قتلى إثر إطلاق نار في بنسلفانيا
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
أفادت الشرطة بأن ثلاثة أشخاص لقوا حتفهم وأصيب ثلاثة آخرون، الجمعة، عندما أطلق مشتبه به النار داخل شقة في وسط ولاية بنسلفانيا.
وأدى الأمر بالشرطة إلى القيام بمطاردة عالية السرعة عبر مقاطعتين للقبض عليه انتهت بتبادل لإطلاق النار مع رجال شرطة الولاية.
وقال المقدم جورج بيفينز من شرطة بنسلفانيا إن رجال الشرطة أطلقوا النار على ريكي شانون، البالغ من العمر 22 عاما، فأردوه قتيلا بعد أن أطلق النار عليهم من شاحنته الصغيرة.
وأضاف بيفينز أن رجال الشرطة عثروا، بعد ذلك، على امرأة تبلغ من العمر 19 عاما أصيبت برصاصة قاتلة. أخبار ذات صلة قتيلان و6 مصابين في إطلاق نار بمدينة أورلاندو الأميركية الشرطة اليونانية: انفجار شقة في أثينا سببه قنبلة المصدر: د ب أ
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إطلاق نار بنسيلفانيا
إقرأ أيضاً:
الشرطة البريطانية تفتح تحقيقا ضد نائبين شاركا بمظاهرة تضامنية مع فلسطين
استدعت الشرطة البريطانية النائبين جيريمي كوربين وجون ماكدونيل، للتحقيق معهما إثر مشاركتهما في مظاهرة في لندن، للتضامن مع فلسطين.
وذكرت تقارير لصحف محلية، الأحد، أن كوربين، الزعيم السابق لحزب العمال الحاكم، وماكدونيل، أدليا بشهادتهما طواعية في أحد مراكز الشرطة في لندن.
وفي ذات السياق، أعلنت شرطة لندن أن ثلاثة أشخاص آخرين، لم يتم الكشف عن أسمائهم، سيدلون أيضا بشهاداتهم طواعية.
وأضافت أن التحقيق ما زال مستمرا، وأن من الممكن الإعلان عن تطورات جديدة في الأيام المقبلة.
وشارك عشرات الآلاف من مؤيدي فلسطين في مظاهرة بلندن السبت، رغم الحظر الذي فرضته الشرطة على المسار المتفق عليه سابقا، كما وفرضت قيودا صارمة.
وتخللت المظاهرة اعتقال الشرطة 77 شخصا.
وأوضح آدم سلونكي، أحد مسؤولي شرطة لندن أنه منذ تشرين الأول/ أكتوبر 2023، تم تأمين أكثر من 20 احتجاجا نظمتهم حملة التضامن مع فلسطين (PSC)، وفقا للأناضول.
وأشار سلونكي، إلى أن عدد الاعتقالات في المظاهرة الأخيرة كان الأعلى منذ بدء تلك الاحتجاجات.
والسبت، تجمع الآلاف من المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين في وسط لندن السبت، عشية دخول الهدنة بين الاحتلال الإسرائيلي وحركة المقاومة الإسلامية حماس حيز التنفيذ، بعد حرب إبادة جماعية استمرت 15 شهرًا في قطاع غزة، ولم تخل التظاهرة من اعتقالات في صفوف المشاركين، وأبرزهم كريس نينهام، أحد قادة التظاهرات وممثل منظمة أوقفوا الحرب.
وقالت صوفي مايسن، وهي امرأة تبلغ من العمر 50 عامًا من لندن اعتادت المشاركة في الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في العاصمة البريطانية: "نريد أن نكون متفائلين" بشأن اتفاق الهدنة، مضيفة: "علينا أن نخرج إلى الشوارع للتأكد من صمود وقف إطلاق النار".
وصباح الأحد، دخل اتفاق وقف إطلاق النار في غزة حيز التنفيذ بناء على الموعد الذي حدده الوسطاء عند الساعة 6:30 (ت.غ)، إلا أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أكد في بيان لمكتبه، أن وقف إطلاق النار لن يبدأ إلا بعد استلام قائمة الأسيرات الثلاث، حيث قالت حركة حماس حينها إن تأخرها في تسليم القائمة جاء لأسباب “فنية ميدانية”.
وفي وقت سابق الأحد، أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي في بيان، استلامه 3 أسيرات من طواقم الصليب الأحمر الدولي، أفرجت عنهن حركة حماس من قطاع غزة، ضمن المرحلة الأولى من صفقة التبادل بين الطرفين.