شينغ تتخطى كرجتشيكوفا وتقترب من اللقب في الرياض
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
ستخوض لاعبة التنس الصينية شينغ كينوين، البطلة الأولمبية والتي يدربها الإسباني بيري ريبا، للمرة الأولى نهائي رابطة محترفات التنس بعد الفوز بمجموعتين على التشيكية باربورا كرجتشيكوفا بواقع (6-3 و7-5) في ساعة و40 دقيقة.
وستتنافس لاعبة التنس الصينية، التي تشارك في هذه البطولة للمرة الأولى، على اللقب مع الفائزة من المباراة الأخرى بين المصنفة الأولى عالمياً، البيلاروسية أرينا سابالينكا والأمريكية كوكو غوف.
"Beware of the queen" ????????
Zheng Qinwen is one foot into the finals as she takes the first set 6-3 over Krejcikova!#WTAFinalsRiyadh pic.twitter.com/v9sucf6KWF
وتخوض شينy مباراة نهائي جديدة عقب خوض مباراة نهائي أستراليا المفتوحة التي خسرتها ونهائي بطولة باريس 2024 التي فازت بها، بينما تخوض الآن نهائي البطولة التي تجمع أفضل 8 لاعبات في الموسم.
وفي حال تتويج شينغ باللقب، سيعد الرابع في جعبتها العام الجاري بعد الفوز في باريس 2024 وطوكيو وباليرمو.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
نازحو غزة يتنفسون الصعداء للمرة الأولى مع بداية عودتهم إلى مدنهم «فيديو»
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية»، تقريرًا بعنوان «نازحو غزة يتنفسون الصعداء للمرة الأولى مع بداية عودتهم إلى مدنهم»، جاء فيه أنه آن لغزة أن ترتدي ثوبا غير ذاك الحزين الذي ارتدته لأكثر من عام، الأبناء عائدون لوطنهم مجددا، مرفوعي الرأس تملأهم مشاعر الحنين للأرض والبيت.
أبطال غزة سعداء بعد حزن يجسدون البطولة والصمودكما جاء في التقرير أن بيوت النازحين قد تبدو منذ الوهلة الأولى مجرد ركام، لكنه في أعينهم حياة وقصة طويلة ترويها آلاف البطولات، إذ أن أبطال قطاع غزة سعداء بعد حزن، ولما لا وقد تغير المشهد تماما، فبعدما أُجبروا على رحلات الموت، بل شاهدوه وجها لوجه مرات كثيرة، جاءت لحظة النصر وانهزام الموت ذاك العدو الذي وقف على أبوابهم ذات يوم، متعجبا من مدى صبرهم وقوتهم، ها هو الآن يترنح مع آلات الاحتلال، تاركا غزة لأهلها الذين باغتهم لأشهر تخطت الـ15 شهرا.
أطفال غزة تحملوا قسوة الحرب وعناء النزوحوأشار التقرير، إلى أنّه أطفال غزة تغنوا بلحن مصري أصيل بنغمات حملت معاني الكرامة والمجد، أطفال تحملوا قسوة الحرب وعناء النزوح والجوع، لكن أشرقت شمس العودة تداعب قلوبهم الصغيرة وأمنياتهم بغد أفضل على أرض غزة العزة كما لقبوها، وكجميع بطلات تلك الأرض وسيدتها خاضت طفلة رحلة العودة إلى شمال غزة وعلى كتفيها الصغيرتين شقيقتها الأصغر التي أبت أن تتركها للعناء مجددا، بينما قلبها الذي لايزال ينبض بأحلام طفولته لا يريد سوى أن يحيا كأطفال العالم داخل وطنه، محررا، آمنا، وأبيا كغزة.