بحث المبعوث الأمريكي لدى ليبيا، ريتشارد نورلاند، مع وحيدة الحشان، عضو المجلس الأعلى لأمازيغ ليبيا عن مدينة يفرن، التوترات الأخيرة في المدينة.

وأشاد نورلاند في بيان للسفارة الأمريكية في ليبيا، بأي جهود للتفاوض، مشيرًا إلى ثقته في إمكانية حل الوضع بشكل سريع وسلمي.

وكان أهالي بلدية يفرن والبلديات المجاورة، حذورا المجلس الرئاسي برئاسة محمد المنفي، وحكومة الوحدة الوطنية -المنتهية ولايتها- عبدالحميد الدبيبة، من تداعيات بقاء أي عناصر مُسلحة تابعة لأسامة جويلي في المدينة.

الوسومبلدية يفرن ريتشارد نورلاند وحيدة الخشان

المصدر: صحيفة الساعة 24

كلمات دلالية: بلدية يفرن ريتشارد نورلاند

إقرأ أيضاً:

الصدر ومهمة إصلاح الدولة.. هل يسهم في تهدئة التوترات بين العراق والولايات المتحدة؟

بغداد اليوم - بغداد

كشف الباحث في الشأن السياسي مجاشع التميمي، اليوم الأحد (9 آذار 2025)، عن إمكانية لعب زعيم "التيار الوطني الشيعي" مقتدى الصدر دورا محوريا في تهدئة التوترات بين العراق والولايات المتحدة، في حال عودته إلى المشهد السياسي.

وأوضح التميمي، في حديث لـ”بغداد اليوم”، أن "الصدر يتبنى رؤية إصلاحية تهدف إلى فرض سيادة الدولة على جميع مفاصلها، سواء السياسية أو العسكرية أو الاقتصادية، وهو ما قد يساهم في تهدئة المخاوف الدولية، لا سيما الأمريكية، بشأن وضع العراق في خارطة المحاور الإقليمية".

وأشار إلى أن "الولايات المتحدة والمجتمع الدولي قلقون من قضايا عدة، مثل انتشار السلاح خارج سلطة الدولة، والفساد، والتدخلات الخارجية في السياسة العراقية، إضافة إلى عدم التزام بغداد بالعقوبات المفروضة على طهران، وهي عوامل تؤدي إلى استمرار الضغوط الدولية على العراق".

وبيّن التميمي أن "الصدر كان قد طرح في عام 2021 مشروعا للإصلاح، يرتكز على إنفاذ القانون وتعزيز مؤسسات الدولة، بحيث يكون الدستور هو المرجعية الأولى لإدارة شؤون البلاد. كما أكد أن رئيس الوزراء الحالي، يمتلك رؤية واضحة للإصلاح، إلا أن بعض القوى السياسية لم تمنحه الفرصة الكاملة لتنفيذها".

وأضاف، أن "الصدر، برؤيته المستقلة، يمثل تحديا للقوى السياسية التقليدية، لا سيما تلك المنتمية إلى نفس الجغرافيا المذهبية، حيث يرفع شعار “لا شرقية ولا غربية”، وهو توجه يتعارض مع مصالح العديد من الأطراف".

وختم التميمي حديثه بالتأكيد على أن "عودة الصدر إلى المشهد السياسي قد تكون مفتاحا لتجنيب العراق المزيد من الأزمات، سواء على المستوى الداخلي أو في علاقاته مع القوى الكبرى، وهو ما يجعل دوره في المرحلة المقبلة بالغ الأهمية للمصلحة الوطنية".

مقالات مشابهة

  • تكلفة التأمين على الديون السيادية ترتفع بفعل التوترات الجيوسياسية
  • رئيس السلطة القضائية ووزير الكهرباء يبحثان دعاوى الوزارة
  • البرهان وسلفاكير يبحثان تعزيز العلاقات الأمنية
  • الدولار يواصل التراجع وسط مخاوف اقتصادية وتصاعد التوترات التجارية
  • محلل سياسي: العراق يبدي قلقه من التوترات في سوريا ويدعو لوحدة البلاد
  • الصين تستهدف تحقيق نمو بنسبة 5% رغم التوترات التجارية
  • الصدر ومهمة إصلاح الدولة.. هل يسهم في تهدئة التوترات بين العراق والولايات المتحدة؟
  • مسرور بارزاني والكاظمي يبحثان التحضير للانتخابات التشريعية المقبلة
  • أمريكا وإيران.. تصاعد حدّة التوترات والتهديدات!
  • الأمم المتحدة تُعرب عن قلقها إزاء تأجيج التوترات والعنف في سوريا