الطائفة الإنجيلية توجه الشكر للأزهر والاوقاف: «دعما التعايش السلمي بمصر»
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
قال القس أندريا زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي أكد على حرية العبادة، وأداء الدولة المصرية على أعلى مستوى في التعامل مع الأزمات الطائفية.
وأضاف أندريا زكي خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «نظرة»، المذاع على قناة «صدى البلد»، الأزهر والإفتاء والأوقاف لعبوا دورا مهما في التعايش السلمي بين المسلمين والمسيحيين.
ووجه رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر الشكر للإمام الأكبر أحمد الطيب والدكتور شوقي علام المفتي السابق ووزيري الأوقاف السابق والحالي على دورهم في الخطاب الديني المستنير.
وأوضح القس أندريا زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية أن النظرة الغربية لمصر تغيرت بشأن التعامل مع الأطياف المسيحية بشكل إيجابي.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مصر الطائفة الإنجيلية الاوقاف التعايش السلمي الطائفة الإنجیلیة
إقرأ أيضاً:
آيات قرآنية عن الشكر لله عز وجل
وَرَدَ في القرآن الكريم آيات قرآنية كثيرة تتحدث عن الشكر، منها الآتي: قال تعالى: (وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ ۚ وَمَن يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ).
أخلاق القرآن هل الطهارة شرط من شروط صحة قراءة القرآن من المصحفوقال تعالى: (وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ خِلْفَةً لِّمَنْ أَرَادَ أَن يَذَّكَّرَ أَوْ أَرَادَ شُكُورًا)، وقال تعالى: (وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَّكُمْ لِتُحْصِنَكُم مِّن بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنتُمْ شَاكِرُونَ). وقال تعالى: (فَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ حَلَالًا طَيِّبًا وَاشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ)، قال تعالى: (مَّا يَفْعَلُ اللَّهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ وَكَانَ اللَّهُ شَاكِرًا عَلِيمًا).
وأيضاً كما قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُلُوا مِن طَيِّبَاتِ مَا رَزَقْنَاكُمْ وَاشْكُرُوا لِلَّهِ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ)، قال تعالى: (فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلَا تَكْفُرُونِ).
وفيما يخص الفرق بين الحمد والشكر، بالفرق من ناحية العموم، فالحمد أعمّ من الشكر من ناحية السبب، فهو يشمل جميع الأسباب اللازمة والمتعدية، وكذلك فهو أخص لأنه يكون في القول فقط، أمّا الشكر لا يكون إلّا في الصفات المتعدية فقط، ومن جهة العموم فهو أعمّ؛ لأنه يكون في القول والفعل والقلب.