خالد فتحي: تطوير كرة اليد أهم أولوياتنا.. والأندية شركاء في خطتنا
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال خالد فتحي المرشح لرئاسة الاتحاد المصري لكرة اليد، إن قائمته في انتخابات مجلس إدارة الاتحاد تضع تطوير جميع عناصر اللعبة في مقدمة أولوياتها، مشددًا على أن الأندية المصرية شركاء لقائمته في وضع الخطط المتعلقة باللعبة.
وقال لاعب منتخب مصر السابق لكرة اليد، الذي أعلن رسميا ترشحه لرئاسة اتحاد اللعبة:" السبيل الأساسي للارتقاء بكرة اليد المصرية والوصول بها إلى أعلى المستويات، يتمثل في الارتقاء بكافة عناصرها، والوصول بكل عنصر إلى أفضل أداء ممكن".
وأضاف خالد فتحي: "يعمل برنامجنا الانتخابي على تطوير جميع العناصر المتمثلة في اللاعبين، المدربين، الحكام، أدوات الممارسة، الأندية والإدارة سواء الفنية أو المالية".
وواصل المرشح على مقعد رئاسة الاتحاد المصري لكرة اليد: "نعتمد بشكل أساسي على مقترحات الأندية، وطالما كانت تلك المقترحات في إطار اللوائح والقوانين، سيتم تنفيذها بشكل كامل على الفور".
جدير بالذكر أن قائمة خالد فتحي تضم خالد ديوان المرشح على مقعد نائب رئيس الاتحاد المصري لكرة اليد، ونبيل خشبة المرشح على مقعد أمين الصندوق، وتخوض الانتخابات تحت شعار "يد جديدة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: خالد فتحي تطوير كرة اليد احمد محمدي لکرة الید خالد فتحی
إقرأ أيضاً:
رونالدو ينسحب من سباق رئاسة الاتحاد البرازيلي لكرة القدم
ماجد محمد
أعلن أسطورة كرة القدم البرازيلية رونالدو، اليوم الأربعاء، انسحابه من سباق رئاسة الاتحاد البرازيلي للعبة، مشيرا إلي انه لم يتمكن من حصد الدعم الكافي من الاتحادات المحلية.
وأعلن رونالدو، اللاعب السابق الفائز بالكرة الذهبية والحاصل على لقبين في كأس العالم، في ديسمبر الماضي عن عزمه الترشح لرئاسة الاتحاد لاستعادة مكانة البرازيل واحترامها، حسبما قال، بعد سنوات من الجدل الذي طال رؤساء الاتحاد.
لكن اللاعب السابق في برشلونة وإنتر ميلان وريال مدريد والبالغ من العمر 48 عاما، خلص إلى أنه لن يتمكن من منافسة الرئيس الحالي إدنالدو رودريجيس الذي يحظى بدعم كل الناخبين تقريبا.
ونشر رونالدو بيان عبر منصات التواصل الاجتماعي، قال فيه: “في اتصالي الأول بالاتحادات الإقليمية وعددها 27، وجدت 23 بابا مغلقا، إذ كان غالبية صناع القرار يعتقدون أن كرة القدم البرازيلية في يد أمينة، فلا يهم ما أعتقده”.
وأضاف: “رفضت الاتحادات استضافتي في دارها قائلين إنهم سعداء بالإدارة الحالية ويدعمون إعادة انتخاب رودريجس، لم أتمكن من تقديم مشروعي، وطرح أفكاري والاستماع إليهم كما كنت أود. لم يكن هناك انفتاح على الحوار”.
وتتكون الهيئة الانتخابية من 27 اتحادا إقليميا، لكل منها ثلاثة أصوات، فيما تحصل أندية الدرجة الأولى البرازيلي وعددها 20 على صوتين لكل منها، وفرق الدرجة الثانية وعددها 20 أيضا على صوت واحد لكل منها.