الثورة نت/..

شهدت محافظة الجوف اليوم، 28 مسيرة جماهيرية حاشدة بعنوان “مع غزة ولبنان .. جهوزية واستنفار ضد قوى الاستكبار”.

وأدان المشاركون في مسيرة، بمدينة الحزم في ساحة الريان، الجرائم والمجازر الوحشية التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني ضد المدنيين في غزة ولبنان.

وأكدوا جهوزية الشعب اليمني وقواته المسلحة في إسناد فلسطين ولبنان من منطلق وحدة الساحات وفي إطار المسؤولية الدينية والإنسانية.

كما شهدت مديريات المتون والعنان ورجوزة في المحافظة مسيرات حاشدة ردد المشاركون فيها شعارات معبرة عن استمرار الدعم ومساندة للمقاومة الفلسطينية واللبنانية، ومنددة بجرائم الحرب والإبادة الجماعية التي يواصل العدو الصهيوني ارتكابها بحق أبناء غزة ولبنان بدعم أمريكي.

إلى ذلك احتشد أبناء مديريات المطمة والمراشي والمصلوب والزاهر والحميدات والزاهر وخب والشعف والغيل والخلق، وكذا أبناء المناطق والعزل في ملاحاء والهيجة بالمصلوب والعقدة وسوق الدعام والقصبة وسرحان بالمتون والواغرة ونعمان والصلل والشول بالحميدات والمرانه بالمراشي ورحوب وعفي والمربع الغربي في العنان والمربع الجنوبي في رجوزة ووادي سريرة والحصون بالمطمة، في مسيرات جماهيرية، نصرة لفلسطين ولبنان.

وأكد المشاركون في المسيرات، أهمية التلاحم بين الشعوب العربية لمواجهة صلف كيان العدو الصهيوني المدعوم أمريكيًا وأوروبيًا ودعم حقوق الشعبين الفلسطيني واللبناني.

وجددّت بيانات صادرة عن المسيرات، التفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في اتخاذ الخيارات الكفيلة والمناسبة لدعم الشعبين الفلسطيني واللبناني ومقاومتهما الباسلة.

وأكدت استمرار الوقوف إلى جانب المجاهدين في كل دول محور المقاومة وفي مقدمتها فلسطين ولبنان، لمواجهة قوى الاستكبار وعملائها في المنطقة.

وأعلنت جهوزية كل أبناء المحافظة خاصة واليمن عامة لخوض معركة “الفتح الموعود والجهاد المقدس” دفاعاً عن الأمة الإسلامية ومقدساتها واستعداداً لمواجهة أي تصعيد للعدو الإسرائيلي والأمريكي على الوطن.

ودعت البيانات إلى استمرار الحملات الشعبية للإنفاق في سبيل الله والتبرع لصالح الشعب الفلسطيني، وأن يتم تخصيص الأسبوع المقبل للتبرع والإنفاق الشعبي لصالح النازحين من أبناء الشعب اللبناني، وتواصل حملة التبرع والإنفاق لصالح الشعب الفلسطيني.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

العدو الصهيوني يبعد صحفيًّا مقدسيًّا عن الأقصى في تصعيد جديد ضد الإعلام الفلسطيني

يمانيون../
أقدمت سلطات العدو الصهيوني، مساء اليوم الأربعاء، على إبعاد المصور الصحفي المقدسي إبراهيم السنجلاوي عن المسجد الأقصى لمدة ستة أشهر، وذلك ضمن سياسة ممنهجة لاستهداف الصحفيين الفلسطينيين.

ووفقًا للمركز الفلسطيني للإعلام، فإن جيش العدو الصهيوني أبعد ما لا يقل عن عشرة صحفيين عن المسجد الأقصى لفترات متفاوتة، قبيل وخلال شهر رمضان، في محاولة لإسكات التغطية الإعلامية لانتهاكاته المستمرة.

ويتعرض الفلسطينيون في القدس المحتلة، وخاصة الصحفيين والناشطين، لحملات إبعاد ممنهجة تهدف إلى تقليص الوجود الفلسطيني في المدينة، ومنع نقل حقيقة الجرائم الصهيونية، ضمن مخطط يسعى إلى فرض تغيير ديموغرافي يخدم مشاريع الاستيطان والتهويد.

مقالات مشابهة

  • وقفات تضامنية في ذمار مع الشعبين الفلسطيني والسوري
  • الجوف .. وقفات في عدد من المديريات مباركة لقرارات السيد القائد لنصرة فلسطين
  • وقفات في الجوف تأييداً لقرارات السيد القائد نصرة لفلسطين
  • الوزراء يجدد رفضه تهجير الشعب الفلسطيني.. ويؤكد استمرار المملكة في الدفع بمسار حل الدولتين
  • جبهة تحرير فلسطين: القرار اليمني بحظر عبور السفن الصهيونية يعكس تضامناً قوياً مع فلسطين
  • العدو الصهيوني يبعد صحفيًّا مقدسيًّا عن الأقصى في تصعيد جديد ضد الإعلام الفلسطيني
  • مؤكداً أن كل الخيارات مطروحة.. السيد القائد: حظر الملاحة الإسرائيلية خطوة أولى لمواجهة تجويع الشعب الفلسطيني
  • سقوط طائرة مسيرة في منطقة الشعب
  • نادي الاسير الفلسطيني: 51 صحفيا أسيرا في سجون العدو الصهيوني
  • بني ملال..مسيرة ليلية حاشدة تضامناً مع حراس الأمن المطرودين من المستشفى الجهوي