مهاجم الأهلي السابق يقترب من الانضمام إلى شالكة الألماني
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
كشفت تقارير صحفية، عن اقتراب الفرنسي أنتوني موديست، لاعب الأهلي السابق، من الانضمام إلى صفوف فريق شالكة الألماني.
ووفقا لما ذكرته شبكة «سكاي»، فإن إدارة نادي شالكة، الذي ينشط في صفوف الدرجة الثانية بالدوري الألماني، بدأت محادثات في الفترة الحالية مع موديست، لتعويض اللاعب الدنماركي إيميل هويلوند، الذي تعرض للإصابة، ما دفع الفريق للبحث عن بديل.
يذكر أن أنتوني موديست لاعب حر، ويحق له التوقيع إلى النادي الذي يرغب في التعاقد معه، دون انتظار الانتقالات الشتوية.
أرقام موديست مع الأهليوفشل موديست في تقديم أفضل مستوياته بقميص النادي الأهلي؛ إذ خاض المهاجم الفرنسي 31 مباراة رفقة «الأحمر»، واستطاع تسجيل 6 أهداف خلالها.
وبناء عليه، قرر النادي الأهلي عدم تمديد عقد موديست، ليغادر الأخير بـ«صفة مجانية»، لكنه لم يوقع مع أي نادٍ جديد حتى الآن.
ويبحث الفرنسي أنتوني موديست، عن نادٍ للانضمام لصفوفه في الفترة المقبلة، رغم غلق باب القيد، بسبب كونه لاعبا حرا، بعد نهاية عقده مع الأهلي في الصيف الماضي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأهلي موديست النادي الأهلي
إقرأ أيضاً:
وضع الرئيس الفرنسي السابق ساركوزي تحت الإقامة الجبرية بعد تأييد اتهامات الفساد ضده
ديسمبر 19, 2024آخر تحديث: ديسمبر 19, 2024
المستقلة/- سيوضع الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي قيد الإقامة الجبرية بعد أن أكدت المحكمة العليا الفرنسية أحكاماً سابقة أدانت ساركوزي (69 عاماً) بالفساد.
وقالت المحكمة العليا في بيان لها: “لقد أيدت المحكمة العليا الفرنسية قرار محكمة الاستئناف الذي أدانت فيه سياسياً ومحاميه وقاضياً بالفساد واستغلال النفوذ وانتهاك السرية المهنية”.
أدين ساركوزي بتهمة عرض وظيفة مرموقة على قاضٍ مقابل معلومات سرية تتعلق بمحاكمة أخرى كان يواجهها. كما حكم على القاضي جيلبرت أزيبرت ومحامي ساركوزي تييري هيرزوغ.
حكم على ساركوزي بالسجن لمدة ثلاث سنوات، اثنتان منها مع وقف التنفيذ.
وسيتم استدعاؤه الآن أمام قاض منفصل سيحدد الشروط التي سيقضي بموجبها الرئيس الفرنسي السابق، الذي حافظ على علاقات وثيقة مع العديد من المسؤولين المنتخبين، عقوبة السجن لمدة عام تحت الإقامة الجبرية.
وقد استأنف ساركوزي الحكم أمام المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان، ولكن الزعيم المحافظ قال في منشور على منصة X إنه “سيقبل مسؤولياته ويتعامل مع كل العواقب”، في حين استمر في انتقاد ما زعم أنه “ظلم عميق”.
تم الكشف عن الفساد بعد أن قام المحققون بالتنصت على محادثات بين ساركوزي وهيرزوغ أثناء فحصهم لمزاعم تفيد بأن الحملة الرئاسية الأولى لساركوزي في عام 2007 تلقت تمويلاً من نظام معمر القذافي الليبي. وسوف تعيد هذه المزاعم ساركوزي إلى المحكمة، حيث من المقرر أن تبدأ محاكمة جديدة في 6 يناير/كانون الثاني.
وفي قضية ثالثة في وقت سابق من هذا العام، حُكم على ساركوزي بالسجن ستة أشهر مع وقف التنفيذ لمدة ستة أشهر أخرى بتهمة الإنفاق الزائد عن الحد خلال حملة إعادة انتخابه في عام 2012. وقد استأنف هذا القرار أمام المحكمة العليا، التي من المتوقع أن تصدر حكمها العام المقبل.
ويواصل ساركوزي ادعاء البراءة في جميع القضايا التي يواجهها.