مسؤولة أممية تؤكد ضرورة زيادة تدفق المساعدات إلى غزة
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
أكدت كبيرة منسقي الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية وإعادة الإعمار سيخريد كاخ, ضرورة زيادة تدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.
وأشارت إلى أن المساعدات بالكاد تصل منذ أسابيع.دعم غزةوشددت كاخ في زيارة لها لمدرسة تابعة للأونروا في النصيرات تحولت إلى مركز إيواء لحوالي 12 ألف نازح، على أهمية الدور الذي تقوم به الأونروا في توفير الدعم لأهل غزة وتعليم أطفالهم وسط ظروف صعبة.
مفوضية #الأمم_المتحدة السامية لحقوق الإنسان تؤكد في تقرير لها على ضرورة محاسبة المسؤولين عن الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي في #غزة
أخبار متعلقة جرائم ضد الإنسانية.. الأمم المتحدة: نحو 70% من القتلى في غزة نساء وأطفالأمين "التعاون الإسلامي" يستقبل مندوب مصر الدائم لدى المنظمةللتفاصيل | https://t.co/VdFpFMYfaL#فلسطين | #اليوم pic.twitter.com/XqA1TP6uty— صحيفة اليوم (@alyaum) November 8, 2024
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس واشنطن دعم غزة الأمم المتحدة المساعدات الإنسانية غزة
إقرأ أيضاً:
مقررة أممية خاصة تشيد بالتزام الإمارات الراسخ بحماية الأطفال
جنيف - وام
قالت مقررة أممية إن دولة الإمارات العربية المتحدة، تتخذ إجراءات صارمة لمكافحة استغلال الأطفال والاعتداء عليهم، فضلاً عن توفير الرعاية والدعم اللازمين للضحايا.
وأكدت فاطمة سينغاته المقررة الخاصة المعنية ببيع الأطفال واستغلالهم جنسياً، أمس، في بيان صدر في ختام زيارة استغرقت 11 يوماً إلى دولة الإمارات، أن الإمارات قطعت شوطاً طويلاً في تعزيز وحماية حقوق الطفل منذ الزيارة التي قامت بها المقررة السابقة عام 2009، وهناك العديد من التغييرات الإيجابية التي تتماشى مع توصياتها.
ولفتت إلى أن الحكومة وشركاءها بذلوا جهوداً كبيرة في الآونة الأخيرة، مثمنة الإنجازات الكبيرة التي تحققت بالفعل، معربة عن أملها في أن تسهم الزيارة والتقرير الذي ستقدمه في دعم جهود الحكومة لتعزيز التدابير الجارية.
وأشادت الخبيرة الدولية بالجهود التي تبذلها دولة الإمارات العربية المتحدة لتحسين أطرها السياسية والقانونية والمؤسسية ذات الصلة بحماية الطفل مثل قانون حقوق الطفل لسنة 2016 «المعروف أيضاً باسم قانون وديمة»، إضافة إلى وجود العديد من الهيئات المعنية بحماية الطفل مثل مركز حماية الطفل التابع لوزارة الداخلية، ومراكز الدعم الاجتماعي، ووحدة حماية الطفل التابعة لوزارة التربية والتعليم.
وكانت المقررة الخاصة كانت قد زارت مركز الطفل في أبوظبي، ومؤسسة دبي لرعاية النساء والأطفال، ودار الأمان لرعاية النساء والأطفال في رأس الخيمة، ومؤسسة حماية للمرأة والطفل في عجمان، ومركز كنف في الشارقة.
وأكدت سينغاته أن العديد من المؤسسات التي زارتها تمثل مراكز جامعة لعدة تخصصات وجهات تعمل في مجال حماية الطفل، وتوفر دعماً شاملاً ومتكاملاً للأطفال، ما يسهم في الحد من خطر التعرض للصدمات النفسية، معربة عن سعادتها بتطبيق هذه الممارسات الجيدة بشكل أوسع. تجدر الإشارة إلى أن المقررة الخاصة ستقدم تقريراً كاملاً إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة في مارس 2026.