التوسع الأفقي والرأسي .. مستشار الزراعة يكشف خطة زيادة إنتاج القمح
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
كشف الدكتور محمد فهيم مستشار وزير الزراعة ورئيس مركز معلومات تغير المناخ، تفاصيل خطة الدولة لزيادة انتاج القمح، مشيرا إلى أن هذا الأمر يتم من خلال التوسع الافقي والرأسي.
. فيديو
أضاف محمد فهيم، في حوار لبرنامج "الخلاصة" المذاع على قناة "المحور" مساء اليوم الجمعة، أن زيادة انتاج القمح من خلال أيضا زيادة في المساحة نوعا ما، بالإضافة إلى أن هناك زيادة رأسية حدثت نتيجة استنباط أصناف جديدة، مشيرًا إلى أن لديها 20 صنفا جديدا كلهم تحت الـ150 يوما في السابق كان يحتاج المحصول 180 يوما".
وتابع الدكتور محمد فهيم مستشار وزير الزراعة ورئيس مركز معلومات تغير المناخ، أن الأصناف الجديدة توفر شهر في السنة وتحقق إنتاجية عالية من خلال 3 اشتراطات، أولا الالتزام بالخريطة الصنفية ويمنع زراعة الأصناف الحساسة للصدأ في الوجه البحري بداية من الجيزة وحتى الشمال".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القمح الزراعة وزير الزراعة السلع الغذائية المحور مركز معلومات توزيع الأسمدة مركز معلومات تغير المناخ التوسع الأفقي الدكتور محمد فهيم مستشار وزير الزراعة الخريطة الصنفية معلومات تغير المناخ
إقرأ أيضاً:
خبير أردني: التوسع الإسرائيلي والتركي في سوريا يهدد الأمن الإقليمي
قال الفريق ركن الدكتور قاصد محمود، نائب رئيس أركان الجيش الأردني السابق، إن هناك بعدين رئيسيين يتعلقان بتوسيع نطاق الاحتلال في سوريا. الأول هو التوسع الإسرائيلي في جنوب سوريا، حيث تسعى إسرائيل لتثبيت وجودها هناك والتوسع تدريجياً باتجاه الجنوب الشرقي ثم الشمال الشرقي، وهو ما يُعتقد أنه "ممر داوود" الذي يهدف إلى ربط الجغرافيا السورية بالعراق، تمهيدًا للوصول إلى شواطئ الفرات.
وأضاف قاصد، خلال مداخلة عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن البعد الثاني والأكثر خطورة هو التواجد العسكري التركي الذي بدأ في التطور بشكل ملحوظ خلال الأسابيع الأخيرة.
أوضح أن هناك اتفاقية تعاون دفاعي استراتيجي بين سوريا وتركيا التي وصلت الآن إلى مراحلها النهائية، حيث يجري التنسيق بين الجانبين على تشكيل فرق عمل عسكرية مشتركة.
وأكد أن هذه الاتفاقية تشمل جولات ميدانية في مناطق معينة قد تُستخدم لإنشاء قواعد عسكرية تركية، بما في ذلك قواعد جوية، ودفاع جوي، ومعسكرات تدريب، مما يعني أن تركيا أصبحت جزءًا رئيسيًا من معادلة الصراع في المنطقة.
وأشار قاصد إلى أن المواقع التي تعرضت للضرب في دمشق وحمص وحلب كانت فارغة بشكل كبير، لكنها قد تصبح مواقع مستقبلية لقاعدة عسكرية تركية، مشددًا، على أن دولة الاحتلال أعلنت صراحة أنها لن تسمح بوجود عسكري تركي في سوريا إذا كان يشكل تهديدًا للأمن الإسرائيلي.