نتائج يانصيب معرض دمشق الدولي سحب اليوم الثلاثاء 15 أغسطس 2023
تاريخ النشر: 15th, August 2023 GMT
نتائج يانصيب معرض دمشق الدولي اليوم الثلاثاء 15 أغسطس 2023 حسب الرقم، حيث يتابع الملايين من الأشخاص في كل أنحاء مدن سوريا كل ثلاثاء قناة سوريا دراما لمتابعة بث مباشر لـ نتائج يانصيب معرض دمشق الدولي 2023، لحظة بلحظة، وسط حالة ترقب شديدة المستوى على أمل الفوز باليانصيب.
يانصيب معرض دمشق الدولينتائج سحب يانصيب معرض دمشق الدولي الاصدار رقم 31 للدوري التاسع والعشرون بتاريخ اليوم الثلاثاء 15 أغسطس 2023 الأرقام الرابحة في اليانصيب السوري حسب رقم البطاقة.
الأرقام الرابحة في نتائج اليانصيب معرض دمشق الدولي فور صدورها:
رابط نشرة نتائج اليانصيب: اضغط هنا
رابط النتائج من الموقع الرسمي برقم البطاقة: اضغط هنا
لعرض نشرة النتائج بحسب السحب: اضغط هنا
طريقة معرفة أرقام اليانصيب الرابحة عبر الهاتف الجوال:
بإمكان مشتركي سيريتل و إم تي إن معرفة نتائج سحب يانصيب معرض دمشق الدولي من خلال رسالة قصيرة من هاتفك النقال على الشكل التالي:
رقم بطاقة اليانصيب + مسافة خالية + الرقم المتسلسل للإصدار
ثم إرسالها على الرقم 1713 وتكلفة هذه الخدمة: 5 ل.س.
وبثت قناة سوريا دراما فعاليات يانصيب معرض دمشق الدولي السحب الدوري 2023.
نتائج يانصيب معرض دمشق الدولي الاصدار الدوري:ومن المعروف أن نتائج سحب يانصيب معرض دمشق الدولي 2023 تتم بكل شفافية ومصداقية تامة وذلك أمام ملايين الجماهير في سوريا، كما يذكر أن الكثير من السوريين يقومون بشراء البطاقات عبر الموقع الرسمي لليانصيب ويليها يتم حفظ تلك البطاقات لحين إعلان عن نتائج السحب الخاص باليانصيب في وقتها.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
خارجية السعودية تدعو لرفع العقوبات عن سوريا.. ماذا عن احتمالات الحرب بين إيران والاحتلال؟
شدد وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان، على ضرورة رفع العقوبات المفروضة على سوريا بعد سقوط نظام المخلوع بشار الأسد، مشيرا في الوقت ذاته إلى أنه لا يعتقد بتصاعد احتمالات الحرب بين إيران والاحتلال الإسرائيلي خلال ولاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
وقال الوزير السعودية خلال مشاركته في المنتدى الاقتصادي العالمي 2025، بمدينة دافوس السويسرية، الثلاثاء، إن هناك فرصة كبيرة لنقل سوريا باتجاه إيجابي، مؤكدا ضرورة بذل المزيد لرفع العقوبات عن دمشق.
???? وزير الخارجية السعودي:
???? هناك فرصة كبيرة لنقل #سوريا باتجاه إيجابي
???? لدى الإدارة السورية رغبة كبيرة للتعاون مع المجتمع الدولي
???? يجب بذل المزيد لرفع العقوبات عن سوريا #قناة_العربية pic.twitter.com/Jox651u7Iz — العربية (@AlArabiya) January 21, 2025
وأضاف أن الإدارة الجديدة في سوريا "ورثت دولة منهارة ويجب أن يبنوها من الصفر وهذه ليست عملية سهلة خصوصًا وأنهم لم يتوقعوا أن يكونوا حيث هم الآن"، داعيا إلى إظهار بعض الصبر مع الإدارة في دمشق ومد يد العون إليها.
وشدد وزير الخارجية السعودي، على ضرورة البناء على "التطورات الإيجابية" ومساعدة سوريا وشعبها في سبيل تحقيق مستقبل أفضل"، حسب تعبيره.
وتطرق الوزير السعودي إلى اللقاء الثنائي مع الوفد السوري برئاسة نظيره أسعد الشيباني بالإضافة إلى اللقاءات الموسعة التي استضافتها الرياض بشأن سوريا، موضحا أنهم "رأوا رغبة ملحة من الإدارة في دمشق للعمل مع المجتمع الدولي ولتشارك بطريقة مسؤولة"، مشيرا إلى أن الإدارة السورية "منفتحة على سماع التعليقات للمضي على المسار الصحيح".
وأشار إلى أن "سوريا دولة محطمة في حاجة ماسة إلى إعادة الإعمار. وكلما بكرنا في المشاركة وقدمنا مزيدا من الدعم، كلما زادت فرص نجاح الانتقال واستقراره".
يأتي ذلك في ظل تواصل توافد الوفود الإقليمية والدولية إلى العاصمة السورية دمشق من أجل لقاء الإدارة السورية الجديدة، التي أرسلت بدورها وفدا رفيع المستوى برئاسة وزير الخارجية في جولة موسعة على عدد من الدول العربية، بالإضافة إلى تركيا.
وضم الوفد السوري الذي زار الإمارات والسعودية وقطر والأردن وتركيا، كل من وزير الدفاع مرهف أبو قصرة ورئيس الاستخبارات العامة أنس خطاب.
احتمالات الحرب بين إيران والاحتلال
وفي سياق منفصل، أشار وزير الخارجية السعودي، إلى أنه لا يعتقد أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ستزيد من احتمالات اندلاع حرب بين إسرائيل وإيران، حسب وكالة رويترز.
وأعرب فيصل بن فرحان عن أمله في أن يقابَل نهج ترامب تجاه إيران باستعداد طهران للتعامل بشكل إيجابي مع الإدارة الأمريكية ومعالجة قضية برنامجها النووي"، مضيفا "بشكل واضح، فإن أي حرب بين إيران وإسرائيل، أو أي حرب في منطقتنا، هو أمر يجب أن نحاول تجنبه قدر الإمكان".
وتابع قائلا "لا أعتقد أن الإدارة الأمريكية الجديدة تسهم في خطر اندلاع الحرب، بل على العكس من ذلك، كان الرئيس ترامب واضحا تماما في أنه لا يحبذ الصراع".
وتفاقمت مخاوف اندلاع الحرب بين الاحتلال الإسرائيلي وإيران على خلفية الهجمات المتبادلة بين الجانبين، والتي وقعت خلال عام 2024، بالتزامن مع العدوان الوحشي على قطاع غزة والحرب الواسعة التي بدأتها "إسرائيل" ضد لبنان.