مدغشقر تستعين بمصر لبناء عاصمتها الإدارية الجديدة
تاريخ النشر: 8th, November 2024 GMT
وقّعت شركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية ACUD مذكرة تفاهم مع سكرتارية الدولة للمدينة الجديدة والاسكان بالنيابة عن جمهورية مدغشقر بهدف تعزيز التعاون الثنائي بين الجانبين في بناء العاصمة الإدارية الجديدة "تاناماسواندرو"؛ أو أي امتداد عمراني في جمهورية مدغشقر من خلال الاستفادة من خبرة تخطيط وتصميم وبناء وتمويل وإدارة العاصمة الإدارية في جمهورية مصر العربية.
جاء توقيع المذكرة في إطار تعزيز علاقات الصداقة، والتعاون المتبادل فيما بين جمهورية مصر العربية، وجمهورية مدغشقر.
وقع مذكرة التفاهم كل من المهندس خالد محمود أحمد عباس بصفته رئيسًا لمجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية ACUD، و جيرارد أندريأمأنيهسوا بصفته سكرتير الدولة المسئول عن المدن الجديدة والإسكان برئاسة الجمهورية.
وكشف المهندس خالد عباس رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة العاصمة الإدارية للتنمية العمرانية ACUD، أن التعاون بين الجانبين يسهم بقدر كبير في توثيق أواصر التعاون بين البلدين.
وأوضح خالد عباس، أن التعاون سيكون من خلال تطوير البنية التحتية، العلامة التجارية، والتسويق، والترويج للمدينة الجديدة كوجهة استثمارية جذابة، بالإضافة وضع استراتيجيات لإيجاد فرص العمل.
من جانبه أشاد جيرارد أندريأمأنيهسوا سكرتير الدولة المسئول عن المدن الجديدة والإسكان بجمهورية مدغشقر بما شاهدة من مشروعات مختلفة في العاصمة الإدارية الجديدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شركة العاصمة الادارية الجديدة للتنمية العمرانية المهندس خالد عباس اخبار مصر مال واعمال العاصمة الإدارية الجديدة
إقرأ أيضاً:
وكالة الإمارات للمساعدات الدولية تبحث تعزيز التعاون مع الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون
بحثت وكالة الإمارات للمساعدات الدولية سُبل تعزيز التعاون المشترك مع الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون في مختلف المجالات الإنسانية والتنموية ذات الاهتمام العالمي لخدمة البشرية جمعاء.
وناقش سعادة الدكتور طارق أحمد العامري، رئيس وكالة الإمارات للمساعدات الدولية خلال لقائه باتريزا دانزي، مدير عام الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون على هامش معرض ومؤتمر دبي الدولي للإغاثة والتطوير اليوم أوجه التعاون الإنساني والتنموي الدولي لاسيما ما يتعلق بتحقيق الأهداف الإنمائية المستدامة.
وتطرقا إلى كيفية العمل معاً لتعظيم الأثر الإنساني وتحسين الواقع المعيشي للمجتمعات الأكثر حاجة، خصوصاً ما يرتبط بالقطاعات التعليمية والصحية والبيئة والبنية التحتية، وغيرها.