يناير 2025، من تجاوز المنافسين الأمريكيين مثل ChatGPT (أوبن إيه.آي) وGemini (جوجل) ليصبح التطبيق المجاني الأكثر تحميلًا على متجر آبل.

هل يمثل هذا التطور تهديدًا حقيقيًا لكبار الشركات الأمريكية؟ وهل يمكن أن يُعيد "ديب سيك" تشكيل خريطة المنافسة العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي؟

النجاح السريع والمفاجئ

يعود سبب الضجة التي أثارها "ديب سيك" إلى أدائه القوي وتكلفته المنخفضة مقارنة بالمنافسين الأمريكيين. ووفقًا لموقع "بانديلي" الصيني المتخصص، فقد تصدر التطبيق قائمة أكثر التطبيقات المجانية تحميلًا في كل من النسخة الأمريكية والصينية من متجر آبل في 27 يناير، وهو إنجاز غير مسبوق لشركة صينية ناشئة في هذا المجال.

أحد العوامل الرئيسية التي ساهمت في نجاح "ديب سيك" هو تركيزه على المهندسين المحليين بدلًا من الاعتماد على المواهب الأجنبية، كما تفعل بعض الشركات الصينية الأخرى. ويقول غوانغيو تشياو-فرانكو، الخبير في التكنولوجيات الناشئة بجامعة رادبود الهولندية:

"بدلًا من البحث عن المواهب في الخارج، تركز ديب سيك على المهندسين الشباب المتخرجين حديثًا من الجامعات الصينية، مما يمنحها ميزة تنافسية من حيث التكلفة والكفاءة".

تكلفة أقل وفعالية أكبر

وفقًا لتقرير نشرته الشركة الصينية، فإن تكلفة تدريب نموذج ديب سيك-آر1 بلغت 5.6 مليون دولار فقط، مقارنة بمئات المليارات من الدولارات التي تنفقها شركات وادي السيليكون مثل أوبن إيه.آي وجوجل.

ماريو كرين، مدير الأبحاث في معهد ماكس بلانك بألمانيا، أشار إلى أن هذه التكلفة المنخفضة قد تعود إلى استخدام "ديب سيك" تقنيات مختلفة لتقليل الحاجة إلى الإشراف البشري المكلف أثناء تدريب النموذج. كما أن الشركة توفر نموذجها بشكل مفتوح المصدر، مما يمنح المطورين والمستخدمين فرصة لتعديله بحرية، على عكس النماذج المغلقة مثل ChatGPT وGemini.

وقد علق سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة أوبن إيه.آي، على نجاح "ديب سيك" بقوله:

"نموذج آر1 مذهل، خاصة بالنظر إلى ما يقدمه مقابل السعر. ولكننا لا نزال نؤمن بأن القدرة الحاسوبية الأكبر ستظل العامل الأساسي في نجاح نماذج الذكاء الاصطناعي المستقبلية".

التأثير الاقتصادي والمنافسة المحتدمة

يبدو أن نجاح "ديب سيك" لم يقتصر فقط على جذب المستخدمين، بل كان له أيضًا تأثير فوري على أسهم شركات التكنولوجيا الكبرى في وادي السيليكون. فقد شهدت أسهم كل من مايكروسوفت، جوجل، ميتا، وإنفيديا انخفاضًا ملحوظًا بعد الإعلان عن تقدم التطبيق الصيني، حيث خسرت إنفيديا وحدها أكثر من 12% من قيمتها السوقية في بداية الأسبوع.

المحلل المالي ألكسندر باراديز من شركة IG France علق على هذا التطور قائلًا:

"قد يكون لديب سيك تأثير هائل على النموذج الاقتصادي للذكاء الاصطناعي في أمريكا الشمالية، خاصة وأن الشركات الكبرى تعتمد على فرض رسوم مرتفعة لتغطية تكاليفها الهائلة، بينما يقدم المنافس الصيني بديلًا أقل تكلفة وفعالًا".

الذكاء الاصطناعي والمنافسة الجيوسياسية

لا يمكن فصل نجاح "ديب سيك" عن السياق السياسي والاقتصادي بين الصين والولايات المتحدة. فبينما تحاول واشنطن فرض قيود على تصدير التقنيات المتقدمة إلى الصين، يثبت نجاح "ديب سيك" أن بكين قادرة على تطوير تقنياتها الخاصة رغم هذه القيود.

يقول يان لو كون، كبير الباحثين في مجال الذكاء الاصطناعي في "ميتا":

"نجاح ديب سيك هو دليل على تفوق نماذج المصدر المفتوح على نماذج الذكاء الاصطناعي المغلقة التي تهيمن عليها الشركات الأمريكية".

من جانب آخر، يبدو أن الحكومة الصينية تستغل نجاح "ديب سيك" لتعزيز مكانتها في سباق الذكاء الاصطناعي. فمؤسس الشركة، ليانغ وينفينغ، كان الرئيس التنفيذي الوحيد لشركات الذكاء الاصطناعي المدعو لحضور اجتماع مع رئيس الوزراء الصيني في 20 يناير، مما يعكس اهتمام الحكومة بدعم وتطوير هذه التقنيات.

عقبات وتحديات مستقبلية

رغم نجاح "ديب سيك"، فإن التحديات لا تزال قائمة، خاصة فيما يتعلق برقابة الحكومة الصينية على المحتوى. فقد لاحظ مستخدمون أن الروبوت يتجنب الإجابة عن أسئلة تتعلق بالأحداث السياسية الحساسة، مثل احتجاجات ميدان تيانانمن أو وضع تايوان، حيث يرد بعبارات مثل:

"أنا مساعد ذكاء اصطناعي مصمم لتقديم إجابات مفيدة وغير مؤذية".

وهذا قد يشكل عائقًا أمام انتشار التطبيق عالميًا، حيث أن المستخدمين في الدول الغربية قد ينظرون إلى هذه الرقابة بعين الريبة.

هل "ديب سيك" هو المستقبل؟

بفضل مزيج من التكنولوجيا المتقدمة والتكلفة المنخفضة والمصدر المفتوح، نجح "ديب سيك" في إحداث زلزال في قطاع الذكاء الاصطناعي العالمي خلال فترة قصيرة. ولكن يبقى السؤال: هل سيتمكن من الاستمرار في هذا الزخم ومنافسة عمالقة وادي السيليكون على المدى الطويل؟

يرى بعض المحللين أن "ديب سيك" قد يكون مجرد بداية لموجة جديدة من الابتكارات الصينية التي ستغير قواعد اللعبة في سوق الذكاء الاصطناعي، بينما يرى آخرون أن قيود الرقابة الصينية قد تحد من انتشاره عالميًا.

في كل الأحوال، من الواضح أن "ديب سيك" قد فتح الباب أمام مرحلة جديدة من المنافسة العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي، حيث لم تعد الهيمنة الأمريكية في هذا المجال أمرًا مسلمًا به.

مقالات مشابهة

  • "أوبن إيه آي" تتهم شركات صينية بنسخ نموذج الذكاء الاصطناعي الأمريكي
  • حرب الذكاء الاصطناعي.. من ينتصر؟!
  • "ديب سيك"... تهديد صيني حقيقي لعمالقة الذكاء الاصطناعي الأمريكيين؟
  • ورشة عن الذكاء الاصطناعي لمجلس شباب «طرق دبي»
  • مناقشة أثر الذكاء الاصطناعي في الاستدامة
  • "ديب سيك" الصيني يقلب موازين الذكاء الاصطناعي.. مفاجأة عن مميزاته
  • مايكروسوفت تؤكد وجود خلل فى الصوت يؤدي لمشاكل في إصدارات ويندوز
  • GoDaddy Airo تمكن رواد الأعمال في مصر باستخدام الذكاء الاصطناعي
  • شاهد | الذكاء الاصطناعي الصيني وماصنعه بالأمريكي! .. كاريكاتير
  • معوقات تطوير الذكاء الاصطناعي في الصين