مصطفى بكري: الجيش المصري وفقاً لآخر تصنيف أقوى في الترتيب من جيش الاحتلال
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
قال الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، إن الجيش المصري قادر على حماية حدوده ومقدراته وأمنه القومي على الرغم من حجم المؤامرات التي تحاك ضده، لافتاً إلى أن الجيش المصري يحصل على ترتيب متقدم وفق آخر تصنيف لجيوش العالم".
وأضاف مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أن الجيش المصري وفقاً لآخر تصنيف أقوى وأعلى في الترتيب من جيش الاحتلال، موضحاً أن الرئيس السيسي بذل الكثير والكثير لأجل وصول الجيش المصري إلى هذه المرحلة، وهذا التسليح القوي الجبار".
وأوضح مصطفى بكري، أن إسرائيل على الرغم من كل الإمكانيات لم تستطع التفوق على الجيش المصري في الترتيب، مشيراً إلى أن جيش الاحتلال يحظى على العديد من الدعم المقدم من الولايات المتحدة الأمريكية سواء مادي أو عسكري.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدولة المصرية الجيش المصري صدى البلد ترتيب الجيش المصري أجندة الدولة المصرية التطوع في الجيش المصري أهداف الدولة المصرية الجیش المصری مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
المصري الديمقراطي يدين الخرق الإسرائيلي لوقف النار في غزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أصدر الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي بيانًا أعلن فيه إدانته بأشد العبارات الخرق الإسرائيلي السافر للهدنة في قطاع غزة و الذي اسفر حتى الآن عن سقوط أكثر من 356 شهيد و2600 جريح معظمهم من الأطفال والنساء في حصيلة أولية للقصف الجوي الإسرائيلي على منازل ومدارس ومراكز إيواء وخيام نازحين في قطاع غزة.
وأكد البيان أن هذا الانتهاك السافر للهدنة كسابقيه هو استمرار للنهج الإسرائيلي في التصرف كدولة مارقة تضرب عرض الحائط بكافة القوانين والأعراف الدولية، ويؤكد مجددًا أن الاحتلال الإسرائيلي لا يحترم أي التزامات أو تعهدات تهدف إلى حماية المدنيين الأبرياء وتهدئة الأوضاع في المنطقة.
وأضاف البيان، "أن هذا التصعيد الخطير من قبل حكومة نيتانياهو المتطرفة هو جزء من مخطط ممنهج يسعى إلى تهجير سكان القطاع قسرًا، وفرض واقع جديد على الأرض عبر استمرار العدوان والحصار والتجويع"،
موضحًا أن الاحتلال يستغل حالة الحرب والانتهاكات المتكررة لدفع الفلسطينيين إلى النزوح القسري، في محاولة لفرض أجندة التهجير الجماعي، وهو ما يعد جريمة حرب مكتملة الأركان تستدعي تحركًا دوليًا عاجلًا.
وحذر الحزب في بيانه من أن استمرار هذه الجرائم سيؤدي لمزيد من التصعيد وعدم الاستقرار في المنطقة بأكملها، ويفرض مسؤولية مباشرة على المجتمع الدولي، ولا سيما مجلس الأمن والأطراف الراعية للهدنة، لاتخاذ إجراءات فورية وحاسمة لمنع الاحتلال من تنفيذ مخططاته الإجرامية.