عادت منشورات الهضبة عمرو دياب لجمهوره على حسابه الرسمي عبر تطبيق الصور والفيديوهات «إنستجرام»، بعد حذفها بشكل مفاجئ دون أن يُكشف عن سبب هذا التصرف، وتفاعل الجمهور وقتها مع اختفاء المنشورات، متسائلين عن السبب.

ووفقًا لمصادر مقربة من الهضبة، فإن اختفاء المنشورات وعودتها يعود إلى خطأ تقني أصاب حسابه، الذي يتابعه أكثر من 31 مليون متابع من مصر ومن مختلف أنحاء العالم.

ألبوم عمرو دياب 2025

وفي السياق نفسه، يجري عمرو دياب حاليًا التحضير لألبومه الجديد، الذي من المتوقع طرحه في موسم الشتاء المقبل.

آخر حفلات عمرو دياب ترفع شعار كامل العدد

وفي سياق متصل، أحيا عمرو دياب مؤخرًا الحفل الافتتاحي لمهرجان موسم الكويت الغنائي، الذي أُقيم على مسرح «الأرينا كويت» في أضخم حفلات الموسم، حيث حضره الآلاف من محبي الهضبة من الجمهور الكويتي والعربي، وحمل الحفل طابعًا أسطوريًا، إذ حرصت الشركة المنظمة على استخدام أحدث الإمكانيات السمعية والبصرية لإظهار الحفل بأفضل صورة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عمرو دياب الهضبة عمرو دياب عمرو دیاب

إقرأ أيضاً:

محمد أكرم دياب يكتب: "بسم الله" سر نصر السادات

"كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله"..  هو الرئيس المؤمن، وقائد النصر والسلام، بطل العبور الذي آمن بالله قبل أن يؤمن بالعدة والعتاد، أنور السادات الذي علم العالم أن النصر لا يصنعه السلاح وحده بل تصنعه إرادة مؤمنة وقلب مطمئن بوعد الله.

في بحثي عن مواقف خالدة لقادة كبار وجدت أمامي شخصية السادات، جذبني لقبه "الرئيس المؤمن"، توقعت أن أجد مجرد شعارات أو خطب مكررة، وحينما تعمقت في سيرته اختلف توقعي، فقد وجدت إيمانًا حقيقيًا يتجلى في أفعاله قبل أقواله.

شرعت بالقراءة والاستماع إلى خطاباته، ففاجأتني تلك الروح التي تبدأ كل خطاب بـ "بسم الله"، لم يكن ترديدًا تقليديًا، بل كانت تنبع من قلب موقن أن الله وحده هو المدبر والناصر، وأنه لا قوة فوق قوة الإيمان، كانت الساعات التي قضيتها مع تسجيلات كلماته دروسًا حقيقية في الإيمان بالقدر والتسليم لمشيئة الله.

أول الزوايا البارزة كانت حرب أكتوبر، حينما لقّن العالم درسًا عمليًا في معنى الآية الكريمة "كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله"، فقد وقف بجيشه في مواجهة جيش مدجج ومدعوم، وبتخطيط محكم وتوكل عظيم عبر القناة وحطم خط بارليف، مؤكدا أن الإيمان قادر أن يهزم التكبر والغرور مهما عظمت إمكانيات العدو.

ويرتكز الدرس الأكبر في خطابه يوم السادس من أكتوبر، حين بدأه قائلا: "بسم الله.. بسم الله الذي نصرنا"، لم تكن كلمات مبعثرة، بل كانت عقيدة ثابتة رسخت في وجدان قائدة وشعبه، وجعلت الانتصار أشبه بمعجزة واقعية كتبها الله على أيدي المؤمنين.

وفي أواخر حياته، بدأت رحلة السادات مع الروح، فقد كان يذهب إلى جبال سيناء، يصحب معه قراء القرآن الكريم، يجلس معهم في خلوات روحانية، يستمع إلى تلاوات تتردد في أرجاء الصحراء وكأنها رسائل سلام من السماء إلى الأرض، لحظات لم تكن سياسية أو دعائية، بل كانت لحظات صفاء بين العبد وربه، يستعيد فيها السادات حكاية النصر الذي منحه الله له في هذه الأرض المقدسة.

كنت أظن أنني أعرف السادات مما قرأته في الكتب، إلا أنني علمت بعد تأملي في سيرته أنني لم أعرفه حق المعرفة، فقد كان رجلًا يضع الله نصب عينيه في كل قرار، وكان يعلم أن القوة الحقيقية لا تُستمد إلا من الله.

يا ليت كل من يتولى مسؤولية أن يتذكر أن بسم الله كانت سر السادات الدائم، وسر كل نصر، وأن الطريق إلى المجد يبدأ دائمًا بذكر الله، وذلك مايدرك جيدا الرئيس عبد الفتاح السيسي وارتكز عليه في خطاباته.

مقالات مشابهة

  • تامر حسني ينعى والدة مدير أعماله ويطلب من الجمهور الدعاء
  • دفاع عمرو دياب يتقدم بمذكرة طعن في “واقعة الشاب المصفوع”
  • عصام إمام يتصدر الترند بعد طمأنته الجمهور على صحة الزعيم عادل إمام في حفل زفاف ابنته
  • اختفاء الطفل حنانس محمد في ظروف غامظة  
  • محمد أكرم دياب يكتب: "بسم الله" سر نصر السادات
  • بعد نجاح حفلها.. آمال ماهر: سعيدة بالغناء في أوبرا دبي
  • تعلق ميدو على ظهوره المفاجئ في تدريبات تشيلسي .. فيديو
  • حمو بيكا ورضا البحراوي في ورطة بسبب أغنية قديمة .. خاص
  • بشروط صارمة وأجواء مغربية.. حاتم عمور يحوّل حفله في الرباط إلى عرس كبير
  • موجة من الجدل حول اختفاء الفنانة المعتزلة إيمان الطوخي