هاني عادل يكشف كواليس مسلسل برغم الفنون ورأيه في مشهد النهاية
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشف الفنان هاني عادل، كواليس مسلسل "برغم القانون"، والعمل مع نجوم العمل، وأبرز أسباب نجاح المسلسل مع الجمهور.
وأكد الفنان هاني عادل خلال استضافته في البرنامج الإذاعي “ أسرار النجوم” تقديم الإعلامية انجي علي، أن كل الممثلين المشاركين بالمسلسل كانوا يدعمون بعضهم البعض، وكان الجميع في حالة تعاون مستمر.
وتابع:" كان الممثل مننا يخلص المشهد، ومش بيستكبر يسأل أنا كنت كويس وكان يسأل الممثل اللي قدامه في المشهد ايه رأيك، في حالة تواضع وحب، من الآخر كواليس مريحه".
وأكمل الفنان هاني عادل حديثه، أن هناك بعض الكواليس التي يكون فيها استعلاء وتكبر من نجوم العمل، وأحياناً يصل الأمر أن يفتعل الممثل مشكلة لزميله ليخرجه عن تركيزه، وأشياء كثيرة نسمع عنها بشكل سيئ.
وعلق الفنان هاني عادل عن نهاية مسلسل"برغم القانون"، قائلاً:" إن جرعة الأحداث الصعبة كانت كثيرة، وحاولنا أن يسير المسلسل بشكل مختلف في إتجاه نهايه تعطي بعض الأمل للجمهور.
حقق مسلسل "برغم القانون"، نجاحاً كبيراً بعض عرضه خلال الفترة الماضية، ولاقي أصداء واسعة بين الجمهور والمتابعين ورواد السوشيال ميديا.
المسلسل بطولة إيمان العاصي، محمد القس، هاني عادل، محمد محمود عبد العزيز، وليد فواز، إيهاب فهمي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: هاني عادل برغم القانون الفنان هاني عادل أسرار النجوم مسلسل برغم القانون ايمان العاصي الفنان هانی عادل
إقرأ أيضاً:
“الفنون التشكيلية” يعلن تكريم الفنان حسن عبد الفتاح بالمعرض العام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن الدكتور وليد قانوش، رئيس قطاع الفنون التشكيلية، تكريم الفنان حسن عبد الفتاح، بالمعرض العام للفنون التشكيلية – الدورة الخامسة والأربعون.
و قال القطاع فى بيان له: “بين جدران كلية الفنون الجميلة، وبين مساحات اللون والتكوين، امتدت تجربة حسن عبد الفتاح حسن، أحد المكرمين في هذه الدورة من المعرض العام، حيث جمع بين البحث الأكاديمي والتجربة التشكيلية، ليؤسس رؤية تتجاوز الخطاب التقليدي للصورة، وتعيد تعريف علاقتها بالزمن والهوية”.
وُلد الفنان حسن عبد الفتاح، عام 1938، وتخرج في كلية الفنون الجميلة بالقاهرة عام 1964، لكنه لم يكتف بالتكوين الأكاديمي التقليدي، بل سعى إلى تطوير فهم أعمق للصورة، فحصل على دكتوراه الفلسفة في الفنون الجميلة، وتخصص في التصوير، حيث أصبح لاحقًا أستاذًا بارزًا في جامعة حلوان، ثم أستاذًا زائرًا بجامعة واشنطن ستيت عام 1994، في تجربة فتحت له أفقًا أوسع للحوار بين الفنون المصرية والعالمية.
لكن الإنجاز الذي ترك أثره الأعمق كان تأسيسه لكلية الفنون الجميلة بالأقصر عام 1995، حيث لم يكن تأسيسه مجرد قرار إداري، بل رؤية تعيد ربط الفن بمصادره البصرية الأولى، في مدينة كانت يومًا مهدًا لتاريخ الصورة المصرية.
في أعماله، تتجاور التعبيرية والوحشية والتجريد، لكنها ليست اقتباسات من مدارس قائمة، بل محاولات لخلق توازن بين الانفعال العاطفي والبناء الصارم، حيث تمتزج فلسفات التصوير الحديث مع أثر التصوير المصري القديم والإسلامي.
الصورة لديه ليست مجرد توثيق، بل تفكيك وإعادة بناء، بحث مستمر عن جوهر الشكل لا عن سطحه.
منذ 1963، وهو حاضر في الحركة التشكيلية، مشاركًا في معارض، ومؤسسًا لمساحات جديدة من الفهم البصري، حيث ظل يرى أن التصوير ليس مجرد وسيط، بل لغة تعيد تعريف علاقتنا بالمكان والذاكرة.
تكريمه في المعرض العام ليس فقط تقديرًا لمسيرته، بل تثمينًا لرؤيته التي جعلت من التصوير ساحة مفتوحة للتأمل والتجريب، حيث لا توجد حدود نهائية للصورة، بل مساحات متجددة من الاحتمالات.