كيف سيؤثر وصول ترامب لرئاسة أميركا على قطاع التكنولوجيا؟
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
مقالات مشابهة اجازة العيد الوطني العماني 2024 متى تبدأ؟ وهل تكون يوم أم يومان؟
11 دقيقة مضت
إطالة عمر بطاريات الزنك أيون بتقنية جديدة تتفادى عيوب الليثيوم (تقرير)27 دقيقة مضت
أجهزة ماك ميني الجديدة قادمة بإمكانية تغيير وحدة التخزين لأول مرة33 دقيقة مضت
استعدوا.. فلكي يمني يصعق الجميع بتنبؤاته حول ما سيحدث منتصف نوفمبر37 دقيقة مضت
هل تم تحديد موعد فتح التسجيلات في سكنات عدل 3؟.. “وزارة السكن والعمران” توضح
46 دقيقة مضت
حظر تجوال التعداد السكاني في العراق: 4 أيام عطلة للموظفين واستثناء بعض الفئات58 دقيقة مضت
باتت عودة دونالد ترامب إلى رئاسة الولايات المتحدة لفترة ثانية أمر مؤكد بعد نجاحه في الانتخابات مؤخرًا، ومن المقرر أن تبدأ فترته رسميًا اعتبارًا من شهر يناير للعام المقبل 2025.
واحدة من أهم الملفات أمام الإدارات الأمريكية هو قطاع التكنولوجيا، لذا سيكون من المهم للمهتمين بالتكنولوجيا معرفة اتجاهات ترامب نحو بعض الملفات الهامة في هذا القطاع.
وفقًا لتقرير نشره The Verge، سيكون أمام دونالد ترامب تحدي إدارة قطاع التكنولوجيا الذي شهد تغييرات كبيرة منذ ولايته الأولى في عام 2017، وقد تغير موقف الحكومة الأمريكية تجاه شركات التكنولوجيا، حيث بدأ ترامب وخلفه جو بايدن في اتخاذ موقف متشدد تجاه رؤساء الشركات التقنية واتخاذ إجراءات لمكافحة احتكارها.
ملف الذكاء الاصطناعي
يُتوقع أن تسمح إدارة ترامب الثانية لقطاع الذكاء الاصطناعي بالنمو دون قيود، بعد أن تعهد بإلغاء الأوامر التنفيذية التي فرضها بايدن لضبط استخدامات الذكاء الاصطناعي ومنع التمييز.
وقد يسعى إيلون ماسك، الرئيس التنفيذي لشركة تويتر (اكس الآن) و xAI للذكاء الاصطناعي، إلى التأثير على هذه السياسات لصالح شركته بعد دعمه الكبير لإعادة ترامب للبيت الأبيض.
ملف الاحتكار
يتوقع التقرير أن تكون سياسات ترامب ضد الاحتكار أكثر شخصية، حيث قد يركز على الشركات حسب موقفها منه في الفترة السابقة أثناء تواجد جو بايدن في الحكم وأثناء فترة الانتخابات الأخيرة، وبينما يمكن أن تتغير بعض جوانب نهج الاحتكار الصارم، إلا أن بعض الإجراءات ستظل مستمرة مع تغييرات محتملة في التعيينات الحكومية.
ملف الأعمال التجارية التقنية مع الصين
سيواصل ترامب على الأرجح سياساته التجارية المتشددة مع الصين، مما قد يؤثر على الشركات التي تعتمد على الصين في تصنيع مكوناتها، ويفترض أن هذه الإجراءات ستزيد من أسعار السلع المستوردة من خلال زيادة الضرائب المفروضة على المنتجات القادمة من الخارج.
ملف المركبات الكهربائية والتأثير على البيئة
تواجه سياسات دعم المركبات الكهربائية تحديات في ظل إدارة ترامب، حيث قد تُلغى الإعفاءات الضريبية للمركبات الكهربائية، وهو ما يمكن أن يصب في صالح صانعي السيارات التقليدية.
ملف تيك توك
رغم دعمه السابق لحظر تيك توك، إلا أن ترامب قد يغير موقفه ليتجنب تعزيز موقع منافسيه مثل ميتا، ومع ذلك، فإن موقف المحكمة العليا سيظل حاسمًا في هذا الملف.
قوانين المحتوى على الإنترنت
يتوقع The Verge أن تقوم إدارة ترامب بمراجعة قوانين المحتوى على منصات التواصل، مما قد يعزز الرقابة على ما يعتبره محتوى منحازاً ضد التيار المحافظ.
العملات الرقمية
أظهر ترامب دعمه لصناعة العملات الرقمية، ويتوقع أن تتبنى إدارته نهجًا أقل تنظيمًا تجاه هذا القطاع، مما قد يُسهّل على شركات التشفير العمل في السوق الأمريكية.
Source link ذات صلة
المصدر: الميدان اليمني
كلمات دلالية: دقیقة مضت
إقرأ أيضاً:
إدارة بايدن تتراجع عن فرض عقوبات على بن غفير وسموتريتش
كشف مسؤولون أمريكيون أن إدارة الرئيس جو بايدن لن تفرض عقوبات على الوزيرين الإسرائيليين اليمينيين المتطرفين إيتامار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش قبل نهاية ولايته.
وكانت واشنطن قد فكرت في خطوة غير مسبوقة على مدار العام الماضي من خلال أمر تنفيذي وقعه بايدن في فبراير (شباط) الماضي والذي مكن الإدارة من إصدار عقوبات ضد الأفراد والكيانات التي تزعزع الاستقرار في الضفة الغربية.
وقال المسؤولون الأمريكيون لصحيفة "تايمز أوف إسرائيل" إنه تم منذ ذلك الحين تحديد 17 فرداً و16 كياناً في ثماني دفعات من العقوبات، وتخطط الإدارة لدفعة أخيرة قبل 20 يناير(كانون الثاني) المقبل.
وكشفت التحريات أن الوزير بن غفير وجه قوة الشرطة التي يشرف عليها كوزير للأمن القومي بعدم التحقيق في عنف المستوطنين المتزايد، وأن سموتريتش استخدم مناصبه كوزير للمالية ووزير في وزارة الدفاع مسؤول عن شؤون المستوطنين لإضعاف السلطة الفلسطينية بشدة مع السماح للبؤر الاستيطانية الإسرائيلية غير القانونية بالانتشار في جميع أنحاء الضفة الغربية.
وفي أغسطس (آب) صنفت الولايات المتحدة منظمة متطرفة أسسها أحد أقرب حلفاء بن غفير، بنزي غوبشتاين، مما يشير إلى أن إدارة بايدن كانت تقترب من الوزير نفسه.
وقال أحد المسؤولين الأمريكيين إن واشنطن نظرت أيضاً في فرض عقوبات على مجموعة ريجافيم المؤيدة للاستيطان، والتي شارك في تأسيسها سموتريتش ولها علاقات بعشرات البؤر الاستيطانية غير القانونية في جميع أنحاء الضفة الغربية.
وأوضح المسؤول الأمريكي أن بايدن استاء من الفكرة منذ البداية، واعتبر فرض عقوبات على وزراء من حليف ديمقراطي خطوة مبالغ فيها.
وأوضح المسؤول الأمريكي أن الفكرة تم تأجيلها مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الشهر الماضي، نظراً لإمكانية حدوث تداعيات سياسية، وبمجرد خسارة نائبة الرئيس كامالا هاريس، انخفضت احتمالات هذه الخطوة بشكل أكبر، نظراً لفهم أن الإدارة القادمة لدونالد ترامب ستتراجع عنها بسرعة.
????New: US President Joe Biden’s administration will not sanction far-right Israeli ministers Itamar Ben Gvir and Bezalel Smotrich before the end of his term, two US officials told The Times of Israel this week. (1/17) https://t.co/eEkc1ZBj6x
— Jacob Magid (@JacobMagid) December 19, 2024ووجه ما يقرب من 90 ديمقراطياً في الكونغرس رسالة إلى بايدن بعد الانتخابات يحثون فيها الرئيس على معاقبة بن غفير وسموتريتش "لتشجيعهما على عنف المستوطنين". لكن الموقعين كانوا من نفس الديمقراطيين التقدميين الذين اتخذوا موقفاً أكثر صرامة تجاه إسرائيل من البيت الأبيض فقط ليتم رفض توصياتهم مراراً وتكراراً.