مقالات مشابهة تكامل تيك توك مع تطبيقات الصوتيات

‏4 دقائق مضت

لا تفوت فرصة الربح.. الاشتراك في مسابقة الحلم 2024 للدخول في سحب الـ 100,000$

‏21 دقيقة مضت

فيدز يصل رسميًا.. أداة الذكاء الاصطناعي لصناعة الفيديوهات من جوجل

‏23 دقيقة مضت

أنباء زيادة الرواتب في سلطنة عمان بمناسبة اليوم الوطني العُماني 2024 بمرسوم سلطاني والجهات المسئولة تُوضح

‏25 دقيقة مضت

كيف سيؤثر وصول ترامب لرئاسة أميركا على قطاع التكنولوجيا؟

‏38 دقيقة مضت

اجازة العيد الوطني العماني 2024 متى تبدأ؟ وهل تكون يوم أم يومان؟

‏40 دقيقة مضت

يبحث الكثير من الأشخاص في عالمنا العربي عن التردد الجديد الخاص بقناة فور كيدز، حيث تعتبر القناة من أفضل القنوات الخاصة بالأطفال في عالمنا العربي وذالك لأن القناة تتميز بمحتوي مميز وفريد، وتهدف قناة فور كيدز الي تنمية مهارات الأطفال من خلال المحتوي المتميز الذي يحبه الأطفال في عالمنا العربي، وتتميز القناة بنشر السعادة والبهجة علي الطفل بالإضافة إلي تعليم الأطفال الأخلاق الحميدة.

تردد قناة فور كيدز علي النايل سات 2024

تعتبر قناة فور كيدز واحدة من أهم القنوات الخاصة بالأطفال في عالمنا العربي، حيث تتميز القناة بعرض المحتوي الكرتوني المتميز الذي ينشر السعادة والفرحة والمحبة علي الأطفال في عالمنا العربي، كما تتميز القناة أيضا بعرض قصص الأنبياء في محتوي كرتوني رائع يفيد ذالك الأطفال في التحلي بالصفات والأخلاق الحميدة، وتجنب الصفات السيئة ويمكننا معرفة التردد الجديد الخاص بالقناة علي النايل سات من خلال التالي:

القمر الصناعي: نايل سات.تردد القناة: 10921.الاستقطاب: أفقي.معدل الترميز: 27500.معامل تصحيح الخطأ: 5/6.جودة القناة: HD.طريقة استقبال القناة علي جهازكم الخاص

هذا وبعد أن تعرفنا علي التردد الخاص بالقناة علي القمر الصناعي النايل سات، يمكننا الأن معرفة الطريقة التي يمكننا من خلالها تنزيل القناة لمشاهدتها وللإستمتاع بالمحتوي المتميز الذي تقوم القناة بعرضه وذالك لاستمتاع أطفالنا بالمحتوي المتميز الذي تقوم القناة بعرضة، وذالك لتحلي أطفالنا بالصفات الطيبة والأخلاق الحميدة، وتجنب الصفات السيئة، ويمكننا الأن تنزيل القناة من خلال التالي:

في البدايةسوف نقوم بفتح قائمة الإعدادات الخاصة بالريسيفر باستخدام الريموت.ثم نقوم  باضغط علي القائمة الخاصة بالتركيب.ثم نقوم بالضغط على قائمة الترددات.ثم نقوم بالضغط على الزر الخاص باضافة تردد.بعد ذلك نقم بكتابة كافة البيانات المطلوبة بشكل صحيح مثل التردد ومعدل الترميز وعامل الاستقطاب.ثم نقم باضغط علي الزر الخاص بكلمة  بحث من بين الخيارات الموجودة أمامنا.ثم ننتظر حتى ينتهي تحميل قنوات التردد الجديد بنجاح.ثم نقم بعدها بحفظ البيانات.ثم بعد ذالك سنجد القناة في قائمة القنوات الفضائية الموجودة على جهاز الرسيفر الخاص.
Source link ذات صلة

المصدر: الميدان اليمني

كلمات دلالية: المتمیز الذی النایل سات دقیقة مضت

إقرأ أيضاً:

ما وراء تصريح ترامب بشأن المرور المجاني عبر قناة السويس

"الأفضل عدم الرد".. بهذه الكلمات الموجزة، عبّر وزير الخارجية المصري، الدكتور بدر عبدالعاطي، عن موقفه إزاء التصريحات التي دأب الرئيس الأميركي دونالد ترامب على إطلاقها منذ تولّيه سدّة الحكم وحتى يومنا هذا، والتي تبدو انفعاليّة ولحظية.

جاء تصريح الوزير في اجتماع مع وفد مجلس أمناء الحوار الوطني مساء الخامس والعشرين من أبريل/ نيسان 2025، وهو اجتماع كنت حاضرًا فيه بنفسي.

وعلى الرغم من أنّ الحاضرين استحسنوا نبرة الحزم في ردّ الوزير، فإن تطلعاتهم كانت معلّقة على موقف مصري رسمي أوضح، خاصة بعد ساعات قليلة فقط، حين صرَّح ترامب قائلًا: "يجب السماح للسفن الأميركية بالمرور مجانًا عبر قناتَي بنما، والسويس، إذ لولا الولايات المتحدة لما قامت لهما قائمة. وقد كلفت وزير الخارجية ماركو روبيو بالتعامل الفوري مع هذا الملف".

دلالات طلب ترامب المرور المجاني

لن يمر طلب ترامب مرورًا سهلًا على مصر لا في الحكومة ولا الشارع ولا في الإعلام، خاصة في بلد اعتاد أبناؤه التندّر حتى في الملمّات.

وقد رأى كثيرون أنّ طلب ترامب لا يعدو أن يكون امتدادًا لسلسلة من التصريحات الارتجالية بدأها منذ خطابه الأول أمام الكونغرس في الخامس من يناير/ كانون الثاني الماضي؛ عندما أعلن عزمه تغيير اسم خليج المكسيك إلى "خليج أميركا"، وانطلقت بعدها موجة من التصريحات التي طالت دولًا كالدانمارك، وكندا، وبنما، ثم شملت الاتحاد الأوروبي، وحلف شمال الأطلسي، وتحدثت عن الاستيلاء على معادن أوكرانيا لقاء الدعم العسكري.

إعلان

ولم يكن أشد وطأة بين تلك التصريحات من مقترحه تهجيرَ الفلسطينيين وتحويل غزّة إلى مشروع عَقَاري أميركي، ثم ما تلا ذلك من إشعال حرب رسوم جمركية هدّدت اتفاقية الغات، ومناخ العولمة التجارية.

أهمية قناتَي بنما والسويس

لتصريحات ترامب حول قناتَي بنما، والسويس وقعٌ يختلف كليةً عن تصريحاته بشأن الدانمارك، وكندا. فالبلدان الأخيران يأتيان من قلب المعسكر الغربي، وهما لم يعرفا تجربة الاستعمار الطويلة التي عصفت بدول العالم الثالث. أما مصر وبنما، فإن وجدان شعبَيهما مخضّب بدماء الأجداد الذين قضَوا دفاعًا عن السيادة الوطنيّة على ضفتَي القناتَين، مما جعل منهما رمزًا خالدًا لاستقلال الإرادة الشعبيّة.

ولذا، فإن تصريحات ترامب حول قناتَي السويس، وبنما تمسّ جوهر الشعور الوطني للشعبَين، وتغذّي نزعة الدفاع عن الكرامة والسيادة، رغم تفاوت الظّروف التاريخية التي مرّت بها العلاقة بين القوى الخارجية، وكل من الدولتين.

ولكن، رغم أن المرء قد يتوهّم أن تصريحات ترامب، بما يصبغ لهجته من إصرار وتحدٍّ، تمثّلُ تصورًا راسخًا للسياسة الخارجية الأميركية، كما كان الحال مع تصريحات الرؤساء الأميركيين السابقين. غير أن التمحيص الدقيق – تاريخيًا وحاضرًا- يكشف أن معظمها كان كلامًا مرسلًا يفتقر إلى التخطيط والتشاور مع مؤسسات الدولة.

وخذ على سبيل المثال تصريحاته إبان ولايته الأولى، إذ كان من يسمعه يظنّ أن خططه ستمضي إلى التنفيذ بلا رجعة، لفرط ما كان حديثه مفعمًا بالتحدي، وما كان لمنصبه من سطوة على المسرح الدولي. ومع ذلك، كانت تلك التصريحات تذوب سريعًا أمام حسابات الواقع. وليس أدل على ذلك من تصريحاته حول تأسيس ناتو عربي، أو خططه لما عُرف بـ"صفقة القرن".

اليوم، نحن إزاء مشهد لا يختلف كثيرًا: تصريحات متلاحقة، ومشروعات طموحة تطلق وتنهار، ومواقف درامية تنقلب سريعًا. ألم يقل عن غزة إنه سيجعل منها ريفيرا جديدة؟ ألم يعلن حرب رسوم جمركية على الصين، ثم بدأ في التراجع تحت ضغط العواقب؟

إعلان

وهكذا، فإنّ سمة السياسة الخارجية الحالية للولايات المتحدة هي التسرع والمزاجية، التي تجعل هذه القوة العظمى تتورط في معارك غير محسوبة مع دول العالم شرقًا وغربًا، ثم تتراجع حين تتكشف العواقب.

قنوات تحكمها الاتفاقيات الدولية

تحكم عمل قناتي السويس وبنما منظومة من الاتفاقيات الدولية والظروف التاريخية الواضحة، وإن اختلفت السياقات بينهما، فإن المآل والمشروعية يعودان إلى قواعد القانون الدولي.

بداية، لا فضل للولايات المتحدة في تأسيس قناة السويس، كما يدعي ترامب. ففكرة ربط البحرَين؛ الأحمر، والمتوسط، تعود جذورها إلى عهد المصريين القدماء، إذ تشير بعض الروايات -التي نقلها المؤرخ الإغريقي هيرودوت وآخرون- إلى أن الفرعون سنوسرت الثالث من الأسرة الثانية عشرة (القرن التاسع عشر قبل الميلاد)، قد شرع في شق ممر مائي يربط نهر النيل بخليج السويس، فيما عرف لاحقًا بـ"قناة سيزوستريس"، وشهدت هذه الفكرة تجديدًا عبر العصور، إذ عمل الملك نكاو الثاني، ثم الفرس بقيادة داريوس الأول على إصلاح هذا الممرّ، كما أُكملت تطوراته في العصر البطلمي.

أمّا قناة السويس الحديثة، فقد أعيد إحياء مشروعها في عهد والي مصر سعيد باشا منتصف القرن التاسع عشر، بجهود قادها المهندس الفرنسي فرديناند ديليسبس. شاركت الولايات المتحدة حينها إلى جانب دول أخرى في تمويل الامتياز الممنوح لشركة القناة، لكنها انسحبت لاحقًا بعد أن اعتبرت المشروع غير مجدٍ اقتصاديًا، وهو ما أدّى بمصر إلى الاستدانة لاستكمال الحفر.
ومن ثم، فإن ادعاء ترامب بأن القناة مدينة لأميركا عارٍ من الصحة العلمية والتاريخية.

أما بالنسبة لقناة بنما، فالوضع يختلف؛ فقد كانت الفكرة الأصلية لشق قناة عبر أميركا الوسطى مشتركة بين البريطانيين والفرنسيين، إلا أن الولايات المتحدة تولّت المشروع بعد تخلّي فرنسا عنه في نهاية القرن التاسع عشر. ولم تكن دولة بنما موجودة آنذاك، إذ كانت جزءًا من كولومبيا.
وبعد استقلال بنما عام 1903 بدعم أميركي واضح، شرعت الولايات المتحدة في إنشاء القناة، وظلّت تسيطر عليها حتى عهد الرئيس جيمي كارتر (1977-1981)، الذي وقّع اتفاقيات نقل السيادة إلى بنما تدريجيًا.

إعلان

تعدّ قناتا السويس وبنما من بين أهم الممرات البحرية الإستراتيجية، إلى جانب قناة كيل في ألمانيا. ورغم خضوعها في الأساس لمبادئ حرية الملاحة المنصوص عليها في قانون البحار لعام 1982، فإن لكل قناة خصوصيتها القانونية باتفاقيات منفصلة.

قناة السويس، التي افتتحت في 17 نوفمبر/ تشرين الثاني 1869، تعتبر قناة صناعية تخترق أرض دولة واحدة، مما يجعلها خاضعة لتشريعات مصرية داخلية، فضلًا عن إطارها الدولي.

ويحكمها أساسًا اتفاق القسطنطينية لعام 1888، الذي أكد حياد القناة، واعترف بسيادة مصر عليها، وأقر حقها في تحصيل رسوم المرور، مع منع الأعمال العسكرية في القناة، ومنح الدولة المصرية -ممثلة آنذاك في الخديوي والسلطان العثماني- حقّ اتخاذ التدابير اللازمة للدفاع عنها.

تأكدت هذه السيادة المصرية لاحقًا عبر معاهدة 1936، واتفاقيات الجلاء مع بريطانيا عامي 1936 و1954.

وعندما أعلن الرئيس جمال عبد الناصر تأميم القناة عام 1956، نصَّ في المادة الأولى من قانون التأميم على تعويض المساهمين وحملة الحصص، مما أقر استرداد حقوق الغير بشكل مشروع.

وقد رسّخت القوانين المصرية الحديثة حقوق السيادة والإدارة على القناة.
فقد نص القانون رقم 161 لسنة 1963 على إمكانية الحجز الإداري ضد السفن الممتنعة عن دفع الرسوم.

كما أكدت المادة الثامنة من القرار الجمهوري رقم 30 لسنة 1975، أن هيئة قناة السويس هي الجهة المختصة بفرض رسوم العبور.
وأبرزت المادة الرابعة عشرة من القرار نفسه مبدأ المساواة بين جميع السفن والأشخاص دون تمييز، إذ جاء فيها صراحة:

"لا يجوز للهيئة أن تمنح أية سفينة أو أي شخص طبيعي أو اعتباري أية فوائد أو ميزات لا تمنح لغيرها من السفن أو الأشخاص الطبيعيين أو الاعتباريين في نفس الأحوال". وهذه المادة بالتحديد تمنع السلطات المصرية من تقديم أي امتياز خاص للولايات المتحدة، أو غيرها، ضمانًا لالتزام الحياد وعدم الإخلال بالقانون الدولي.

إعلان

أما قناة بنما، فتحكمها ثلاث اتفاقيات تاريخية هي: اتفاقية هاي-بونسيفوت مع بريطانيا، واتفاقية هاي-هيران مع كولومبيا، واتفاقية هاي-بنوفاريا مع بنما.
وقد منحت هذه الاتفاقيات الولايات المتحدة، في بدايات القرن العشرين، حقوقًا واسعة النطاق على القناة.

غير أن المقاومة الشعبية البنمية للهيمنة الأميركية تصاعدت مع الزمن، حتى وقّع الرئيس كارتر اتفاقيات تسليم القناة كاملة إلى السيادة البنمية في أواخر السبعينيات.
ومع ذلك، عادت التوترات مؤخرًا عندما اتهمت واشنطن بنما بتفضيل الصين في رسوم مرور السفن، وهو ما أثار حفيظة الإدارة الأميركية.

دوافع ترامب التجارية

إذا أمعنا النظر، فإن تصريحات ترامب الأخيرة لا تنمّ عن عقيدة سياسية عميقة، بقدر ما تعكس رؤية تجارية بحتة للعالم. فالرئيس يعتبر دور أميركا الدولي منصة لتحقيق أرباح مالية، ولا يكترث كثيرًا لما يتطلبه دور القيادة العالمية من التزامات ومبادئ.

وما يجمع بين مواقفه المتقلبة – من دعم إسرائيل إلى طموحاته التجارية عبر العالم- هو الرغبة في تحقيق الربح، حتى لو كان الثمن زعزعة النظام الدولي.

وفيما يخصّ مصر، فإنّ تراجع الدعم الأميركي لا يعني مأزقًا خانقًا؛ فمصر أثبتت قدرتها على تنويع مصادر تسليحها، والتعاون مع الصين، وكوريا الجنوبية، وروسيا، وفرنسا، وغيرها.

أما بنما، فعلى الرغم من خطئها في تمييز الرسوم، فإن من غير المرجح أن تتكرر تجربة الغزو العسكري الأميركي لها، كما حدث في أواخر الثمانينيات.

هكذا، تمضي تصريحات ترامب إلى مصير سابقاتها: فورة تنطفئ، وضجيج يخفت، دون أن يتركا أثرًا ملموسًا في معادلات القوة والسيادة.

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناابق على اتصالالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • بماذا علق الإعلام المصري على تصريحات ترامب حول قناة السويس؟
  • بعد إقراره نهائيًا.. تفاصيل إجازات القطاع الخاص في مشروع قانون العمل الجديد
  • وزير المالية: معدلات النمو الاقتصادي ارتفعت إلى 9.3% خلال الفترة من يوليو إلى ديسمبر 2024
  • ما وراء تصريح ترامب بشأن المرور المجاني عبر قناة السويس
  • محافظة الوادى الجديد: توريد 107 آلاف طن قمح للصوامع والشون
  • قناة الأمة
  • تفيد الجميع.. ماذا تعرف عن قناة السويس؟
  • ترامب يعتبر أن أميركا سبب وجود قناة السويس ومغردون يردون
  • ترامب: يجب أن تمر السفن الأمريكية من قناتي بنما والسويس مجانا
  • احصائيات دقيقة: العراق خامس أكبر دولة مستوردة للسلع من تركيا في 2024