عبوة للقسام تصطاد دبابة ميركافاه بنجاح بعد مرور 3 آليات فوقها (شاهد)
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
#سواليف
بثت كتائب #القسام لقطات لتفجير #دبابة_ميركافاه للاحتلال، في منطقة #الخزندار بمدينة #غزة، بعبوة ناسفة شديدة الانفجار.
وتظهر اللقطات تجهيز مقاتلي القسام للعبوة من نوع شواظ 3، وقيام أحدهم بالتقدم وزرعها في طريق آليات الاحتلال بالمنطقة، قبل الانسحاب بسلام.
ووفقا للمشاهد، فقد كانت جرافة للاحتلال، تقوم بسحب ناقلة جنود النمر معطوبة، بعد استهداف سابق، وكانت تتبعها دبابة لحماية عملية الإخلاء من المكان.
وبدا مثيرا، أن جرافة الاحتلال، وناقلة الجنود المعطوبة مرتا فوق العبوة الناسفة، دون التأثير عليها أو ملاحظتها، تبع ذلك مرور الدبابة فوقها والتفجير بها بصورة مباشرة.
كتائب القسام تنشر مشاهد استهداف دبابة "ميركفاه" صهيونية في محيط منطقة الخزندار شمال غرب مدينة غزةpic.twitter.com/6q2xDqqLuW
— محمد عباس (@makashheba) November 8, 2024إلى ذلك أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة، الجمعة، ارتفاع حصيلة الإبادة الجماعية بحق الفلسطينيين إلى “43 ألفا و508 شهداء” منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023.
جاء ذلك في تقرير الوزارة الإحصائي لضحايا العدوان المستمر منذ 399 يوما على قطاع غزة الذي خلف أيضا أكثر من مئة ألف مصاب.
وأفاد التقرير بـ”ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي إلى 43 ألفا و508 شهداء، و102 ألف و684 مصابا منذ 7 أكتوبر 2023″.
وأوضحت الوزارة أن “الاحتلال الإسرائيلي ارتكب 3 مجازر ضد عائلات في قطاع غزة، وصل منها للمستشفيات 39 شهيدا و123 مصابا خلال الـ 24 ساعة الماضية”.
وذكرت أن “عددا من الضحايا لا يزالون تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف القسام دبابة ميركافاه غزة
إقرأ أيضاً:
قادة ألوية تساقطوا في غزة.. تعرف على أبرز خسائر الاحتلال من كبار الضباط (شاهد)
تكبد جيش الاحتلال، خسائر كبيرة على صعيد قادة ألويته وكتائبه من كبار الضباط، خلال العدوان على غزة، خلال كمائن لكتائب القسام، في المناطق التي شهدت توغلات أو خلال الضربة الأولى في عملية طوفان الأقصى.
وشملت خسائر القتلى الضباط ألوية وكتائب ووحدات نخبة، واعتبرت ضربات ثقيلة مني بها جيش الاحتلال، رغم القوة العسكرية الهائلة التي هوجم بها قطاع غزة، والإمكانيات القتالية التي يملكها، والتي لم تمنع المقاومة من اصطياد ضباط كبار في الميدان.
وفيما يلي استعراض لأبرز الضباط الكبار من قادة جيش الاحتلال الذين قتلوا في قطاع غزة:
قائد اللواء الجنوبي في فرقة غزة أساف حمامي
ضابط برتبة عقيد، يشغل منصب قائد اللواء الجنوبي في فرقة غزة، المسؤولة عن تطويق مناطق خانيونس ورفح والنصيرات، وتدرج في العديد من التشكيلات العسكرية للاحتلال.
أعلن الاحتلال مقتل حمامي خلال عملية طوفان الأقصى، في الهجوم على قاعدة رعيم مقر فرقة غزة، وأقامت له جنازة رمزية، بسبب أن جثته محتجزة في غزة، لكن كتائب القسام، صدمت الاحتلال بعد الإعلان عن أسرها حمامي وهو مصاب بجروح خطيرة.
قائد اللواء 401 إحسام دقسة
ضابط برتبة عقيد، من الطائفة الدرزية، تدرج في العديد من تشكيلات قوات الاحتلال، ووصل إلى رتبة عقيد وتسلم قيادة اللواء 401، وهو أحد ألوية المدرعات.
ارتكب دقسة جرائم واسعة بحق الفلسطينيين، خاصة في رفح وجباليا، وكان لواؤه مسؤولا عنه الدمار الواسع في المنطقتين، لكن كتائب القسام تتبعته خلال مشاركته في العدوان على مخيم جباليا، ونصبت له كمينا وقتلته بواسطة عبوة ناسفة.
قائد لواء النحال يوناتان شتاينبرغ
ضابط يحمل رتبة عقيد، قائد لواء الناحال للمشاة، وهو من الألوية الرئيسية للمشاة في جيش الاحتلال، قتل في هجوم كتائب القسام بعملية طوفان الأقصى في موقع كرم أبو سالم.
قائد أركان فرقة الضفة ليئون بار
ضابط برتبة عقيد في فرقة الضفة الغربية، في جيش الاحتلال، وعمل سابقا قائدا للواء منشيه، وضابط عمليات في القيادة المركزية للجيش.
قتل خلال كمين لمقاومين من كتائب القسام، نصبوا كمينا في مناطق ما يعرف بغلاف غزة، يوم 13 تشرين أول/أكتوبر 2023.
قائد وحدة الشبح روعي يوسف
ضابط برتبة عقيد، تولى قيادة الوحدة متعددة الأبعاد التي يطلق عليها وحدة الشبح، وقيادة لواء برعام ووحدة إيغوز لواء غولاني وجميعا وحدات نخبة بجيش الاحتلال.
اعتبر من أهم الضباط الذين خسرهم جيش الاحتلال، خلال عملية طوفان الأقصى، بسبب مسؤوليته عن المنطقة المحيطة بقطاع غزة وعمله سنوات طويلة في البحث عن الأنفاق التي تخترق السياج الفاصل.
قائد غرفة عمليات لواء غولاني يتسحاق بن بسات
ضابط برتبة عقيد، تدرج في وحدات النخبة بجيش الاحتلال، قاد ألوية يفتاح وباران، وتولى خلال العدوان على غزة قيادة غرفة العمليات المتقدمة للواء غولاني.
وقع في كمين قاتل نصبته كتائب القسام، في حي الشجاعية في كانون أول/ديسمبر 2023، مع قوة من غولاني، قتل فيه مع آخرين.