وكيل وزارة الداخلية لشئون الجنسية والجوازات يبحث والرئيس التنفيذي لطيران الخليج أوجه التعاون والتنسيق لتسهيل إجراءات المسافرين
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
اجتمع معالي الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة وكيل وزارة الداخلية لشئون الجنسية والجوازات والإقامة، مع القبطان وليد العلوي الرئيس التنفيذي لشركة طيران الخليج.
وفي مستهل الاجتماع ، رحب معالي الشيخ هشام بن عبد الرحمن آل خليفة بالرئيس التنفيذي لشركة طيران الخليج، مؤكداً أهمية مثل هذه الاجتماعات في تحقيق الشراكة والتعاون بين الشركاء الاستراتيجيين للاستفادة من خدمات شئون الجنسية والجوازات والإقامة وتعزيز دورها في تطوير القطاع السياحي والاقتصادي في مملكة البحرين، مشيراً إلى تقديم المزيد من التسهيلات للمسافرين لجعل تجربة السفر أكثر سلاسة.
من جهته ، أعرب الرئيس التنفيذي لشركة طيران الخليج عن شكره وتقديره لمعالي الشيخ هشام بن عبد الرحمن آل خليفة ، منوهاً بحرصه الدائم على توفير كل ما من شأنه المساهمة في تقديم خدمات متميزة للمسافرين بما يسهم بفاعلية في تعزيز القدرة التنافسية لشركة طيران الخليج على المستويين الإقليمي والعالمي.
وتم خلال الاجتماع بحث أوجه التعاون والتنسيق بين الجانبين لتسهيل إجراءات المسافرين وسبل الترويج للتسهيلات التي تقدمها شئون الجنسية والجوازات والإقامة عبر الناقلة الوطنية شركة طيران الخليج بما يسهم في دفع عجلة التنمية الاقتصادية ، بالإضافة إلى مناقشة عدد من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.
حضر الاجتماع عدد من المسؤولين بشئون الجنسية والجوازات والإقامة، وشركة طيران الخليج.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا
إقرأ أيضاً:
أسامة الجندي: مفهوم التوبة في الإسلام يرتكز على التوازن بين صفات الجمال والجلال لله
أكد الدكتور أسامة الجندي، وكيل وزارة الأوقاف لشئون المساجد، أن القرآن الكريم يستخدم أسلوب الاستفهام الإنكاري للإقرار بحقائق كبيرة، والتي تعمل على تعزيز يقين المؤمن برحمة الله، ويحثه على الاستغفار والثقة في قبول توبته.
وقال أسامة الجندي، خلال تقديمه برنامج “وبشر المؤمنين”، عبر فضائية “صدى البلد”، أن مفهوم التوبة في الإسلام يرتكز على التوازن بين صفات الجمال والجلال لله سبحانه تعالى.
الله هو وحده الذي يقبل التوبة عن عبادهوتابع وكيل وزارة الأوقاف لشئون المساجد، أن الذنب يستوجب العقاب، لكن رحمة الله تسبق غضبه، إذ تشفع صفات الجمال كالرحمة والمغفرة عند صفات الجلال كالعقوبة والانتقام، ولكن الله هو وحده الذي يقبل التوبة عن عباده.