تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قالت دانا أبوشمسية، مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية"، من القدس المحتلة، إنه كان هناك حراك كبير في الشارع الإسرائيلي عقب إقالة يوآف جالانت وتعيين يسرائيل كاتس في منصب وزير الدفاع الإسرائيلي لكنه لا يقارن في الإقالة الأولى والتي كانت على خلفية إصلاح النظام القضائي، وهذا رد على قرارات بنيامين نتنياهو غير المسئولة التي يتم اتخاذها في أثناء الحرب.

وأضافت أبوشمسية، اليوم الجمعة، خلال مداخلة ببرنامج "منتصف النهار"، المُذاع عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا الأمر عكسته استطلاعات الرأي التي نشرت اليوم في صحيفة معاريف الإسرائيلية حيث عارض 59% من الإسرائيليين ممن استطلع آرائهم إقالة جالانت، وقالوا أنه بحال جرت انتخابات للكنيست فإن الأحزاب الصهيونية في المعارضة تتحصل على 61 مقعد مقابل 49 مقعد لأحزاب الائتلاف أي للحزب الذي ينتمي إليه نتنياهو.

وأوضحت أنه كان هناك قرار وموافقة بالإجماع تقريبًا من قبل أعضاء الكنيست الإسرائيليين على تعيين يسرائيل كاتس خلفًا للوزير السابق يوآف جالانت المقال من قبل نتنياهو.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إسرائيل استطلاعات الشارع الإسرائيلي الصهيونية النظام القضائي بنيامين نتنياهو وزير الدفاع الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

كاتس: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي

جدد وزير الدفاع في حكومة الاحتلال يسرائيل كاتس، اليوم الاثنين، تهديده بأن دولة الاحتلال لا تزال مستعدة لمهاجمة البرنامج النووي الإيراني.

السلاح النووي الإيراني

وقال كاتس في حديثه إلى القيادة العليا لجيش الاحتلال : "المهمة الأساسية هي منع إيران من امتلاك سلاح نووي، ولن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي، ونحن مستعدون بالطبع، من خلال حوار معمق مع الولايات المتحدة"، بحسب ما أوردته صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية.

وأضاف كاتس أنه في حروب دولة الاحتلال الأوسع نطاقًا وفي حربها ضد إيران، "نعلم أن لدينا من نعتمد عليه عندما يُطلب منا في النهاية اتخاذ قرارات نعلم أن هناك من ينفذها: وهذا ينطبق على أي مكان، بما في ذلك مع إيران - إذا دعت الحاجة إلى الهجوم، فهناك من سيفعل ذلك".

رغم تهديد كاتس، دأب كبار المسؤولين الإسرائيليين على التصريح لصحيفة جيروزالم بوست، على مدى أسابيع، بوجود قلق بالغ من أن يمنع ترامب دولة الاحتلال من التحرك لإبرام اتفاق نووي متواضع مع إيران.

المفاوضات الإيرانية الأمريكية

ورغم أن ترامب نفسه لا يزال يذكر إمكانية قصف إيران، سواء من قِبل دولة الاحلاتل أو الولايات المتحدة أو كليهما، إلا أن تعليقاته العلنية أظهرت تقدمًا ملحوظًا نحو التوصل إلى اتفاق نووي مع طهران، حتى لو أبقى الاتفاق على البرنامج النووي، طالما أنه يُبعد التهديد إلى المستقبل ويفرض بعض القيود النووية في الوقت الحاضر.

في المقابل، منذ 26 أكتوبر 2024، عندما دمر سلاح الجو بجيش الاحتلال أنظمة صواريخ إس-300 الإيرانية المتطورة المضادة للطائرات، صرّح كاتس ورئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو وغيرهما من كبار مسؤولي جيش الاحتلال مرارًا وتكرارًا، علنًا أو لصحيفة جيروزالم بوست، بأن مهاجمة البرنامج النووي الإيراني أصبحت أكثر قابلية للتنفيذ من أي وقت مضى.

طباعة شارك كاتس امتلاك سلاح نووي وزير الدفاع حكومة الاحتلال يسرائيل كاتس دولة الاحتلال البرنامج النووي الإيراني السلاح النووي الإيراني المفاوضات الإيرانية الأمريكية

مقالات مشابهة

  • حكومة نتنياهو تلغي قرار إقالة رئيس الشاباك رونين بار
  • حكومة نتنياهو تُلغي قرار إقالة رئيس الشاباك
  • وصفها بالزائفة.. ترامب ينتقد استطلاعات رأي أظهرت تراجع تأييده
  • ما هي الشبكة الكهربائية الأوروبية المشتركة التي شهدت تعطلاً اليوم؟
  • كاتس: لن نسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي
  • نهاية أم مخرج سياسي.. ماذا حول صفقة "إقرار بالذنب" التي اقترحها الرئيس الإسرائيلي بشان نتنياهو؟ "تفاصيل"
  • نتنياهو يمثل أمام المحكمة مجددا وإطلاق تحقيق حول قضية الأسرى الإسرائيليين
  • سوليفان يكشف تجاهل نتنياهو مسألة الأسرى الإسرائيليين لأشهر خلال مفاوضات عهد بايدن
  • وعد بأميركا عظيمة فهل يكترث ترامب بما تكشفه استطلاعات الرأي؟
  • حكومة نتنياهو تصادق مجددا على إقالة رئيس الشاباك