صدمة في عالم الموضة.. وفاة عارضة الأزياء جورجينا كوبر عن عمر يناهز 46 عاما
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
فقد عالم الموضة عارضة الأزياء البريطانية جورجينا كوبر بشكل مفاجئ، حيث فارقت الحياة عن عمر ناهز 46 عاما، في أثناء تواجدها بجزيرة كوس، عقب أشهر قليلة من زواجها، الأمر الذي أثار حالة من الصدمة والحزن الشديد في عالم الموضة.
وفاة عارضة الأزياء جورجينا كوبروعبر العديد من نجوم عالم الموضة عن حزنهم الشديد بعد تلقيهم خبر وفاة عارضة الأزياء «جورجينا كوبر»، والتي وصفوها بأنها «شعاع من الضوء» كما أن إنجازاتها في الصناعة كانت هائلة، وفقا لما ذكرته صحيفة «ديلي ميل البريطانية».
كانت جورجينا مع زوجها الجديد نايجل في جزيرة كوس عندما توفيت، وفقا لما ذكره وكيل أعمالها، مشيرا إلى أنها أحبت الجزيرة التي كانت تقيم بها مع زوجها: «لقد أحبت اليونان وأخبرتني أنها ستعود مع زوجها الجديد، لكنها ماتت بشكل مأساوي هناك قبل أسبوعين» بحسب وكيل أعمالها، الذي أوضح أنها كانت مريضة أثناء فترة كوفيد، وظهرت عليها بعض المشاكل الصحية، ودخلت المستشفى وخرجت منه عدة مرات، كان لديها خطط للمستقبل، لكنها فارق الحياة: «لقد كانت نجمة حقيقية».
اكتشفت إحدى وكالات عرض الأزياء جورجينا عندما كانت تبلغ 13 عاما، واستطاعت أن تحقق نجاحات كبيرة في عالم الموضة البريطانية، وتصبح من أهم عارضات الأزياء، كما أنها عملت كملهمة للمصورة الشهيرة كورين داي، وأكبر الأسماء في عالم الموضة وظهرت على غلاف مجلة Vogue الأمريكية ومجلة The Face.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عارضة الأزياء جورجينا عارضة الأزياء بريطانيا فی عالم الموضة عارضة الأزیاء
إقرأ أيضاً:
كمين رمضان.. سيدة تختطف زوجها في خدعة إفطار لابتزازه
في مشهد يعكس دراما الحياة أكثر من أي دراما رمضانية، استدرجت سيدة زوجها إلى ما كان يبدو وكأنه دعوة عائلية بسيطة للإفطار، لتتحول اللحظات إلى كمين محكم، وقع فيه الرجل ضحية لمؤامرة لا تخلو من المكر.
هكذا، في غفلة من الزمن ووسط أجواء الشهر الكريم، حولت سيدة حياتها وزوجها إلى معركة ابتزاز خفية، دبرتها يد الخلافات العائلية.
تفاصيل الحكاية بدأت بلاغًا تلقاه قسم شرطة السلام أول من طالب مقيم في الجيزة، الذي أفاد باختفاء والده في ظروف غامضة، حيث استدرجته زوجته الثانية إلى شقة شقيقها في منطقة السلام، مدعيةً أنها تدعوه للإفطار مع عائلتها.
ولكن ما لم يكن يدركه هو أن الإفطار هذا العام لم يكن ليشمل الطعام فقط، بل كان يتضمن فخًا محكمًا للإيقاع به.
ما إن وصل الزوج إلى الشقة، حتى فوجئ بتقييده من قبل الزوجة وأشقائها، ليبدأ سيناريو مؤلم، تخلله اعتداء جسدي شديد كان الهدف منه إضعافه وترويعه.
كان الابتزاز المالي هو الهدف الأساسي، حيث طالبوه بتحويل مبالغ مالية لهم تحت التهديد، في خطوة تهدف إلى الضغط عليه بكل الوسائل.
بفضل يقظة الأجهزة الأمنية، تم كشف تفاصيل الحادثة بعد التحقيقات التي أجريت بعناية فقد اعترف المتهمون بتنفيذ هذه الواقعة التي كانت نتاجًا لتراكم الخلافات العائلية، حيث تم ضبطهم واتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم.
هذه الحكاية، رغم أنها تبدو وكأنها جزء من مسلسل درامي، فإنها تذكرنا بأن الخيانة والمكر قد يتنكران في أقنعة مختلفة، حتى في أوقات يفترض أن تكون ممتلئة بالسلام والمحبة.
مشاركة