«أبوظبي لبناء السفن» توقع اتفاقية استراتيجية مع «سيات» البرازيلية
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الأسبوع العالمي للغذاء ينطلق 26 نوفمبر في أبوظبي خليفة بن طحنون يحضر حفل زفاف مبارك محمد بن قران المنصوريوقعت شركة أبوظبي لبناء السفن، اتفاقية استراتيجية مع «سيات» البرازيلية المتخصصة في الأسلحة الذكية وأنظمة الدفاع المتقدمة والتي تمتلك إيدج فيها حصة %50.
وسيتم بموجب الاتفاقية دمج قاذفة الصواريخ أرض- أرض «MANSUP» المتقدمة على سفينة الهجوم السريع ربدان «FA-400» التابعة لشركة أبوظبي لبناء السفن، وتزويدها بنظام صاروخي بعيد المدى عالي الدقة مصمم خصيصاً للقتال البحري الحديث.
وقع الاتفاقية ديفيد ماسي، الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي لبناء السفن، وباولو سلفادور، المدير التجاري لشركة «سيات»، على هامش فعاليات معرض «يورونافال 2024» في باريس الذي يختتم غداً.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: أبوظبي أبوظبي لبناء السفن شركة أبوظبي لبناء السفن الإمارات البرازيل أبوظبی لبناء السفن
إقرأ أيضاً:
روسيا تنقل عتادا عسكريا من سوريا إلى ليبيا
كشف وزير الدفاع الإيطالي جويدو كروسيتو، أن “روسيا نقلت وجودها العسكري في سوريا إلى ليبيا”، مشيرا إلى أن “وجود السفن والغواصات الروسية في البحر المتوسط “يثير القلق”.
وأوضح كروسيتو في تصريح لصحيفة “لا ريبوبليكا” الإيطالية، الثلاثاء، أن روسيا تنقل مواردها من قاعدة طرطوس السورية إلى ليبيا، وأن سفنها وغواصاتها في البحر المتوسط على بعد خطوتين من إيطاليا.
وأضاف “هذا ليس بالأمر الجيد، السفن والغواصات الروسية في المتوسط تثير القلق دائما، وخاصة أنها على بعد خطوتين بدلا من ألف كيلومتر”.
بدورها، كشفت صحيفة وول ستريت، نقلا عن مسؤولين أمريكيين وليبيين، “أن روسيا تسحب أنظمة دفاع جوي من قواعدها في سوريا وتنقلها إلى ليبيا”.
وأضافت الصحيفة ذاتها أن “معدات دفاع جوي روسية نقلت لقواعد في شرق ليبيا”. كما أن موسكو تدرس إمكانية تطوير منشآتها في طبرق لاستيعاب السفن الروسية.
ومنذ سقوط نظام بشار الأسد يوم 8 ديسمبر/ كانون الأول الجاري، تواصل روسيا سحب وحداتها العسكرية المتمركزة في مختلف أنحاء سوريا، بما في ذلك دمشق وحمص ومدن أخرى، إلى قاعدة حميميم الجوية في محافظة اللاذقية.
وتضم قاعدة حميميم، التي يتمركز فيها الجنود الروس، مدارج طائرات وأنظمة دفاع جوي ومعدات عسكرية مهمة.
وفي 8 ديسمبر سيطرت الفصائل السورية على العاصمة دمشق وسبقها مدن أخرى، مع انسحاب قوات النظام من المؤسسات العامة والشوارع، لينتهي بذلك عهد دام 61 عاما من حكم نظام حزب البعث و53 سنة من حكم عائلة الأسد.