المناطق_متابعات

أكدت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)، اليوم الجمعة، أن “التدمير المتعمد والمباشر” من جانب الجيش الإسرائيلي لممتلكات قوة حفظ السلام هو “انتهاك صارخ” للقانون الدولي.

وأضافت أن جرافة وحفارات تابعة للجيش الإسرائيلي دمرت جزءا من سياج وهيكلا خرسانيا في موقع تابع لقوات حفظ السلام في جنوب لبنان، أمس الخميس، وفق “العربية”.

أخبار قد تهمك أربع ملايين زائر لـ “موسم الرياض” في أقل من شهر 8 نوفمبر 2024 - 9:02 مساءً الأهلي يتغلب على ضيفه الرائد في الجولة الـ10 من الدوري السعودي للمحترفين 8 نوفمبر 2024 - 8:40 مساءً

وقال الجيش اللبناني في بيان، أمس الخميس، إن غارة إسرائيلية استهدفت سيارة عند نقطة تفتيش للجيش اللبناني عند مدخل مدينة صيدا جنوب لبنان أدت إلى مقتل ثلاثة مواطنين وإصابة ثلاثة جنود لبنانيين وأربعة جنود من قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان “يونيفيل”.

أضرار في حافلة اليونيفيل

فيما أفاد مراسل رويترز في موقع الضربة بأن حافلة تحمل شارات الأمم المتحدة لحقت بها أضرار في القصف. وكانت الحافلة جزءا من قافلة كبيرة من قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.

وأضافت اليونيفيل في بيان أن خمسة من قوات حفظ السلام الذين وصلوا حديثا أصيبوا بجروح طفيفة في هجوم بطائرة مسيرة في صيدا وتلقوا العلاج على الفور.

في الأثناء، قالت وزارة الخارجية اللبنانية، الخميس، إن “هذا الاعتداء يعكس إمعان إسرائيل في استهداف قوات اليونيفيل وعناصر الجيش اللبناني والمدنيين، مما يشكل جرائم حرب وانتهاكا صارخا للقانون الدولي الإنساني”.

يذكر أن القوات الإسرائيلية صعدت قبل شهرين وتيرة غاراتها، واستهدفت بشكل خاص معاقل حزب الله في ضاحية بيروت الجنوبية وفي جنوب لبنان وشرقه.

كما نفذت العديد من الضربات عبر المسيرات، اغتالت فيها عناصر ومسؤولين في الحزب بمناطق مختلفة من البلاد.

فيما أطلقت مطلع الشهر الماضي (أكتوبر) “عملية برية” وصفتها بالمحدودة عبر الحدود، حيث توغلت القوات الإسرائيلية عند أطراف عدد من البلدات الحدودية.

إلا أن حزب الله أكد عدم سيطرة إسرائيل الكاملة على أي من القرى في الجنوب، لكن المواجهات والقصف الإسرائيلي أدى إلى دمار واسع في ما يقارب 36 بلدة، ونزوح مئات الآلاف.

نسخ الرابط تم نسخ الرابط 8 نوفمبر 2024 - 9:06 مساءً شاركها فيسبوك ‫X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد8 نوفمبر 2024 - 8:31 مساءًوزير الصحة يتفقد فرع هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة القصيم أبرز المواد8 نوفمبر 2024 - 8:11 مساءًانطلاق فعاليات مهرجان الممالك القديمة في العُلا أبرز المواد8 نوفمبر 2024 - 7:38 مساءًوزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزير الخارجية الأمريكي أبرز المواد8 نوفمبر 2024 - 6:16 مساءًأسعار الغذاء العالمية ترتفع لأعلى مستوى في 18 شهرا أبرز المواد8 نوفمبر 2024 - 6:11 مساءًالبنك المركزي التركي يرفع توقعاته بشأن التضخم8 نوفمبر 2024 - 8:31 مساءًوزير الصحة يتفقد فرع هيئة الهلال الأحمر السعودي بمنطقة القصيم8 نوفمبر 2024 - 8:11 مساءًانطلاق فعاليات مهرجان الممالك القديمة في العُلا8 نوفمبر 2024 - 7:38 مساءًوزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من وزير الخارجية الأمريكي8 نوفمبر 2024 - 6:16 مساءًأسعار الغذاء العالمية ترتفع لأعلى مستوى في 18 شهرا8 نوفمبر 2024 - 6:11 مساءًالبنك المركزي التركي يرفع توقعاته بشأن التضخم أربع ملايين زائر لـ "موسم الرياض" في أقل من شهر أربع ملايين زائر لـ "موسم الرياض" في أقل من شهر تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024   |   تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب فيسبوك ‫X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوك‫X‫YouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: أبرز المواد8 نوفمبر 2024 وزیر الخارجیة حفظ السلام مساء وزیر

إقرأ أيضاً:

ما أبرز مقومات إنعاش الصناعة في سوريا بعد تدمير الحرب بنيتها التحتية؟

تواجه الصناعة في سوريا خلال المرحلة الراهنة صعوبات وتحديات جراء تدمير البنية التحتية والعقوبات الاقتصادية والانكماش العام في الاقتصاد، لكن مع تشكيل الحكومة الجديدة ثمة نافذة أمل لإعادة بناء هذا القطاع الحيوي، وفق خبراء.

ولدى سوريا مقومات صناعية متنوعة، مما جعلها تاريخيا دولة ذات قاعدة صناعية قوية، خاصة في المجالات التحويلية والنسيجية والغذائية، وعلى الرغم من الدمار والضعف الذي أصاب القطاع فإنه لا تزال ثمة مقدرات تشكل الركيزة الأساسية لإعادة النهوض بالقطاع مستقبلا.

ومن المقرر أن تضطلع الحكومة السورية بمسؤولية إعادة إحياء الصناعة السورية وتعزيز دورها في الاقتصاد الوطني عبر اعتماد سياسات اقتصادية متكاملة تستند إلى رؤية إستراتيجية تستطيع أن تستثمر في المقومات الموجودة، وتؤسس بيئة صناعية جاذبة للمستثمرين المحليين والدوليين.

الكهرباء

تعاني سوريا من أزمة كهرباء خانقة لم تكن وليدة الحرب، بل هي استمرار لأزمة تمتد لعقود لم تصل خلالها إلى الاكتفاء الذاتي، وقد شكّل انهيار البنية التحتية لقطاع الكهرباء السبب المباشر في تراجع الإنتاج بعد تدمير أكثر من 30 محطة طاقة في البلاد وتعرّض ما لا يقل عن 40% من خطوط الجهد العالي في البلاد للتلف.

إعلان

يضاف ذلك إلى نقص الوقود اللازم لتشغيل المحطات (الفيول) الذي يشغّل المحطات الحرارية، والعقوبات الدولية، ولا سيما على قطاع الطاقة والقطاع المالي، مما زاد حدة الأزمة.

ويقول الباحث مناف قومان المتخصص في الشأن الاقتصادي السوري بمركز عمران للدراسات في إسطنبول إن تسعيرة الكهرباء تشكل عائقا رئيسيا أمام استقرار الصناعة.

ويشير قومان للجزيرة نت إلى أن سعر الكيلوواط في الساعة للمصانع في حلب يبلغ 27 سنتا أميركيا، وهو أعلى من متوسط سعره في الدول القريبة والمناطق المحيطة، مثل مصر التي يباع الكيلوواط فيها للصناعيين بـ5 سنتات، وتركيا بـ8 سنتات، أما في مناطق شمال حلب وإدلب (مناطق المعارضة سابقا) فيبلغ 12 سنتا.

ويقول قومان إن مدينة الشيخ نجار الصناعية (في محافظة حلب) -والتي تضم نحو 960 منشأة عاملة- تعاني من نقص في الإمداد الكهربائي، إذ تحتاج إلى 120 ميغاواطا يوميا، في حين لا يتجاوز المتاح 80 ميغاواطا، كما تعاني المصانع من ارتفاع تكلفة الفيول الذي وصل سعر الطن منه إلى 630 دولارا، بالإضافة إلى عدم توافره طوال الوقت، مما يؤدي إلى استمرار مشكلة الطاقة.

غياب الاستقرار النقدي

ويرى قومان أن التقلبات الحادة في سعر صرف الليرة أمام الدولار أحد أبرز التحديات التي تواجه الصناعيين في سوريا، فالتذبذب الكبير في سعر الصرف يعرقل التخطيط المالي ويزيد صعوبة اتخاذ قرارات الإنتاج، مما يخلق حالة من عدم اليقين المالي.

وتؤثر هذه التقلبات على هيكل الأجور والرواتب مباشرة، فيصعب على أصحاب المصانع تحديد مستويات دخل ثابتة للعاملين، مما أدى إلى اضطرابات في حساباتهم، ودفع العديد منهم إلى فصل عمال بشكل كامل أو مؤقت إلى حين استقرار سعر الصرف.

من جانب آخر، تشير تقارير إلى أن تقييد عمليات السحب النقدي أمام أصحاب المصانع ضمن السياسة النقدية الحالية أضعف قدرتهم على توفير السيولة اللازمة لتشغيل مصانعهم ودفع رواتب العمال.

إعلان

ويرى قومان أن الصناعيين الذين يعتمدون على استيراد المواد الخام يواجهون صعوبات في تحديد الأسعار النهائية لمنتجاتهم وتقدير التكاليف التشغيلية إثر تقلّب سعر صرف الليرة مقابل الدولار، مما يضعف قدرتهم على المنافسة في السوق المحلية والخارجية.

بنية مدمرة

وشهدت سوريا دمارا واسعا في البنية التحتية، إذ تم تخريب 4626 كيلومترا من الطرق و51 جسرا و66 برج اتصالات و72 محطة مياه، فضلا عن تدمير شبكات صرف صحي بطول 7393 كيلومترا.

وحسب تقرير نشرته منصة الطاقة المتخصصة، تضرر ما يزيد على 50% من البنية التحتية لمنظومة الطاقة الخاصة بإنتاج النفط والغاز.

وتعرضت الموانئ السورية -خاصة ميناء اللاذقية (غربي البلاد)- لأضرار مادية نتيجة الهجمات الإسرائيلية المتكررة في ديسمبر/كانون الأول 2021، مما أدى إلى حرائق وأضرار مادية جسيمة.

ويقول الباحث عبد العظيم المغربل إن عدم جاهزية البنية التحتية يؤخر عملية تطور القطاع الصناعي، فما زالت الموانئ والطرقات تقلل مرونة عمليات الاستيراد والتصدير.

العقوبات الاقتصادية

ويضيف المغربل للجزيرة نت أن الصناعة السورية تواجه واقعا صعبا ومليئا بالتحديات التي تعيق نموها وتعافيها بشكل واضح، إذ تشكل العقوبات الاقتصادية المفروضة على سوريا من قبل دول عدة أحد أبرز هذه التحديات وأشدها تأثيرا.

ويؤكد المغربل أن العقوبات تسببت في تقييد حركة التجارة الخارجية وعرقلة استيراد المعدات الصناعية اللازمة للإنتاج، كما حدت من قدرة المصانع السورية على تسويق منتجاتها في الأسواق الخارجية.

ويضاف إلى ذلك ضعف كبير في البنية التحتية الصناعية، خاصة في قطاعات الطاقة والكهرباء والنقل، مما أدى إلى ارتفاع تكاليف الإنتاج وتراجع تنافسية المنتج السوري محليا وخارجيا.

مقومات الصناعة

تمتلك سوريا المقومات اللازمة لإعادة تنشيط القطاع الصناعي البلاد، وتشمل:

1- الموارد الطبيعية المحلية

تشكل الموارد الطبيعية مصدرا رئيسيا لإيرادات الدولة، وقد تساهم في تأمين المواد الخام اللازمة للقطاعات الصناعية إذا ما رُفعت عنها العقوبات.

إعلان

ويعد النفط أبرز موارد الدولة، إذ بلغت الاحتياطيات السورية المؤكدة بحسب مجلة الطاقة الأميركية نحو 2.5 مليار برميل.

كما يشكل الفوسفات أهم الموارد، إذ تقدّر احتياطيات الدولة بنحو 1.8 مليار طن حسب الأرقام الصادرة عن شركة الفوسفات والمناجم السورية، وكانت البلاد تنتج نحو 3.5 ملايين طن من الفوسفات سنويا، مما يجعلها أحد أكبر منتجي الفوسفات في العالم.

2- الموقع الجغرافي

سوريا في موقع جغرافي يسمح لها بأن تكون عقدة لطرق التجارة الدولية البرية والبحرية، فهي تعد حلقة الوصل بين قارتي آسيا وأوروبا وبين أسواق الخليج العربي وتركيا ودول الاتحاد الأوروبي، وهذا الموقع يوفر للبلاد المرونة والسهولة للوصول إلى الأسواق الدولية المنتجة والمستهلكة.

3- الأراضي الزراعية

حسب دراسة منشورة في مركز كارنيغي تبلغ مساحة سوريا 18.5 مليون هكتار، وتشكل المساحة القابلة للزراعة ومساحة الغابات نحو 6.5 ملايين هكتار، وهو ما يشكل 32.8% من المساحة الإجمالية للبلاد، ويشتغل في الزراعة أكثر من 20% من السوريين، وتزرع الحبوب والخضار والفواكه والزيتون والقطن.

لكن القطاع يواجه تحديات تمويلية، وحسب منظمة الأغذية والزراعة (فاو)، فإن تقديرات التكلفة المبدئية لاعادة تهيئة القطاع الزراعي تصل إلى ما بين 10.7 مليارات دولار و17.1 مليارا.

قطاعات واعدة

1- قطاع الصناعة الغذائية

تمتلك سوريا وفرة متنوعة من السلع زراعية تسمح لها بالتوسع في صناعات تعتمد على تحويل المحاصيل الزراعية الأساسية إلى منتجات غذائية، ويشير عبد العظيم المغربل إلى أن قطاع الزراعة في سوريا سيكون له دور في تنشيط العمل الصناعي، ولا سيما المتعلق بمنتجات القمح.

2- قطاع الصناعة النسيجية

عُرفت سوريا تاريخيا بالصناعات النسيجية المتعلقة بصناعة الأقمشة والسجاد والملابس الجاهزة والمنسوجات التراثية التقليدية.

ويشير المغربل إلى أن إعادة إحياء هذا القطاع الحيوي من خلال إدخال تكنولوجيا حديثة وتوفير تسهيلات حكومية وتشجيعات استثمارية سيساهمان في زيادة فرص العمل وإعادة فتح الأسواق التي كانت في السابق تفضل المنتج السوري بسبب جودته العالية وأسعاره المنافسة.

إعلان

3- الصناعة الدوائية

أشار بحث منشور للباحثة مدى سليم في مركز روبرت شومان للدراسات العليا في الجامعة الأوروبية بفلورنسا الإيطالية تحت عنوان "صناعة الأدوية في سوريا بين التحديات والتداعيات" إلى أن قطاع الصناعات الدوائية كان من أبرز المجالات التي كانت تشهد تطورا في البلاد.

وأكدت الدراسة أن الصناعات الدوائية وفرت على البلاد ملايين الدولارات بدلا من استيراد الأدوية من الخارج.

وشكلت صناعة الأدوية أحد أهم استثمارات قطاع التصنيع الخاص في العقد الأول من القرن الحالي، وقد وظفت هذه الصناعة أكثر من 17 ألف وظيفة، وصدّرت بقيمة 210 ملايين دولار سنويا، وبذلك تعد سوريا ثاني أكبر مصدّر عربي للأدوية بعد الأردن.

ميناء اللاذقية يحتاج إلى إعادة تأهيل لمواكبة التطور والحداثة (الجزيرة) متطلبات تعزيز الصناعة

ويرى قومان أن حل مشكلة توفير الكهرباء أهم ما يواجه الحكومة السورية، ويقترح أن تعيد الحكومة تسعير الكيلوواط بعد دراسة تكاليف الإنتاج والتوزيع بناء على التكلفة الفعلية، على أن تكون تكلفة الكيلوواط نحو 10 سنتات، والعمل على تثبيت السعر بالدولار لفترة مؤقتة إلى أن يستقر سعر صرف الليرة أمام الدولار.

ويوصي قومان الحكومة السورية بالاعتماد على الطاقة الشمسية في إنتاج الكهرباء كحل لتوفير الكهرباء وخفض التكلفة.

ويؤكد المغربل على أهمية اصلاح القطاع المصرفي، وتحسين كفاءة البنوك الحكومية والخاصة، وتقديم قروض ميسرة للصناعيين، إضافة إلى تطوير أنظمة الدفع الإلكتروني.

أما قومان فيرى أن ثمة ضرورة لمراجعة الاتفاقيات التجارية مع دول الجوار وإعادة تقييمها لضمان عدالتها وعدم الإضرار بالصناعة الوطنية، وتصميم برنامج لدعم الصناعات المحلية لمدة ما بين 3 و5 سنوات عبر إعفاءات ضريبية أو منح حكومية حتى تتمكن من منافسة المنتجات المستوردة، بعد وضع قائمة بالقطاعات أو المنتجات الأكثر تأثرا.

إعلان

ويشير المغربل إلى ضرورة تحديث المعدات والآلات وتوفير بيئة تشريعية مستقرة ورفع العقوبات المفروضة على البلاد، كما يمكن الاستفادة من التجارب الإقليمية الناجحة مثل تركيا.

مقالات مشابهة

  • "القاهرة الإخبارية" تكشف أبرز تفاصيل لقاء وزير الخارجية المصري مع نظيره اللبناني
  • عاجل| وزير الخارجية: اتصالاتنا مستمرة مع كل الأطراف لوقف انتهاك إسرائيل لسيادة الدول العربية
  • وزير الخارجية: نطالب إسرائيل بالانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية
  • إلغاء جولة وزير الخارجية الأميركي لكينيا وإثيوبيا
  • وزير الخارجية الأوكراني يشيد بدور فرنسا في جهود السلام
  • سمو وزير الطاقة يستقبل وزير الخارجية والهجرة المصري
  • وزير الخارجية يؤكد خلال لقائه ماري يا ماشيتا أن العدوان الأمريكي على الأعيان المدنية يُعد انتهاكاً للقانون الدولي
  • وزير الخارجية : العدوان الأمريكي على اليمن انتهاك للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة
  • ما أبرز مقومات إنعاش الصناعة في سوريا بعد تدمير الحرب بنيتها التحتية؟
  • وزير الخارجية الإيطالي عن هدنة عيد الفصح: كل إشارة نحو السلام في أوكرانيا مهمة