جوميز يفجر مفاجأة بشأن التعاقد مع أشرف بن شرقي
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
كشف البرتغالي جوزيه جوميز المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادي الزمالك، موقف ناديه من التعاقد مع المغربي أشرف بن شرقي لاعب الريان القطري، بعد تأكيدات اقتراب رحيله عن الريان القطري في الميركاتو الشتوي المقبل.
وقال "جوميز"، في تصريحات خلال المؤتمر الصحفي الخاص بمباراة فريقه مع سموحة،: "أركز مع اللاعبين الحاليين فقط، والحلول التي أجدها في التوقت الحالي؛ لأن لدينا مشاكل كثيرة جدًّا، فترة الانتقالات مقفولة، سنحاول التعاقد مع لاعب آخر، ولكن من المهم أن نساعد اللاعبين المتواجدين أكثر".
حقق نادي الزمالك فوزا علي نظيره سموحة بهدفين مقابل لا شيء، في المباراة التي جمعت بينهما، مساء اليوم الجمعة، على استاد برج العرب، في إطار مباريات الجولة الثانية لمسابقة الدوري الممتاز.
وسجل ناصر منسي هدف التقدم لصالح الزمالك في الدقيقة الثانية من عمر اللقاء، بعد خطأ من الهاني سليمان، حارس فريق سموحة.
وفي الدقيقة 84 استطاع مصطفى شلبي إحراز الهدف الثاني لصالح الزمالك.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أردوغان يكشف "مفاجأة".. من قدم الوثائق التي أدانت إمام أوغلو؟
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، إن استفزازات" المعارضة لن تثير حفيظة حكومته، وذلك مع استمرار الاحتجاجات الرافضة لاعتقال رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام اوغلو.
وفي حديث لنواب حزب العدالة والتنمية الحاكم في البرلمان، قال أردوغان إن أفرادا من المعارضة الرئيسية هم من قدموا المعلومات والوثائق التي شكلت قضية الفساد التي يواجهها إمام أوغلو والتي صدر بسببها يوم الأحد قرار بحبسه على ذمة المحاكمة.
وأفادت وسائل إعلام تركية بأن المجلس البلدي الذي تديره المعارضة في مدينة إسطنبول التركية انتخب اليوم رئيس بلدية مؤقتا لإدارة المدينة بعد حبس رئيس البلدية إمام أوغلو على ذمة المحاكمة بسبب اتهامات بالفساد ينفيها هو وأنصاره ويصفونها بأنها مسيسة.
واختار أعضاء المجلس وعددهم 314، نوري أصلان لرئاسة بلدية إسطنبول بتأييد 177 صوتا.
ومن المقرر أن يدير رئيس البلدية المؤقت شؤون المدينة للفترة المتبقية في ولاية إمام أوغلو.
وتتواصل الاحتجاجات في تركيا حيث أوقفت السلطات أكثر من 1400 متظاهر منذ بدأ تحرّك واسع تنديدا باعتقال رئيس بلدية إسطنبول قبل أسبوع.
وقال محتجون مناهضون للحكومة في تركيا إنهم يستعدون لمواصلة حملة المظاهرات التي اندلعت بعد سجن أكرم إمام أوغلو، رغم الاعتقالات الجماعية والاشتباكات مع الشرطة.