السبت| الأخضر السعودي يغادر إلى أستراليا
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
البلاد- جدة تغادر بعثة المنتخب الوطني فجر غدٍ السبت إلى مدينة “ملبورن” الأسترالية، عبر مطار الملك خالد الدولي بالرياض. ويستعد الأخضر في شهر نوفمبر لخوض الجولتين الخامسة والسادسة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026، وسيحل الأخضر ضيفًا على منتخب أستراليا في الرابع عشر من شهر نوفمبر الجاري على استاد ريكتانغولار ملبورن، وفي التاسع عشر من الشهر نفسه سيحل الأخضر ضيفًا على منتخب إندونيسيا وستقام على استاد غيلورا بونغ كارنو.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: استراليا المنتخب السعودي تصفيات مونديال 2026
إقرأ أيضاً:
الريال اليمني يهوِي إلى مستويات قياسية أمام الدولار والريال السعودي اليوم السبت
العملة اليمنية (وكالات)
في مشهد يتكرر بوتيرة مقلقة، يشهد الريال اليمني انهيارًا متسارعًا أمام العملات الأجنبية، ما ينذر بعواقب وخيمة على الاقتصاد الوطني والوضع المعيشي للمواطنين. ففي عدن، سجلت أسعار الصرف صباح اليوم السبت 26 أبريل 2025، مستويات غير مسبوقة في السوق غير الرسمية.
وبحسب مصادر مصرفية، بلغ سعر صرف الدولار الأمريكي 2521 ريالًا يمنيًا للبيع، مقارنة بـ 2502 ريالًا يوم الخميس، بينما استقر سعر الشراء عند 2500 ريال. أما الريال السعودي، فقد سجّل 661 ريالًا للبيع و657 ريالًا للشراء.
اقرأ أيضاً الآن.. غارات أمريكية ليلية عنيفة على هذه المحافظة اليمنية 25 أبريل، 2025 القصة الكاملة خلف انسحاب ترومان وقصف اليمن: مسؤول أمريكي يكسر الصمت 25 أبريل، 2025الفجوة الكبيرة بين مناطق الشمال والجنوب تظهر جلية في الأسعار. ففي العاصمة صنعاء، ما تزال أسعار الصرف أكثر استقرارًا إلى حد ما، إذ بلغ سعر الدولار 538 ريالًا للبيع و535 ريالًا للشراء، بينما الريال السعودي استقر عند 140.40 ريالًا للبيع و140 ريالًا للشراء.
هذا التفاوت في الأسعار بين عدن وصنعاء يعكس حجم التحديات الاقتصادية والانقسام النقدي الذي تعيشه البلاد، وسط غياب حلول فعالة من الجهات المعنية، ما يُفاقم من معاناة المواطنين الذين يواجهون ارتفاعًا جنونيًا في أسعار السلع الأساسية والخدمات.
ويرى خبراء اقتصاديون أن استمرار التدهور دون تدخل عاجل من السلطات النقدية قد يؤدي إلى مزيد من الانهيار، خاصة في ظل شح العملة الأجنبية وتراجع التحويلات الخارجية، بالإضافة إلى ضعف الإنتاج المحلي وانعدام الاستقرار السياسي.
ومع كل صباح يشهد سعر الصرف تقلبات مفاجئة، يبقى السؤال الأهم: إلى أين يمضي الاقتصاد اليمني في ظل هذا الانهيار المخيف؟.