شارك بديلا أمام ميشلن.. بلعيد يتأهب لإقتناص مكانة أساسية مع سانت تروند
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
سيكون المدافع الدولي الجزائري، زين الدين بلعيد، أمام فرصة ذهبية لخطف مكانة أساسية مع فريقه سانت تروند البلجيكي هذا الموسم
بعد أن شارك مدافع الخضر، اليوم الجمعة، بداية من الدقيقة 14 من الشوط الأول، في مواجهة فريقه أمام ميشلن، برسم الجولة 14 من الدوري البلجيكي، مستفيدا من إصابة زميله المدافع، الياباني، شونغو تانيغوشي، وعوضه في تغيير إضظراري لجأ إليه مدربه، فليسي مازو.
المدافع السابق لإتحاد العاصمة، بلعيد، عانى في الفترة الأخيرة من قلة المنافسة، بخوضه 147 دقيقة فقط من أصل 15 مباراة مع فريقه، منذ إنطلاق الموسم. ويتاهب، زين الدين بلعيد، لخطف مكانة أساسية مع فريقه. حيث إستغل اللاعب، في هذه المواجهة ليظهر مدى جاهزيته، ورغبته في حجز مكانة أساسية مع سانت تروند، وقدّم أداءً واعداً، حيث أبان عن تماسكاً في الخط الدفاعي ونفذ تدخلات ناجحة ساهمت في تقليل الضغط عن فريقه، ونال تنقيط 6.7 في هذه المواجهة.
للإشارة، فاز لاعبا الخضر، بلعيد و براهيمي، رفقة فريقهما سانت تروند في هذه المواجهة، بهدفين مقابل هدف، أمام مواطنهما ومدافع ميشلن، أحمد توبة، بنتيجة هدفين مقابل هدف.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: سانت تروند
إقرأ أيضاً:
صلاح حسب الله: مصر لا تحتاج لإثبات أنها المدافع الأول عن فلسطين
قال الدكتور صلاح حسب الله، المتحدث السابق لمجلس النواب، إن الشعب المصري لا يحتاج إلى إثبات أو تأكيد على أنه المدافع الأول عن القضية الفلسطينية، فذلك راسخ في وجدانه الوطني والعربي، ومُتجذر في وعيه الجمعي منذ عقود.
وأوضح خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن مصر خاضت معارك طويلة في مواجهة الكيان الصهيوني، منذ نكبة عام 1948، مرورًا بنكسة 1967، وصولًا إلى نصر أكتوبر 1973، الذي أعقبه استرداد كامل الأرض المصرية، وتواصل النضال عبر الجولات الدبلوماسية والدفاع السياسي الحاسم عن القضية الفلسطينية في المحافل الدولية، وعلى رأسها مجلس الأمن.
وأشار إلى أن مصر كانت ولا تزال تقود الصف العربي في دعم الحقوق الفلسطينية، انطلاقًا من ثوابت راسخة، لا تتغير بتغير الظروف.
وأضاف: "ما نشهده اليوم من موقف مصري واضح وثابت بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، ليس إلا امتدادًا لتاريخ طويل من الدعم غير المشروط للقضية الفلسطينية".