إعلام أمريكي: ترامب يحصل على 301 صوت انتخابي وهاريس 226 صوتا
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
يمن مونيتور/ أ ف ب
تبين آخر النتائج التي نشرت للانتخابات الرئاسية الأمريكية حصول الرئيس المنتخب دونالد ترامب على 301 صوت انتخابي، متجاوزا بكثير العدد المطلوب للفوز وهو 270 صوتا، وحصول نائبة الرئيس الديموقراطية كامالا هاريس على 226 صوتا، وفق شبكات الإعلام الأمريكية.
كانت نيفادا آخر ولاية يتم الإعلان عن فوزه بها الجمعة وحصوله على ستة أصوات انتخابية.
أعلنت وسائل الإعلام الأمريكية فوز ترامب في أكثر من نصف الولايات الخمسين، بما في ذلك جورجيا وبنسلفانيا وميشيغن وويسكونسن التي صوتت جميعها للديموقراطيين في الانتخابات السابقة.
في ما يلي قائمة بالولايات التي فاز بها كل مرشح وعدد الأصوات الانتخابية المقابلة، بناءً على توقعات وسائل الإعلام الأمريكية بما في ذلك سي إن إن وفوكس نيوز وإم إس إن بي سي/إن بي سي نيوز وإيه بي سي وسي بي إس.
الولاية الأخيرة التي لم يتم الإعلان عن نتائجها هي أريزونا.
ترامب (301)
ألاباما (9)
ألاسكا (3)
أركنسو (6)
فلوريدا (30)
جورجيا (16)
أيداهو (4)
إنديانا (11)
أيوا (6)
كانساس (6)
كنتاكي (8)
لويزيانا (8)
ماين (1 – مناصفة)
ميشيغن (15)
ميسيسيبي (6)
ميسوري (10)
مونتانا (4)
نبراسكا (4 – مناصفة)
نيفادا (6)
كارولاينا الشمالية (16)
داكوتا الشمالية (3)
أوهايو (17)
أوكلاهوما (7)
بنسلفانيا (19)
كارولاينا الجنوبية (9)
داكوتا الجنوبية (3)
تينيسي (11)
تكساس (40)
يوتا (6)
فيرجينيا الغربية (4)
ويسكونسن (10)
وايومنغ (3)
هاريس (226)
كاليفورنيا (54)
كولورادو (10)
كنيتيكت (7)
ديلاوير (3)
مقاطعة كولومبيا (3)
هاواي (4)
إلينوي (19)
ماين (3 – مناصفة)
مريلاند (10)
ماساتشوستس (11)
مينيسوتا (10)
نبراسكا (1 – مناصفة)
نيو هامبشير (4)
نيوجيرسي (14)
نيو مكسيكو (5)
نيويورك (28)
أوريغون (8)
رود آيلاند (4)
فيرمونت (3)
فرجينيا (13)
واشنطن (12)
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الانتخابات الأمريكية ترامب هاريس
إقرأ أيضاً:
استطلاع أمريكي: ترامب يواجه معارضة متزايدة وتراجعًا في شعبيته
كشف استطلاع للرأي أجرته صحيفة واشنطن بوست بالتعاون مع شبكة ABC ومؤسسة إيبسوس، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يواجه معارضة متصاعدة لأجندته الطموحة والمثيرة للجدل مع اقتراب نهاية أول مائة يوم له في المنصب، وسط تراجع ملحوظ في شعبيته ورفض الأغلبية لمبادراته الرئيسية، إضافة إلى تصاعد الانطباعات بأن إدارته تسعى إلى التهرب من الالتزام بأوامر المحكمة الفيدرالية.
وأظهر الاستطلاع أن ترامب تحرك بوتيرة غير مسبوقة في العصر الحديث لإعادة تشكيل عدد كبير من جوانب الحكومة الأمريكية وبعض المؤسسات الخارجية، متخذاً خطوات شملت تقليص السلطة التنفيذية، وإعادة صياغة النظام الاقتصادي العالمي، وتشديد ملاحقة الهجرة غير الشرعية، بالإضافة إلى تحدي سياسات الجامعات الكبرى.
واشنطن: ترامب يسعى لإنهاء حرب أوكرانيا بصفقة شاملة تشمل الأمن والمعادن
ترامب يلوح بفرض عقوبات اقتصادية على روسيا بسبب أوكرانيا
وبحسب نتائج الاستطلاع، فإن الرئيس الأمريكي لا يحظى سوى بنقاط مضيئة محدودة، حيث لم تحصل أي من سياساته التي تم اختبارها على دعم الأغلبية.
وتراجعت نسبة التأييد العام له مقارنة بما كانت عليه قبل شهرين، إذ بلغت نسبة الرضا عن أدائه 39% فقط مقابل 55% من المعارضين، بما في ذلك 44% يعارضونه بشدة.
وفي فبراير الماضي، كانت نسبة التأييد تبلغ 45% مقابل 53% معارضة.
وسُجلت أبرز نسب التراجع بين صفوف الناخبين المسجلين، حيث هبطت معدلات التأييد من 48% في فبراير إلى 42% حاليًا، فيما ارتفعت نسبة الرفض إلى 55%.
وأشارت واشنطن بوست إلى أن نسبة تأييد ترامب بعد مرور 100 يوم من ولايته كانت أدنى من أي رئيس أمريكي آخر خلال نفس المرحلة.
فعلى سبيل المقارنة، حصل الرئيس السابق جو بايدن على تأييد 52% في نفس الفترة من ولايته الأولى.
وفي الوقت الذي عادةً ما يتمتع فيه الرؤساء الجدد بفترة "شهر عسل" في بداية ولايتهم، فإن ترامب يبدو استثناءً، حيث سجل تراجعًا بمقدار 10 نقاط بين المواطنين البيض غير الحاصلين على شهادة جامعية –وهم من أهم دعائم قاعدته الانتخابية– إلى جانب انخفاض بنسبة 13 نقطة بين الشباب تحت سن الثلاثين، و11 نقطة بين من لم يصوتوا في الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
رغم ذلك، يعتقد معظم الأمريكيين أن السياسات الجمركية التي تبناها ترامب قد تساهم في خلق فرص عمل جديدة في قطاع التصنيع، على الرغم من إدراكهم لاحتمال ارتفاع الأسعار بسبب هذه السياسات.
وتظهر النتائج العامة حتى الآن أن أغلبية الأمريكيين ترى أن ترامب تجاوز حدود سلطاته الدستورية، وأن الاقتصاد في وضع أسوأ مما كان عليه، فيما يرى نحو نصف المستطلعين أن مكانة الولايات المتحدة على الساحة الدولية أصبحت أضعف. وكان الاقتصاد في السابق إحدى النقاط القوية لصالح ترامب، لكنه تحول اليوم إلى سبب إضافي لتدهور شعبيته.