قبل التحاقه بتربص الخضر.. شياخة ينال الإشادة ويصنع الحدث لدى الأفارقة
تاريخ النشر: 9th, November 2024 GMT
نال الدولي الجزائري أمين شياخة إشادة الإعلام الدانماركي، اليوم الجمعة، عقب التألق المنقطع النظير في مباراة أمس التي جمعت فريقه أفسي كوبنهاغن أمام نادي باشاك شهير.
وتوقع المختصين أن يكون صاحب 18 عاما، أحد اكتشافات الدوري الدانماركي، وهو الذي سجل أول ثنائية له. ومنح موقع “سوفاسكور” المتخصص تقييما ممتازا بـ 8.
وركز موقع “سبور نيوز أفريكا” على التألق الملفت للإنتباه لمهاجم الخضر الجديد، ضاربا موعدا للجميع بمشاهدة خلال المباريات القادمة.
كما قال موقع “أفريكا توب سبور” أن شياخة فتح عداده التهديفي مع فريقه الدانماركي في انتظار افتتاحه عداده التهديفي مع المنتخب الوطني.
للإشارة، صنع شياخة الحدث لدى وسائل الاعلام بالنظر إلى صغر سنه وانفجار إمكانياته في فترة قصيرة جدا.
إضغط عل
ى الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/caption
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أين قانون الإرهاب…إعلاميون وقادة سياسيون يشيدون بالإرهاب ويحرضون الشباب على الإقتداء بإبن زاكورة لي سخن عليه راسو
زنقة 20. الرباط
أشاد عدد من القادة السياسيين خاصة من التيار الإسلامي واليساري المتطرف بالمغرب، بالعمل الإرهابي الذي قام به شاب من أصل مغربي مقيم بالولايات المتحدة، حينما أقدم على السفر إلى إسرائيل لطعن مواطنين بالشارع العام قبل أن يلقي حتفه.
إعلاميون مغاربة بدورهم إنهرطوا في حملة الإشادة بالأعمال الإرهابية وشرعوا في التحريض وتجييش الشباب العاطل على الإقتداء بشاب زاكورة الذي وصفوه بالبطل ودعوا شباب المغرب من عمره بالإقتداء به.
مغاربة إستغربوا في تدوينات لهم على شبكات التواصل الإجتماعي، صمت السلطات الأمنية والقضائية في وجه هذا التجييش والتحريض الخطير على الإرهاب، خاصة وأن هذا التحريض إنتقل بسرعة البرق إلى صفوف عدة قطاعات كالسياحة، حيث نقل أحد المرشدين السياحيين على حسابه على الفيسبوك أنه يفتخر بشاب زاكورة وهو ما ينذر بأعمال إرهابية ستستهدف السياح الأجانب والإسرائيليين على وجه الخصوص من طرف أمثال هؤلاء.
وفي تطور خطير، نشر صحافي مغربي مقالك إعتبر فيها أن ما قام به الشاب المغربي هو عمل فدائي داعياً إلى تفجير الأنفاق والقطارات والاقتداء بما قال “أنهم أجدادنا”.
ويتخوف المتتبعون من أن تصبح الإشادة بالإرهاب والدعوة إلى الأعمال الإرهابية أمراً عادياً خاصة وأن من يدعو إلى هذا هم من الساسة و الإعلاميين دون أن تحرك النيابة العامة ساكناً.