موقع العيلة Al3yla.com إنجاز قادم في عالم الصحافة الإلكترونية
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
يعد موقع al3yla.com أحد المواقع الإلكترونية الرائدة في مجال الصحافة الإلكترونية، إذ يتحرى الموقع الدقة والمصداقية في كل معلوماته، ويعتمد على الخبراء والمتخصصين في كل موضوعاته.
لذلك يعتبر وجهة للصحافة العربية يحتذى بها، حيث يعمل على دعم المجتمع وترابطه، ويؤكد على المبادئ السامية والقيم العربية والحضارية العريقة، لبناء أجيال تعرف الماضي وتفخر بالتاريخ وتصنع الحاضر والمستقبل.
ما هو موقع العيلة العربية؟
يجب أن يكون القائم على إدارة ونشر المعلومات، وصياغة الكلمات على علم جيد بقيمة المعلومة والكلمة، وعلى وعي كافي بقيم ومبادئ المجتمع، حيث إن المعلومات المغلوطة والكلمات السلبية، والثقافات المغايرة، هي أساس التفكك المجتمعي والفكر السلبي، لذلك يعمل موقع العيلة على تحري الدقة في كل ما ينشر عبر منصته، ويختار الموضوعات التي من شأنها رفعة وسمو المجتمع.
فريق تحرير موقع العيلة
يعمل فريق تحرير موقع العيلة كخلية النحل بكل حب ونظام، فهو فريق مدرب على أعلى مستوى لتقديم محتوى يليق بزوار الموقع، ويجمع فريق الموقع مجموعة من السمات وهي:
- جميع محرري الموقع لديهم مؤهلات دراسية ذات علاقة بالكتابة وتحرير المحتوى، فالقائمين على الموقع حريصين على التخصص وعلى يقين بأن الدراسة أكبر داعم للموهبة.
- جميع المحررين لديهم خبرة واسعة في مجال الكتابة والتحرير، ولديهم باع كبير في العمل الصحفي وصياغة المقالات.
- يسعى محررين الموقع للنهوض بمستوى القارئ العربي، وجعله شغوف بالمعرفة والاطلاع على كل ما هو جديد.
- يهتم فريق عمل موقع العيلة باللغة العربية ويتحرى الدقة في صياغتها، للرقي بمستوى الصحافة العربية.
- يتم اختيار فريق العمل بناء على العلم والمهارة والحرفية الخبرة.
- يتسم فريق العمل بالحيادية والتحرر، فلا يعمل تحت لواء سياسة تحريرية، بل الضمير الصحفي والقسم الإعلامي هو ما يحركه.
- يعلم فريق العمل قيمة الكلمات، لذلك يتحرى الدقة في كل المعلومات، ويعمل على أخذها من مصادرها حفاظًا على المصداقية والقيم الإعلامية.
موضوعات موقع العيلة
يمكن تصفح موقع العيلة دون ملل، حيث إن الموضوعات متنوعة ومختلفة، وتجمع بين المصداقية والصياغة اللغوية الممتعة، الخالية من الأخطاء ويمكن جمع مميزات الموضوعات في:
- تتميز موضوعات موقع العيلة بالتنوع والشمول، فيمكن تصفح الموضوعات دون ملل، بين ديني وثقافي وتاريخي وعائلي وطبي وأسري وغير ذلك، فكل ما يمكن أن يخطر ببال الزائر يجده في موقع العيلة.
- تتميز صياغة الموضوعات بالدقة، والبعد كل البعد عن الركاكة والحشو الغير منطقي، فكل المعلومات موضوعة في أماكنها المناسبة، ولا مجال لكلمات لا تفيد القارئ وتهدر وقته.
- جميع الموضوعات مدعومة بالتخصص، ومأخوذة من الخبراء في المجال، إيمانًا أن المصادر الموثوقة هي أساس المعلومات الصحيحة، أما النقل عن غير المتخصصين قد يضر بالأشخاص وبالمجتمع كله.
- تتسم الموضوعات بالحالية، حيث إنها تقدم على مدار الساعة، لنشر كل ما هو جديد، وكل ما يهم القراء، حفاظًا على الزوار وعدم تركهم فريسة للشائعات المغرضة والموضوعات الزائفة والأفكار السلبية.
- تُعد موضوعات موقع العيلة تحت إشراف من القائمين على الموقع بأنفسهم، مما يجعلها متقنة ببراعة ومعدة بخبرة سنوات.
- يميز الموقع أن جميع المعلومات موثقة ومدعومة بالمصادر، التي يمكن الرجوع إليها في أي وقت.
فكر القائمين على موقع العيلة
- دائمًا ما يصنع القائمين على مواقع النشر الإلكتروني سياسة الموقع التحريرية، بينما في موقع العيلة لا يوجد سياسة تحريرية، بل يوجد عهد بين صناع المحتوى والزوار، وهو المصداقية والشفافية ونقل المعلومات بحيادية ودقة، دون الميل لأي طرف أو العمل تحت لواء حزب، فكل ما يهم الجمهور ينقل له بدقة ومهارة وحيادية وحب وضمير صحفي وقسم إعلامي.
- يعمل الموقع على نشر العلم والمعرفة والقيم العربية الراقية والمبادئ الدينية السامية، فالصحافة يغلب عليها الطابع الخبري والتوعوي، وهذا ما يدركه جيدًا القائمين على الموقع، كما أن الخبرة الواسعة في مجال العمل الإعلامي تؤكد أن الجمهور هو المكسب الوحيد الذي يجب أن يحرص عليه صناع العمل.
- يطمح القائمين على موقع العيلة لتأسيس موسوعة عربية قوية وقيمة، تعتبر مرجع لكل شخص في الوطن العربي، وتؤكد على قوة الصحافة العربية في الشرق والغرب، وتنهض بالمستوى اللغوي والفكري للأجيال الجديدة، إيمانًا بأن من يعرف تاريخه جيدًا يحرص على إعداد مستقبل عظيم.
- يفكر القائمين على الموقع خارج الصندوق، فالتقليد آفة ونقل المعلومات عن الغير كارثة، لذلك فهم صناع وليست ناقلين، فكل ما ينشر في الموقع حصري وجديد، معد بدقة وبخبرة وبثقة، حيث يمكن القول أن جميع المعلومات مأخوذة من مصادرها وليست منقولة.
أقسام موقع العيلة
يتميز al3yla.com بالترتيب والتنظيم، فكل قسم قائم بذاته، وهناك محررين ومدققين متخصصين في المجال الذي يتحدث عنه القسم، كما أن الأقسام تتميز بالتنوع الكبير فكل ما هو حصري وجديد ويخص الشخصية العربية متوفر على موقع العيلة، وتتمثل الأقسام الرئيسية في:
قسم الإسلام
يعتبر قسم الإسلام موسوعة كاملة، يضم العديد من الفتاوى والموضوعات الدينية، ويؤكد على مبادئ وقيم الدين الإسلامي الحنيف، حيث إن الإسلام دين العطاء والتكافل والمحبة ونبذ العنف والإرهاب، كما أن المجتمع بحاجة دائمة لمناقشة القضايا من وجهة نظر الدين وتعليم الشباب أمور دينهم وأصول شريعتهم.
وهناك قسم خاص بتفسير الأحلام، فكل ما يبحث عنه القارئ من رموز وعلامات يجدها في هذا القسم، وفقًا لتفسير أكبر وأشهر المفسرين.
قسم العيلة العربية
يحتوي قسم العيلة العربية على الموضوعات التي تخص أصول وجذور العائلات العربية، حفاظًا على الإرث العربي، وتعريف الأجيال الجديدة بماضيهم العريق، ومن الجدير بالذكر أن كل الموضوعات مأخوذة من مصادرها الرسمية، وتخضع للمراجعة مرارًا بواسطة فريق متخصص في هذا الشأن.
قسم الصحة
يعتبر قسم الصحة دليل شامل لكل ما يخص صحة الإنسان، فالصحة أهم سبيل لتطور المجتمعات ونهضة الأمم، فالمجتمعات المريضة عقيمة الفكر، لذلك لابد من التوعية حول الأمراض وكيفية الحفاظ على الصحة، بالإضافة إلى أن الموقع يقدم دليل شامل حول العقاقير والأدوية.
قسم آدم وحواء
يهتم قسم العيلة بتقديم موضوعات هادفة ومميزة، ويتضح ذلك مليًا في هذا القسم الذي يضم كل مايخص المنزل من ديكورات وموضوعات عن كيفية تنظيمه وترتيبه، بالإضافة إلى موضوعات الموضة والأزياء وتنسيق الملابس للجنسين وللأطفال أيضًا.
يضم القسم تجارب العيلة وموضوعات من شأنها تقويم السلوكيات، ودراسة العلاقات الأسرية وفهم الآخر، لأن المجتمعات الراقية، نتاج لأسر راقية الفكر متعاونة متفاهمة مثقفة.
مدرسة العيلة
يهتم قسم مدرسة العيلة بالمناهج التعليمية والإذاعة المدرسية وموضوعات التعبير والمواضيع الإنشائية واللغوية، لتنشئة أجيال قادرة على صياغة الكلمة، وقولها والوقوف على القضايا المجتمعية الهامة ومناقشتها، فالعلم هو أسمى الرسائل الإنسانية وأيسر طرق النجاة والتطور والرقي.
قسم المنوعات
يحتوي قسم المنوعات على موضوعات ترفيهية وترددات لكل القنوات التي يمكن أن يبحث عنها الزوار، والتي يعمل الفريق المتخصص على تحديثها أول بأول، إلى جانب الفوازير والاسئلة التي من شأنها إعمال العقل وتدريب الكبار والصغار على التفكير السريع، وإيجاد الحلول.
قسم الإنترنت
يقدم قسم الإنترنت، موضوعات مواقع التواصل الاجتماعي، والقضايا الرائجة فور حدوثها، ويختلف موقع العيلة عن غيره من المواقع في تحريه الدقة وعدم سعيه للصدارة على حساب المصداقية، فكل ما ينشر حقيقي ومؤكد وموثق بالمصادر والمراجع.
موقع العيلة موقع اجتماعي يهدف أولًا وأخيرًا لخدمة المجتمع العربي والنهوض به، ويسعى لتحقيق دور الصحافة الحقيقي على أكمل وجه من تعليم وأخبار وتوعية وتثقيف وترفيه.
المصدر: الأسبوع
إقرأ أيضاً:
المغرب يتصدر الدول العربية في تعزيز حق الحصول على المعلومات
كشف تقرير حديث عن تقدم ملحوظ حققته المغرب في مجال تعزيز حق الحصول على المعلومات، ليُعتبر من الدول الرائدة في المنطقة العربية في هذا المجال.
التقرير الذي نشره موقع “رواق عربي” بعنوان “فعالية الحق في الحصول على المعلومات في المنطقة العربية: المكاسب والإخفاقات”، أبرز التطورات التشريعية والمؤسساتية التي أسهمت في تحسين الشفافية والانفتاح على البيانات العمومية في المملكة.
ووفقًا للتقرير، يُعد المغرب من أوائل الدول العربية التي دستّرت هذا الحق، حيث نص دستور 2011 في الفصل 27 على أن الحصول على المعلومات هو حق دستوري للمواطنين، مما يعكس التزام المملكة العميق بتعزيز المواطنة والديمقراطية.
وفي خطوة إضافية لتعزيز هذا الحق، أقر المغرب قانون 31.13، الذي يلزم الهيئات العامة بالكشف عن المعلومات بشكل استباقي أو استجابة لطلبات المواطنين، ويُعد من أحدث التشريعات في المنطقة في هذا المجال.
كما تم إنشاء لجنة مختصة تابعة لرئاسة الحكومة لضمان تنفيذ القانون بشكل فعال، مع النظر في الطعون التي يقدمها المواطنون واقتراح تحسينات مستمرة.
لكن التقرير أشار إلى وجود تحديات ما زالت تواجه تفعيل هذا الحق بشكل كامل في المغرب. من أبرز هذه التحديات توسع الاستثناءات التي يسمح بها القانون، ما يثير قلقًا حول مدى التزام الحكومة بالشفافية الكاملة في معالجة المعلومات.
كما لفت إلى أن غياب معايير واضحة لقياس الضرر الناتج عن نشر بعض المعلومات قد يفتح الباب لتوسيع نطاق الحجب غير المبرر.
ورغم هذه الصعوبات، أبرز التقرير أن الوعي العام بوجود هذا الحق في المغرب لا يزال محدودًا. فقد أظهرت دراسة ميدانية أن حوالي 70% من المواطنين ليس لديهم أدنى فكرة عن وجود قانون 31.13، في حين لا تتجاوز نسبة المطلعين على تفاصيله 2% فقط.
وأكد التقرير أن المغرب، على الرغم من تقدمه الكبير في تعزيز الشفافية وحق الحصول على المعلومات، لا يزال بحاجة إلى تعزيز الجهود الترويجية والتثقيفية لتوسيع دائرة الوعي العام وضمان استفادة المواطنين من هذا الحق بشكل كامل.