فكرة إقامة مناطق آمنة على الحدود هي جزء من مشروع التهجير الكامل
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
ن أحاجي الحرب( ٨٣٠٤ ):
○ كتب: أ.
Alradi Abdalla
أستاذ القانون الدولي لحقوق الإنسان بجامعة الخرطوم
□□ فكرة إقامة مناطق آمنة على الحدود مع بعض دول الجوار هي جزء من مشروع التهجير الكامل.
□ بحيث يتم إقامة معسكرات نزوح لكل المهجرين بعيدًا عن مواطنهم الأصلية، كي يعيشوا فيها أجيالاً بعد أجيال، وتخلو أراضيهم للمستوطنين الجدد.
□ نفس الفكرة الشيطانية التي تدعو إلى ترحيل أهل غزة إلى شبه جزيرة سيناء؛ ونفس الزول طبعًا.
#من_أحاجي_الحرب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«العالمي للفتوى»: العلاج الناجح للوسواس القهري هو التجاهل الكامل
قالت الدكتورة إيمان محمد، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، إن الشك في العبادة قد يكون من أنواع الوسواس القهري أو مًجرد شك عارض نتيجة لانشغال الشخص.
الفرق بين الوسواس القهري والشك العارضوقالت «محمد»، خلال حوار مع الإعلامية زينب سعد الدين، ببرنامج «حواء»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الاثنين: «الفرق بين الوسواس القهري والشك العارض هو في استمرارية هذه الحالة؛ فإذا كانت الشكوك مستمرة، خاصة أثناء الصلاة أو الوضوء أو العبادة بشكل عام، فهذه قد تكون حالة وسواس قهري تستدعي استشارة طبيب مختص».
ما هو الوسواس القهري؟وأوضحت: «مريض الوسواس القهري يُعاني من شك دائم، ويجب عليه استشارة طبيب لتحديد حالته، مع الاستعانة بالأذكار والمعوذتين التي تساعده في التعامل مع هذه الوسواس».
أما في حالة الشك العارض، فأكدت أن هذا يُحدث عندما يكون الشخص منشغلًا بمشاكل الحياة اليومية مثل العمل أو الأولاد، فيشعر بالشك في أمر ما أثناء الصلاة أو الوضوء، لكنه لا يعاني من ذلك بشكل دائم.
العلاج الناجح للوسواس القهريوأضافت: «الطريقة الصحيحة للتعامل مع الوسواس القهري هي تجاهله تمامًا وعدم الالتفات له، ويجب على الشخص أن يؤدي العبادة مرة واحدة دون تكرار أو إعادة، وألا يلتفت إلى الوساوس التي قد تطرأ عليه، كما أشار الإمام ابن حجر الهيثمي إلى أن العلاج الناجح للوسواس القهري هو التجاهل الكامل».
وشددت على أن الوسواس القهري له علاج فعال، لكنه يتطلب تدخلًا طبيًا وتوجيهًا صحيحًا في كيفية أداء العبادة بشكل صحيح دون التأثر بالوساوس.