حسام موافي يكشف أسباب الصداع النصفي (فيديو)
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن الانتفاخ في السن المتقدم خطر ويحتاج عمل منظار، عكس المرض حال أصاب شاب في الثلاثينات.
حسام موافي يكشف العلاقة بين الأنيميا والقلب (فيديو) لماذا أخفى الله موعد الموت عن البشر.. حسام موافي يوضح (فيديو)وأضاف حسام موافي خلال تقديمه برنامج «رب زدني علما»، والمذاع على قناة صدى البلد أنه من أكثر أنواع الصداع شيوعا،الصداع النصفي (المجرين)، والذي يسبب ألما شديدا في منتصف الرأس، ويصاحبه أعراض أخرى مثل «الغثيان، القيء، التعب والإرهاق، الدوخة».
وأضاف حسام موافي أن الصداع قد يكون بسبب توسع الأوعية الدموية في الدماغ، وإفراز مواد كيميائية في الدماغ، أوالتغيرات في وظائف الرأس.
واختتم: "الصداع يُعتبر أحد أكثر الأعراض شيوعًا في العيادات وينتشر بشكل كبير في العيادات الباطنية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسام موافي الصداع النصفي الصداع بوابة الوفد حسام موافی
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي يكشف أسباب وحلول العنف داخل المدارس
قال عاصم حجازي أستاذ علم النفس التربوي المساعد بكلية الدراسات العليا للتربية جامعة القاهرة، أن العنف المدرسي من الظواهر الخطيرة التي تؤثر على قدرة المنظومة التعليمية على تحقيق أهدافها التربوية حيث إن المناخ المدرسي الآمن أحد أهم شروط التعلم الفعال وهناك أسباب عديدة تقف خلف هذه الظاهرة ومنها:
1- انتشار النماذج والقدوة السيئة والتي يسعى الطلاب وخاصة في مرحلة الطفولة المتأخرة وبدايات مرحلة المراهقة إلى تقليدها وهذه النماذج السيئة أسهم في انتشارها وسائل التواصل الاجتماعي وبعض المواد الإعلامية والفنية.
2- غياب القدوة والنموذج الحسن الذي يمتلك القدرة على جذب اهتمام الطلاب بالإضافة إلى غياب الدور التربوي للأسرة وغياب الرقابة والتوجيه وتراجع الدور التربوي للمدرسة واقتصاره على تقديم المعارف والمعلومات فقط.
3- ضعف الأدوات العقابية المتاحة للمدرسة وفقدان القدرة على تحقيق الانضباط الكامل نتيجة لذلك بالإضافة إلى عدم توافر منظومة أمن وحماية متخصصة وعدم وجود تشريعات تضمن وجود عقاب رادع لكل من يخالف.
4- شيوع اللجوء للعنف كأسلوب للضبط والتعامل داخل المدرسة من خلال قيام المعلمين والإدارة باستخدام العنف اللفظي والجسدي لضبط سلوك الطلاب.
وشدد حجازي، أنه من الأسباب أيضا شيوع حالة من عدم الارتياح والشعور بالضغط في أوساط بعض الطلاب نتيجة ضغط المناهج والتقييمات، ومنها الأتي:
1- خلو المدرسة من وجود أنشطة متنوعة تناسب اهتمامات الطلاب المختلفة وقادرة على جذب انتباههم.
2- ضعف التربية الدينية والوجدانية والأخلاقية.
3- غياب دور كل من الأخصائي النفسي والاجتماعي وتهميشه.
واختتم الخبير التربوي قائلا ولمواجهة هذه الظاهرة يجب الاهتمام بالأنشطة المدرسية وعودة الدور التربوي للأسرة والمدرسة والأخصائي النفسي والاجتماعي والتنسيق الكامل بين هذه العناصر بالإضافة إلى مزيد من الاهتمام بالتربية الدينية والوجدانية وتدعيم منظومة الأمن والحماية بالتعاقد مع شركات متخصصة بالإضافة إلى وضع قوانين رادعة لمواجهة أي سلوك غير سوي داخل المدارس.