مصطفى بكري: من يتصدى للدفاع عن مؤسسات الدولة يتعرض للسب والتشويه (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري إنه يجب على الجميع معرفة مدى المخاطر التي تجري على أرض مصر خلال الفترة الحالية.
وأضاف مصطفى بكري خلال برنامج "حقائق وأسرار" المذاع عبر قناة “صدى البلد” أن الدولة المصرية في الوقت الحالي تحتاج إلى جهد كبير من الجميع، معقبا: "بحاول أوصل للناس من غير إثارة أزمات".
وتابع مصطفى بكري أن من يتصدى للعمل العام والدفاع عن مؤسسات الدولة يتعرض للشتائم والتشويه، موضحا أنه يجب على الجميع في مصر الدفاع عن البلد.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مصطفى بكري مصر مخاطر الدولة مؤسسات الدولة بوابة الوفد مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
متحدث الحكومة: فهم تكلفة الوافدين واللاجئين يساعد مؤسسات الدولة في صنع القرار
أكد المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أن الدولة قامت بإجراء عملية حصر دقيقة لأعداد الوافدين واللاجئين في مصر لأسباب متعددة تتعلق بدعم السياسات الوطنية وتحديد التكلفة التي تتحملها الدولة، بما في ذلك تأثيرها على الخطط الاقتصادية والاجتماعية.
أوضح الحمصاني أن عملية الحصر تهدف إلى دعم السياسات الوطنية المتعلقة بالوافدين واللاجئين، بحيث يتم تحديد التكلفة الفعلية التي تتحملها الدولة في هذا الصدد.
كما أشار إلى أهمية دراسة هذه التكلفة وتأثيرها على الاقتصاد الوطني، خاصة في ظل الظروف الاقتصادية الحالية. توفر هذه البيانات صورة واضحة حول الأعباء التي تتحملها الدولة وكيفية تأثيرها على المجالات الأخرى من الإنفاق.
تأثير التكلفة على الخطط الاقتصادية والاجتماعيةأضاف الحمصاني أن فهم تكلفة الوافدين واللاجئين يساعد مؤسسات الدولة في صنع القرار، حيث يتمكن المسؤولون من تحديد مدى تأثير هذه التكلفة على الخطط الاقتصادية والاجتماعية الوطنية. هذه المعلومات تسهم في اتخاذ قرارات دقيقة في مجال الإنفاق والاستثمار، مما يساهم في تحقيق التوازن في الميزانية الوطنية.
التنسيق مع الجهات الدولية المانحةأشار الحمصاني إلى أن الدولة وضعت خططها التنموية الاقتصادية والاجتماعية وفقًا لتقديرات الإنفاق والاستثمارات، بما في ذلك التأثير الكبير لتكلفة دعم الوافدين والمقيمين.
وقد أكد أن هذه الخطوات ستسهم في وضع معايير مرجعية يمكن من خلالها التحدث مع الجهات الدولية المانحة للحصول على الدعم اللازم. كما شدد على أهمية التنسيق مع هذه الجهات في ظل الأوضاع الاقتصادية العالمية والإقليمية.