انتهت هيئة كهرباء ومياه دبي، بالتعاون مع مركز البيانات للحلول المتكاملة (مورو)، الشركة التابعة ل «ديوا الرقمية»، الذراع الرقمية للهيئة، من ترقية نظام «إس إيه بي هانا إنتربرايز كلاود» إلى «إس إيه بي رايز» المستضافة في مراكز البيانات الخضراء التابعة ل«مورو» والمدعومة بأحدث تقنيات الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، ما يوفر للهيئة قدراً أكبر للتوسع والمرونة والابتكار من خلال بنية تحتية سحابية قوية وآمنة لتواصل إثراء تجربة المعنيين وتقديم خدمات استثنائية للمتعاملين.


وأكد سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي لهيئة كهرباء ومياه دبي، أن الانتقال إلى منصة «إس إيه بي رايز» يعزز من قدرات الهيئة في تخزين البيانات في بيئة سحابية معتمدة من مركز دبي للأمن الإلكتروني، ما يضمن أمن وخصوصية بيانات الهيئة ويدعم قدراتها في التعامل مع التهديدات السيبرانية عبر الكشف المبكر عنها.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات كهرباء دبي إس إیه بی

إقرأ أيضاً:

مع حرارة الصيف .. أزمة كهرباء خانقة في عدن

يمانيون../
تعيش مدينة عدن، إلى جانب باقي مدن الجنوب المحتل، أوضاعًا مأساوية نتيجة لانعدام الخدمات الأساسية وارتفاع الأسعار بشكل جنوني. ويأتي هذا التدهور الاقتصادي في وقت حساس، حيث تجاوز الدولار حاجز 2500 ريال، مما زاد من الأعباء المعيشية على المواطنين الذين يعانون من تدهور الأوضاع بشكل يومي.

ومع بدء فصل الصيف وارتفاع درجات الحرارة، تعيش عدن أزمة حادة في قطاع الكهرباء، حيث أصبحت الكهرباء شبه معدومة، وهو واقع أليم أصبح جليًا في كل أنحاء المدينة. هذه الأزمة هي نتيجة طبيعية لسياسات مجموعة من المرتزقة الذين اعتادوا على العيش في فنادق عواصم الشتات، ولا هم لهم سوى تعزيز أرصدتهم المالية ورفاهيتهم الشخصية، بينما يعاني المواطن في الجنوب من أوضاع مأساوية تشمل انعدام الخدمات الأساسية وتدهور الأوضاع الأمنية.

ويؤكد أبناء الجنوب أن قيادات المرتزقة تتهرب من حقيقة الوضع المأساوي في عدن، حيث لا وجود للأمن، ولا خدمات ولا وظائف، فيما تتواصل انقطاعات الكهرباء بشكل متعمد، مما يفاقم الأزمة. المواطنون يشيرون إلى أن هناك جهات خارجية تدعم استمرار هذا الوضع المتدهور، إلا أن المسؤولين المحليين في عدن يتحملون جزءًا كبيرًا من المسؤولية.

وفي الساعات القليلة القادمة، يُتوقع أن تشهد عدن انقطاعًا كاملاً لخدمة الكهرباء، حيث ستتوقف معظم محطات التوليد، بما في ذلك محطات التوليد العاملة بالديزل، نتيجة نقص الوقود الضروري لتشغيلها.

ويعتبر المراقبون أن ما يحدث في عدن من أزمة كهرباء هو بمثابة عقاب جماعي للشعب، حيث يتزامن انقطاع الكهرباء مع ارتفاع درجات الحرارة والرطوبة الشديدة، مما يزيد من معاناة الناس ويضاعف الأعباء على المواطنين في ظل غياب أي حلول أو تحركات جادة لتخفيف هذا العبء.

مقالات مشابهة

  • مع حرارة الصيف .. أزمة كهرباء خانقة في عدن
  • راية تستعرض أحدث حلول مراكز البيانات في قمة Future of Digital Countries 2025
  • غدا .. قطع الكهرباء عن مركز الباحور في المنوفية.. اعرف السبب
  • اعتقال قاضية عرقلت عملية تتعلق بالهجرة في أميركا
  • هولندا تحذّر من Meta AI: هيئة الخصوصية تطالب بحماية البيانات الشخصية
  • السورية للبريد تشارك في ورشة عمل إقليمية بالمغرب حول البيانات ‏الإلكترونية المُسبقة ‏
  • فضيحة التجسس على المساجد.. هيئة هولندية تأمر الحكومة بإتلاف البيانات
  • يونان يفوز بجائزتين في مهرجان هونغ كونغ السينمائي الدولي
  • ننشر أهم قرارات الاجتماع الدورى للهيئة الإقليمية لتنشيط السياحة بدمياط
  • محامى: مشاركة البيانات لغير الجهات المسؤولة يعد جريمة .. فيديو