بمساعدة الأهالى .. أمن قنا يحبط محاولة لصين الاستيلاء على محل مشغولات ذهبية بقوص
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تمكنت أجهزة الأمن بـ قنا، من إحباط محاولة سرقة محل مشغولات ذهبية بمدينة قوص، بعدما تمكن الأهالى من التصدي للصوص، وضبطهم قبل الهروب بكمية الذهب التي حاولا الهروب بها.
تلقت أجهزة الأمن بمركز قوص، إخطاراً من الخدمات الأمنية المكلفة بتأمين منطقة الصاغة، يفيد محاولة لصوص سرقة محل مجوهرات بمدينة قوص، وإصابة صاحب المحل بطلق نارى، فتم الدفع بقوة أمنية تمكنت من ضبط لصين بالتعاون مع الأهالى، وضبط السلاح النارى المستخدم فى الواقعة.
لمدة أسبوع .. وفد طبي هولندى بمستشفيات قنا الجامعية لإجراء جراحات قلب مفتوح السجن المؤبد لعامل تخلص من زوجته بـ"شومة" بنجع حمادى
وأفاد شاهد عيان، بأن اللصين اقتحما محل الذهب وحاولا الاستيلاء على كمية من الذهب، لكن الأهالى تصدوا لهم بكل شجاعة بالتعاون مع أفراد الخدمات الأمنية بالمنطقة، وتم ضبطهم قبل محاولتهما الهروب، وجرى تسليمهم لقوة من مركز شرطة قوص، تمهيداً لإحالتهم إلى النيابة العامة.
وأضاف شاهد عيان، بأن اللصين أطلقا وابل من الأعيرة النارية أثناء محاولتهما الهروب، ما تسبب في إصابة صاحب المحل، وجرى نقله إلى مستشفى قوص المركزى، لتلقى الإسعافات الأولية والعلاج الطبي اللازم، لافتاً إلى أن الواقعة شهدت ملحمة رائعة تؤكد تعاون الشعب مع الشرطة لخدمة الوطن.
تحرر محضر بالواقعة وأخطرت الجهات المختصة لمباشرة التحقيقات.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قوص قنا محل مشغولات ذهبية مستشفى قوص المركزي إحباط محاولة سرقة
إقرأ أيضاً:
عملية "غريبة".. هروب سجين خلال موعد مع قنصلية مغربية بفرنسا
كشفت وسائل إعلام فرنسية، أن سجين تمكن من الهروب في فرنسا، عندما كان في طريقه إلى القنصلية المغربية للقيام بإجراءات إدارية.
وقالت صحيفة "لو باريزيان" الفرنسية أن الرجل الذي يبلغ من العمر 45 عاما، كان قد أدين بالقتل في عام 2016، ونجح في الإفلات من قبضة حراس السجن، في بونتواز شمال غرب باريس.
وفي التفاصيل أوضحت "لو باريزيان" أن السجين في سجن بواسي المركزي المخصص للأحكام الطويلة، قد خرج برفقة حراس السجن صباح الجمعة، وعند وصوله إلى القنصلية المغربية في بونتواز، طلب التوقف قليلا للتدخين قبل أن يستغل الفرصة للهرب وركب سيارة كانت تنتظره، حيث لم يكن مقيدا بالأصفاد.
وأكدت الصحيفة أن عملية الهروب وقعت بشكل سلس ودون أي عنف أو مقاومة.
وقد فتحت السلطات الفرنسية تحقيقا للكشف عن تفاصيل وحيثيات عملية الهروب التي وصفت بـ"الغريبة".
وكان السجين يقضي آخر أشهره من حكم بالسجن لمدة 15 عاما بعد إدانته بتهمتي الاختطاف والقتل.