الاتحاد البرازيلي يواصل سعيه للتعاقد مع جوارديولا لقيادة السامبا في المونديال
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
يعمل الاتحاد البرازيلي لكرة القدم على التوصل إلى اتفاق مع الإسباني بيب جوارديولا، المدير الفني لفريق مانشستر سيتي، لتولي مهمة تدريب منتخب البرازيل بداية من نهائيات كأس العالم 2026.
وينتهي عقد جوارديولا مع مانشستر سيتي في يونيو 2025، مما يفتح المجال أمام الاتحاد البرازيلي للتفاوض معه بعد نهاية الموسم الحالي.
صحيفة "أثليتك" الإنجليزية كشفت عن أن الاتحاد البرازيلي يواصل جهوده الجادة للتعاقد مع جوارديولا، حيث تواصل مع وكلائه بشكل مكثف في الفترة الماضية. ويُرجح أن يتم حسم قرار جوارديولا بشأن مستقبله مع مانشستر سيتي بعد قرار محكمة التحكيم الرياضي بشأن الـ115 تهمة الموجهة للنادي.
في حال تم توقيع أي عقوبات ضد مانشستر سيتي، من المتوقع أن يستمر جوارديولا مع الفريق. ولكن إذا تم التوصل إلى عدم وجود عقوبات، قد يغادر المدرب الإسباني الفريق ليبدأ فصلًا جديدًا مع منتخب البرازيل.
يُذكر أن جوارديولا تولى تدريب مانشستر سيتي في 2016 بعد مغادرته بايرن ميونيخ، وقد ارتبط اسمه أيضًا بتولي مهمة تدريب منتخب إنجلترا بعد كأس العالم 2026.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جوارديولا الاتحاد البرازيلي مانشستر سيتي منتخب الاتحاد البرازیلی مانشستر سیتی
إقرأ أيضاً:
مانشستر سيتي وليفربول يتنافسان لضم نجم بورنموث
دخل ناديا مانشستر سيتي وليفربول في منافسة قوية للحصول على خدمات المدافع المجري ميلوس كيركيز، لاعب بورنموث، خلال سوق الانتقالات الصيفية المقبلة.
وبحسب شبكة "TEAMTALK" العالمية، فإن كيركيز لفت الأنظار هذا الموسم بفضل مستوياته المميزة مع بورنموث، حيث شارك في 37 مباراة بمختلف البطولات، سجل خلالها هدفين وصنع خمسة أهداف، ما جعله هدفًا لعدد من الأندية الكبرى، على رأسها ليفربول ومانشستر سيتي.
وأبدى أرني سلوت، المدير الفني الجديد لليفربول، اهتمامًا كبيرًا بضم اللاعب، معتبرًا إياه خيارًا مثاليًا لتدعيم الجبهة اليسرى، خاصة في ظل تراجع أداء أندرو روبرتسون وكوستاس تسيميكاس مؤخرًا.
في المقابل، تحرك مانشستر سيتي بجدية خلال الأيام القليلة الماضية، حيث تواصل مع وكلاء اللاعب لبحث إمكانية التعاقد معه، في ظل سعي النادي لتعزيز خط الدفاع بعناصر مميزة.
وتُقدّر القيمة السوقية لكيركيز بحوالي 60 مليون جنيه إسترليني، ويرتبط بعقد مع بورنموث حتى صيف 2028، ما يجعل مسألة ضمه معقدة دون تقديم عرض مالي ضخم.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا