هالة كاظم والدة أنس بوخش تتحدث عن علاقتها بنجلها.. مستشاره الأقرب لقلبه
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
تصدرت والدة أنس بوخش، هالة كاظم، محركات البحث بعد ظهورها برفقة نجلها في برنامج «معكم منى الشاذلي» المذاع على قناة ON، حيث تحدث أنس عن علاقته بوالدته في ظهورهما المشترك، كاشفًا عن علاقة صداقتهما الوثيقة، فماذا قال؟
والدة أنس بوخش هالة كاظم الأقرب إليهظهرت هالة كاظم رفقة نجلها في اللقاء، حيث تحدث «أنس» عن العلاقة التي تجمع بينهما، مشيرًا إلى أنها الأقرب إليه، فهي مصدر أمان دائم له وحصن منيع، مضيفًا أنه يذهب إليها في أي وقت ليشاورها ويحصل على رأيها.
وشرح أنس بوخش علاقته مع والدته قائلًا: «أدركت أن عندي ثلاث قبعات في علاقتي مع الوالدة: قبعة الابن مع الأم، قبعة الأخ مع الأخت، وقبعة الصديق مع الصديقة، فوالدتي من أقرب الأصدقاء لي، استشيرها في الشغل والحياة وفي كل شيء، فهي من المقربين لي».
جمع الثنائي الأم والأبن علاقة وطيدة وكأنهم صديقين، فلم يخلو اللقاء من نظرات الحنان التي تلقيها الأم دومًا نحو ابنها لتعبر عن أن الأمومة تحتاج إلى معافرة قائلة: «كنت أم وأنا عندي 18 سنة، وكنت بلاحظ كل شيء وبحاول أتعلم كيف أربي أولادي ليطلعوا صالحين في النهاية، فالأمومة كتير معقدة وبتحتاج إلى خوف وحماية في نفس الوقت، العلاقة جميلة لكن الشاطر اللي يعرف إزاي يفك التعقيدات مع الوقت وأنس في طفولته لم يكن وديعًا بل كان بيحب الحركة ويحب النقاش».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أنس بوخش معكم منى الشاذلي أنس بوخش ووالدته أنس بوخش
إقرأ أيضاً:
بيسكوف: بينما تتحدث الولايات المتحدة وروسيا عن السلام يطالب الأوروبيون بالحرب
روسيا – أعلن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أنه في الوقت الذي تتحدث فيه الولايات المتحدة وروسيا عن السلام وتسوية الأزمة الأوكرانية، يقرع الأوروبيون طبول الحرب.
وقال بيسكوف في مقابلة مع صحيفة “بوينت” نُشرت مقتطفات منها على منصة “إكس”: “نتحدث الآن حول السلام مع الأمريكيين، بينما الأوروبيون يطالبون بالحرب. نريد تحقيق أهدافنا. وسواء بالوسائل السلمية أو العسكرية، سنحققها”.
وفي 18 أبريل الجاري، قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو إنه يأمل في التوصل إلى إجابات “أكثر حسما” بشأن تسوية النزاع الأوكراني في الاجتماع المقبل مع المسؤولين الأوروبيين وكييف.
ونقلت صحيفة “واشنطن بوست” الثلاثاء الماضي عن مصادر أن الولايات المتحدة ستقترح في اجتماع لندن الأربعاء، أن تعترف الدول الأوروبية وأوكرانيا بسيادة روسيا على القرم، في حين يأمل حلفاء نظام كييف في الحصول على ضمانات أمنية لأوكرانيا في المقابل.
أفادت وكالة “رويترز” في وقت سابق من اليوم نقلا عن دبلوماسيين أوروبيين، بأن أوروبا في المفاوضات مع الولايات المتحدة حول أوكرانيا، تعارض الاعتراف بسيادة روسيا على القرم ورفع العقوبات عنها.
المصدر: “نوفوستي”